للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
من هو الزعيم!!!
-
منتدى لكِ يا رعاك الله وكل ساكنيك =(
-
المادة المنشورة تعبر عن رأي الكاتب فقط
،،،،،،،،،،،،
أتمنى لو تختم بعض الموضوعات بهذه العبارة !
عذرا على الكلمة..
لكن هذا .. هراء..
هل سقط القناع يا أستاذ ايمن
أخي الكريم أيمن حفظك الله ورعاك
هل يعني كلام حضرتك أن المصائب والابتلاءات هي سبب نجاح هؤلاء أم أن تكوين شخصياتهم وفكرهم هو من أهلهم لما وصلو له؟
( مع شديد تحفظي على وصف بتهوفن بالناجح إذ من لم يتبع شرع ربه هو في الحقيقة لم يجن إلا الخسران والضلال )
سؤال ثان : لو قابلك شخص دخل السجن ظلماً وبهتاناً دون أي جرم ارتكبه ولكنه أثناء وجوده في السجن حفظ القرآن بل وحفظ صحيح البخاري كاملا ً ، سؤالي لحضرتك : هل تشكر من تسبب بدخول هذا البريئ للسجن لأنه استفاد من هذا الظلم بحفظه للقرآن ؟؟
رأيي فيما تفضلتَ :أن المرء قد يستفيد من البلاء بأن يعرف بعض الأمور على حقيقتها وكما قال القائل
جزى الله الشدائد كل خير *** أبانت لي صديقي من عدوي
ولكن لا يعني ذلك بأي حال أن أمدح الظلم وأن أشكر من تسبب به
هذه مجرد وجهة نظر ،،، وأسأل الله لي و لك الصواب والظفر
صدقت عندما قلت ( أمة لا تخشى الخطر )
فمن قلت عنه زعيم متواطئ مع من هم سبب الخطر وألد أعدائنا : الصهاينة!!
ولكن عن أي ( أمة ) تتحدث ؟َ
فهل بقيت هناك ( أمة ) ؟!
وهو الذي قسمها وشتت شملها وفرَّق وعادى بين الأخ وأخيه؟!
أخيراً أقول لك تمتع بالعدل والكرامة والتقدم مع زعيمك المنتظر !!!
ولا تنسى أن تغني له تسلم الأيادي عندما يقطع النور الذي كان مرسي يهربه لغزة !!
الأزمات نستفيد منها أكثر من الخير والهنآء
كل محنة تجعلنا نرى الوجوه بدون مساحيق فلا تعتمد إلا على نفسك
بعد رب كريم يعين
ولولا الشقاء ما ذقنا طعم السعادة
دائماً الحياة الجافة تشحذ الطموح والإبتكار
وفي أوقات المحن والأزمات نتعلم الصبر
وفي الحياة المترفة الدافئة قلوبنا تتحرك
وتتحكم فينا وقد تلغي عقولنا
والعكس
خلايا عقولنا تتحرك
في أوقات الشدة أسرع مما تتحرك
في الحياة العادية
والوقت مع مصاعب الحياة
ومشاكلها يزحف ويتمهل
فنجد الذين يمشن على أقدامهم يفكرون مآئة مرة
عن من يركبون سيارة
ومن يركبون سيارة يفكرون أف مرة عن
من يركبون الصاروخ
ومن يركبون الصاروخ لايفكرون
إلا في الصاروخ!!!
لك خالص تحياتي
أخي أيمن
اسمح لي أن أوجه لحضرتك سؤالاً إن لم تمانع بذلك
أعتقد أنك تتفق معي بأن حمد الله على كل حال سواء في السراء أو في الضراء هذا أمر مطلوب منا شرعا وهو من الرضا بقدر الله عز وجل
ولكن هل يسمح لنا هذا بأن نفرح ونبتهج بالظلم ونمجد الظالمين ؟؟
يا حبذا لو أقرأ من حضرتك إجابة واضحة ومحددة عن هذا السؤال
أعتقد لو راجعت هذه العبارة وقايستها وأعدت النظر بها لاتفقت معي أنها خاطئة ولا يقول ذلك إلا من لم يعرف كيف يعمل الصاروخ وما هو دور وأعمال ومؤهلات رواد الفضاء الذين يتواجدون بداخله ، وأبسط مثال على ذلك لو قارنا بين من يريد الوصول من النقطة أ إلى النقطة ب على رجليه ( من جانب ) مع رائد فضاء يريد الانتقال من المحطة الفضائية أ إلى المحطة الفضائية ب ، فجل ما يفكر به الأول هو كم سيستغرق من الوقت وكيف يتجنب اصطدام السيارات به عند عبوره للشارع بينما الآخر يحتاج للتعامل مع أجهزة معقدة وبحسابات معقدة وأرقام دقيقة وآليات دقيقة قد يكلفه فيها الخطأ البسيط حياته .
الروابط المفضلة