بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل زوجة الابن وحش مفترس ؟؟

غالبا مانرى الامهات اللاتي يعشن مع اولادهن يبدين في تصرفاتهن قسوة تجاه زوجة الابن لا ندري مالسبب اهو غيرة منها او حقد دفيييييين ام ماذا ؟؟

يجب على الامهات ان يعلمن انهن تزوجن وعشن حياتهن فليعطين غيرهن فرصة للحياة الهنيئة ومن الاساس يجب ان تختار لابنها زوجة صالحة تقية لاترضى بالظلم على احد ولا ترضى بالظلم لنفسها

ولكن لاحظنا هذه الايام ان الانهات يسعين في تدبير المكائد لزوجات ابنائهن وهذا بدفع وتحذير من صاحبات النفوس الضعيفة واللاتي لا يفتئن يذكرن زوجة الابن بانها عدو يجب الحذر منه ، فمن بعض اقوالهن : لا تدعيها تتحكم بابنك ، هل انتي مجنونة ضعيفة شخصية تجعليها تركب في السيارة بجانب ابنك ،ها مااحوال زوجة ابنك هل هي سماعة لاوامرك سباقة لخدمتك ................الخ

وكان زوجة الابن المسكينة (وهنا نتكلم عن التي تخاف الله في حماتها ) قد تزوجت من الام وليس الابن فهي لاتدري هل تنصت لزوجها ام لامه صحيح انه فيما معنى الحديث ان الام قدمت في حسن الصحبة والاحترام والرحمــــــــــة ............ ولكن الاسلام لم يامرنا بالانانية او ان نبخس حقوق البشر بل امرنا ان نعطي كل ذي حق حقه .................

موضوع عريـــــــــض يستحق النقاش ؟ اتحفونا بارائكم

وجزاكم الله خيرا
نعم هذا موضوع يستحق النقاش وابداء الراي ؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي زوجة الولد
بنت ثانيه ام الولد تفتخر بها

هي باره وتتعامل مع ام زوجها بأنها ام ثانيه لها
مرضت في شهر رمضان زوجات اولادي ماقصروا معي
انا افتخر بهم

غيرة نسوان
زائد ما في مخافة الله .. صلا وصوم بس مظاهر من غير ان تمس القلب
والله لو انوجدت مخافة الله بقلوبنا كنا رحمنا بعضنا

اذا الام بتحب ابنها حب حقيقي بتحترم زوجته

حبيبتي الموضوع كبير والنقاش فيه طويل بس اجمالا الموضوع انو ما في مخافة الله بين عيونهم والسكن بجانب الحماه وتستطيع الحماه ان ترى الكنه بكل حركه وكل كلمه بالاضافه الى انو الواحد بسمح لنفسو وما بسمح لغيرو يعني الحماه ازا الها بنت والبنت كانت شايفه حالها على دار حماها وما عم تعمل الواجب معهم امها بتشجعها وبتحكيلها اه خليكي قويه وقد حالك اما اذا اجت كنتها وكانت شايفه حالها وقويه متل ما الحماه بتحكي لبنتها اكيد رح تولع المشاكل بينهم بس لو كل شخص حط مخافة الله بين عنيه والحماه عاملت كنتها متل ما تحب انو حماة بنتها تعامل بنتها اكيد كان خلصت المشاكل بين الحماه والكنه

لا يوجد قاعدة يمكننا ان نتبناها ولا يمكننا ان نحكم من الظالم ومن المظلوم فيهما

الا اننا يجب ان نؤمن ان الخير موجود في الطيبة والشريرة منهما

ما علينا الا ان نعرف كيفية استخراجه

وان فشلت واحدة فما عليها الا ان تصبر وتتعامل بهدوء ولا تنسى انهما في النهاية اسرة

فليتقيا الله فيما هما حملتا من امانة

بوركت اختي

كما تُدين تُدان...
سأتكلم لك عن تجربتي ... خُطبت لزوجي لثمان سنوات..و تعلقت بوالدته قبل تعلقي به .. فقد رأيت إنسانة واعية... مثقفة... حنونة .. و على خُلق.. أنشأت أسرة مترابطة واجتماعية
حتى أنني بدلت مجال الدراسة في الجامعة أقتداء بها..عاملتني بكل احترام وطيبة وبادلتها بالمثل .. هي صديقتي لأنه إذا ضايقني زوجي بشئ ما شكوته لها.. فتطيب خاطري.. وتقف بجانبي.. احادثها يوميا واحث زوجي على برها فهي قبل الزوجة والاولاد. اذكر دموعها يوم الزفاف.. فاحب هذا الترابط بينها و بين اسرتها..احب حنانها و مساعيها لتعميق الصلات بين الابناء و أسرهم

عندما عرفت زوجي قلت في نفسي أن مثل هذه الام لايمكن إلا أن تنجب إنسانا جيدا .. وفعلا فزوجي مثل والدته
هو لا يحتاج الآن أن يوصيني بها فهو يعرف أنني أفضل منه في معاملتها فأنا أعاملها كوالدتي .. أحترمها كما أحترم والدتي ... أختار لها الافضل أحسن مما أختار لنفسي
إنها أم أفنت عمرها لتنشئ أولادها أفضل تنشة و قد اهدتني نور عينيها فلماذا لا أشتاق لها إن غابت.. و أغفر لها إن أخطأت و أدعو لها بالخير
إنها أمه قبل أن أكون أنا زوجته... يستطيع الانسان يفي زوجته حقها و لكنه لايستطيع أن يفي حق والدته

السر في العلاقة الطيبة بين الكنة و الحماة هو الكلمة الطيبة والرحمة ..
عاملي مثلما تحبين أن تُعاملي ..و إن لم تكن معاملتك مع العباد . فلتكن مع رب العباد..

