ام الخير يا غالية

اكثرنا يسأل نفس سؤالك
والاجابة .....

نسأل الله ان ينصر المظلومين في كل بقاع الارض

القتل دائما موجه للمسلمين والعرب
لانهم مستضعفين..
لان من يقتلهم يعلم ان لن يمنعهم احد من القتل ،،
ولن يقف معهم ابناء دينهم وعروبتهم
لان خوفهم من امريكا واسرائيل اكبر من خوفهم من الله وخوفهم على كرسيهم اكثر واكثر
لانه معادلتهم هي .. ارضاء امريكا واسرائيل = بقائي على كرسي

هؤلاء سيسألون عن موقفهم وعن صمتهم امام الظلم ووقوفهم مع الظالم


لكن ربنا مع المظلومين وربنا القوي الكبير
وهو كل شيء قدير

كتبت بواسطة وردة البنسفج

الجواب سهل للغايه فقط لأنهم مسلمون
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم
أقنعك بماذا ...بالضمائر ...!!
المناصب ...!! لأنهم يطلبون الدنيا
غير مقتنعين أن هناك أخره وحساب وجزاء
هذه أجابه بالمختصر

....نحن نعيش شئ قليل من معانتكن
عن نفسي فقط ولا أعلم عن غير
تفكير كبير وعميق لماذا ومجازر هنا وهناك
حيوانات تكرم وبني أدم يهان
الدم المسلم هنا وهناك هل أصبحنا غرباء
وهل حان الوقت الذي يقال فيه نحن غرباء بديننا
نعم لا يريدونه ولاكن الله يريده أن يكون

لا تحزني أوخيه هذا زمن القتل والنهب
واللا مبالاة ...

وما معتصماااااه لا مست أسماعهم لاكنها لم تلامس نخوة المتصمي

حياك الله اختي وردة

نعم يخافون منهم للاسف

رغم ان التاريخ " لو قراوه" لادركوا ان تمسكهم بالدين والعدل والشعب هو ما

ينصرهم على امررريكااا وغيرها

هؤلاء قوم عُمي البصيرة

كتبت بواسطة رغد الإسلام

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الأسئلة كثيرة تجعلك تعيشين في حيرة
رغم وضوح الأمور ،
لأن القلوب اكتساها السواد
والعيون لا تبصر سوى ما تريد
والعقول لطخت بداء الجنون !
الصمت لن يدوم والحق سيف في عنق المتخاذلين .

.
حماك الله ام الخير
أعاننا الله وحفظ لنا أوطاننا وأحبتنا ()
.

هل تعرفي اختي ان السيف بيد الشعب

لم يكن يوما في يد الحكام

لان الحاكم لم يتجبر الا لان الشعب سمح له بذلك

والدليل ان الشعب عندما ينتفض فانه قادر على التغيير

وما حصل في تونس دليل على ذلك

الشعب اي نحن من نسكت عن الحق ونرضخ ونخاف

نعين الظالم على ظلمه ونزيد من فترة حكمه وثروته وجبروته


وشعارنا

طاعة ولي الامر

الذي اطلقه مشايخ السلطان

ونسوا او تناسوا ان طاعة ولي الامر لم تمنع الصحابة من معارضة الخلفاء الراشدين

لم تمنعهم من انتقادهم ونصحهم


اللهم اهدِ ولاة امورنا

وسخرهم لخدمتك


ومن ابى فعليك به وبمن عاونه

حازم صلاح ابو اسماعيل كلمة الحق
في أحداث غزة

,,

عندك حق والله يا أم الخير لو أقاموا شرع الله والحق والعدل لبقوا على كراسيهم وفي الخيرات والنعيم

وبجانبها محبة الشعوب وسيعيشون في راحة كبيرة أين العقول سبحان الله لكن عامة نقول أن الشعوب لها دور كبير

لو أن كل الشعوب هبت متعاونة ضضد الطواغيت لازالتها لزالتها لو أن المسملين نصروا الله في حياتهم الخاصة والعامة

لنصرهم الله لكن التقصير ما زال كبير وأكل اموال الناس والرشوة وسوء الخلق وترك الصلاة لماذا ينصرنا الله ماذا فعلنا بشرعه

أنها الكلمة الحق (إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم )هذا هو خلاصة الطريق للنصر كل إنسان يطبق دينه في كل حياته

اذا كان فعلا يريد التمكين والنصر أما نطلب النصر ونحن غارقون ف التقصير والمعاصي ؟

لماذا اجبت عليها من قبل...
ربما اجابتي لم تقنعك قتها ام الخير
لاكن اليوم ستجدين الاجابه بين سطور الاخبار
بين ملامح الشر التي باتت مكشوفه