هوس ولا كلمه ولا نفس ايه الی بتقوله ده
اوعی تكمل عيب عليك ماتقولش كدا
انا اثق فيهم وعرفاهم علي ايه
اتقي الله ولا تروج الاشاعات علي الناس
ولا تنقل الزور والبهتان علي خلق الله

هذا
👾👽👂👂رد المسلم الحق
ودفاعه عن اخوانه في الله وسد غيبتهم وصون
اعراضهم في غيبتهم
عندما يواجه النمام والفتان بتلك الكلمات سيخرص
ولن يمارس هوايته في نقل الزور والبهتان
اما اذا سمعنا له حتی لو ما انكرنا واستشری كلامه
فی انفسنا غدا ستدور الدائرة وسيقول عنك
وعن اهل بيتك هذه هوايته وهذه عادته
واجهوهم بقسوه بثقة كبيره في صلاح اخوانكم
وانكم ماعاهدتهم عليهم تلك الافعال من قبل
ما كان الافضل له ان يجعل مجالسة الناس ذكر وطاعه
لكن شيطانه وهوی نفسه حبب اليه نقل الكلام
واثارة الفتن وزرع الكراهيه وتلويث الناس بكلامه
احسان الظن فی انفسنا وفی اخواننا في الله فهم منا
ونحن منهم مايؤذيهم يؤذينا هذا هو المجتمع المسلم
هذا ما وصانا به ربنا عز وجل حين قال سبحانه وتعالی
) لَّوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَٰذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ (12)
وهذا عتاب من الله تعالى ذكره أهل الإيمان به فيما وقع في أنفسهم من إرجاف(تصديق او ساورهم بعض من شك) من أرجف(شكك) في أمر عائشة بما أرجف به ، يقول لهم تعالى ذكره : هلا أيها الناس إذ سمعتم ما قال أهل الإفك في عائشة ظن المؤمنون منكم والمؤمنات بأنفسهم خيرا : يقول : ظننتم بمن قيل فيه ذلك الافك ظننتم به الخير ، ولم تظنوا به أنه أتى الفاحشة ، وقال بأنفسهم ، لأن أهل الإسلام كلهم بمنزلة نفس واحدة ، لأنهم أهل ملة واحدة . ولانه لو قال اليوم عن امكم عائشه غدا سيقول عنكم انتم
فيقول الله انفسكم لان المسلمين جسد واحد ونفس واحده
فاياكم ان تسمعوا لمن يخوض في الاعراض او يشكك فی الناس احرقوا كلامه بثقتكم في اخوانكم
هذا هو الحب في الله
في بستان الاحبة في ال
حامل المسكالمسك