أنا دائما كنت أرى أمي كيف تتعامل مع كناتها

راااائعة و أدعو الله أن يزرقني بحماة مثلها


أمي تقول لنا هذه بنت الناس جبناها وزوجناها ابننا على سنة الله و رسوله
هي أمانة باعناقنا مالازم نجرحها هي أصلاا تحس بغربة خصوصا وهي جديدة عندنا
لذا عاملوها بالحسنى

تنام لل12 ولا لل10 ولا ماتحب أكلة معينة ولا ماتحب امور معينة
نحترمها وناخذ بيدها ونطيب خاطرها و نعلمها أمورنا لحد ما تتعود شوي شوي

.............
ومن الأمور التي أذكرها كنا في رمضان نجمتع جميعا أبي و امي واخوتي على الأكل
ولما تزوج أخي قالت زوجته والله أنا أستحي أجلس مع الجميع في طاولة واحدة

صرنا نحن ناكل في محل والرجال في محل
عشانها هي << ماقلنا لها والله انطحي راسك بالحيط ههههههههههه


أعتقد أن أساس المعاملة هو الاحترام والحنان
واعتبار الكنة ضيفة وبنفس الوقت فرد جديد في العائلة
علينا احترامه وتقديره وتعليمه بعذ أمورنا

وليست خادمة جديدة لنا و لزوجها ...........................



بارك الله فيك على طرح الموضوع

وعلى فكرة قبل لا انسى
الأم ايضا تكون معذورة في بعض الأمور يعني هي أنجبت وربت وتعبت
وزوجت ابنها ثم تجد من تاتي تاخذه جاهزا < في نظرها<
وتذهب به~

هنا يجب مراعاة شعور الأم اللي هي الحماة
و أن نرضيها ونتعامل معها زي الأم تماما

ولو هي شريرة هههههههه الله يهديها


و الأجمل الأجمل أنو مهما كانت الكنة رائعة و الحماة أروع فكل وحدة في بيت أحسن شي

موضوع يحتاج إلى نقاش
وفي رأئي أن العلاقة بين أم الزوج والزوجة ,,,,,, قد ساهم الإعلام كثيرًا في تشويهها

بجعل الأم هي الظالمة والشريرة أو العكس ,,,,,حتى صدقنا هذه الصورة ,,,,,
مع أن الواقع ليس كذلك
فديننا دين ألفة ومحبة يدعو إلى الترابط الأسري والتألف ......
والمؤمن ذو خلق حسن
فلابد من المعاملة الحسنة بين أم الزوج والزوجة
لتقوى أوصرار المحبة
قال صلى الله عليه وسلم - فيما معناه-
((إن أكمل أو من أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا ))

&
&
&
&
&


يذكر أن
رجلاً تزوج، وكانت تسكن أمه معه في نفس المنزل ومع أيام الزواج الاولى ظهرت علامات الغيرة من الأم تجاه
الزوجة، وإذا بهذه الزوجة تزاحمها في ابنها الذي بذلت جهداً
...
كبيراً في تربيته وبدأت الزوجة بشدة تتضايق من تعامل الآم معها ومن محاولاتها المتكررة التدخل في شؤون حياتها وضغطها على ابنها ليبقى معها إذا انشغل عنها.
بعد أشهر من استمرار هذا الحال لم تعد الزوجة تطيق هذا الوضع فذهبت الى خالها الذي كان لديه محل عطور وشكت له حالها مع أم زوجها، وطلبت منه أن يزودها باعشاب سامة تساعدها على التخلص منها ولكن على مدى طويل حتى لا يكتشف أمرها.
حاول الخال جاهداً أن يثنيها عن هذه الفكرة الخطيرة، ولكن دون جدوى فما كان منه أمام
إصرار ابنة أخته إلا أن أعطاها مجموعة من الأعشاب وقال لها ضعى هذه الاعشاب
مع الطعام على جرعات متزايدة على مدى شهر حتى تؤدي مفعولها ولكن
عليك ان تحسني إلى حماتك وتتوددي لها خلال هذه المدة حتى لا يكتشف أمرك
ذهبت الزوجة فرحة ,, إلى منزلها بهذه الأعشاب التي ترى فيها طريق الخلاص من
معاناتها في حياتها الزوجية بدأت الزوجة في وضع جرعات صغيرة من
الأعشاب مع الطعام، وفي نفس الوقت بدات تحسن من تعاملها وعلاقتها مع حماتها
كما أوصاها خالها,,, فكانت تسألها عن أحب الطعام عليها وتقدمه لها، وتباشر
خدمتها وقضاء حاجتها، وتتلطف معها في الحديث وترد الإساءة بالحسنى
وفي نفس الوقت كانت تزيد من جرعات الأعشاب وجبة بعد أخرى بعد اسبوع بدأت
الأم تشعر بتغيرتعامل زوجة ابنها معها، وتشعر في نفس الوقت بالأسف
على ما كان يبدر منها تجاه هذه الزوجة الوفية، ومن هنا تغيرت مشاعر
وسلوكيات الأم تجاه زوجة ابنها حيث أصبحت تحن عليها كابنتها وتشفق عليها
ونتعاون معها في شؤون البيت، وتراعي خصوصياتها مع ابنها.

بعد أسبوع
آخر شعرت الزوجة بتغير مشاعر وسلوكيات الأم تجاها، وبدأت تشعر بالمودة
الصادقة تجاه هذه الأم، وأنها وجدت أما أخرى في بيت زوجها، وأن وجودها معها
في نفس البيت خفف عليها بعض أعمال المنزل إضافة إلى كسبها لزوجها
الذي صفى ذهنه وانشرحت نفسيته نظراً لهدوء المنزل وخلوه من المشاكل
المعتادة ولكن ماذا عن مفعول الأعشاب السامة الذي قد تظهر نتيجته خلال
الآيام القادمة .........
بفقد هذه الآم الحنون التي ملأت البيت رحمة وشفقة ومودة فلا يمكن ان يتصور البيت من دونها لا.... لا .... لا أريدها أن تموت
وهنا اتجهت مسرعة إلى خالها أدركني يا خالي، قال ما

الخبر ..
هل ماتت العجوز؟ قالت لا ولكني لا أريدها أن تموت

قال كيف وقد طلبتي ذلك من
قبل قالت نعم ولكننا الآن على صفاء ومودة وتعطف على وتوجهني مثل امي فلا
اريد أن افقدها فأرجوك أن تجد لي حلاً ,,,,
نظر الخال الحكيم إلى ابنة أخته وتبسم قائلا لها إن الاعشاب التي أعطيتك إياها في المرة
السابقة عبارة عن فيتامينات لا تنفع ولا تضر وإنما أردت
منك أن تغيري من أسلوب تعاملك مع حماتك لأنه هو الطريق
إلى كسب قلبها وحينها ستبادلك الشعور
بالمحبة والوئام.

ﻗﺼﻪ ﺭﺍﺋﻌﻪ ﻛﺘﺒﺘﻬﺎ ﻋﻔﻮﻙ ﺍﻟﻬﻲ ﺍﺭﺟو, و ﻓﻲ ﻣﻌﻨﺎﻫﺎ ﻣﺎ ﻛﻨﺖ ﻧﺎﻭﻳﻪ ﺍﻁ ﺍﻛﺘﺐ.
ﺍﻧﻪ ﻋﻠﻰ ام ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻣﻌﺎﻣﻠﻪ ﺍﻟﺰﻭﺟﻪ ﻛﺎﺑﻨﻪ
و ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻨﻪ ﻣﻌﺎﻣﻠﻪ ﺣﻤﺎﺗﻬﺎ ﻛﺎﻡ.

ﺍﻟﺤﻤﺞ ﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ﻛﻨﺎﻳﻨﻬﺎ ﺑﺘﻌﺎﻣﻠﻬﻢ ﺑﺤﻨﻴﻪ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﺎ ﺑﺘﻌﺎﻣﻞ ﺑﻨﺎﺗﻬﺎ و ﻛﻨﺎ ﻧﻐﺎﺭ و ﺍﺣﻨﺎ ﺻﻐﺎﺭ ﻣﺎ ﻧﻔﻬﻢ ﻟﻜﻦ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﺗﻮﺟﺖ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻧﻪ ﺍﻣﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﺪﻭﺭ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺣﻪ ﺍﺧﻮﺍﻧﻲ. و ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺭﺑﻲ ﺭﺯﻗﻨﻲ ﺑﺤﻤﺎﻩ ﻣﺜﻞ ﺍﻣﻲ و ﻟﻮ ﺍﻧﻪ ﺑﻴﺤﺼﻞ ﻣﻨﻬﺎ ﻛﻢ ﻛﻠﻤﻪ ﺑﺘﺰﻋﻠﻨﻲ ﺍﺣﻴﺎﻧﺎ ﻟﻜﻧﻲ ﺩﻭﻣﺎ ﺑﺤﻮﻝ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻟﻤﺰﺍﺡ و ﻛﺎﻧﻪ ﺷﻴﺌﺎ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ. و ﺍﺗﻤﻨﻰ ﺍﻥ ﺍﺭﺯﻕ ﺑﻜﻨﻪ ﻣﺜﻠﻲ ﻃﻤﺎﻋﻪ ﺷﻮﻱ ﺧﺨﺦ.