الآن حالا حدث قصف من طائرات صهيونية
ثلاث انفجارات ضخمة هزت البيت
والصوت قريييب جدا
الله يستر

رويترز: مصر تدعم بشار الأسد بالبترول عبر سفن إيرانية

#فضيحة جديدة ،ذكرت وكالة أنباء رويترز أن حكومة الإنقلاب العسكري ارسلت نحو 8.5 مليون برميل بترول إلى بشار الأسد منذ بداية الإنقلاب وحتى الآن ، وذلك بإستخدم سفن إيرانية انطلقت من ميناء سيدي كرير على ساحل البحر المتوسط ، وهي تعادل نفس الكمية التي أرسلتها إيران لبشار الأسد في نفس الفترة والتي تقدر بنحو 8.5 برميل بترول ،مما اسهم في مساعدة نظام بشار الأسد في تخطي العقوبات الغربية المفروضة عليه وقيامه بمزيد من الجرائم والإبادة الجماعية ضد الشعب السوري.

وذكرت الوكالة في تقريرها أن هناك وثائق تشير إلى أربع شحنات على الأقل تمت من قبل أربع ناقلات إيرانية اسمها (كاميليا ، ديزي ، لانتانا و القرنفل) وتحركت من ميناء سيدي كرير المصري على ساحل البحر المتوسط واتجهت الى سوريا.

ولكن يبقى السؤال : هل أصبح دعم بشار بالبترول والغاز لقتل إخواننا في سوريا هدف لحكومة الانقلاب؟! وهل أصبح لدينا فائض من الغاز لتصديره لبشار ليقمع النساء والأطفال كما تم تصديره من قبل لإسرائيل لتقمع الشعب الفلسطيني؟!

صوت سيارات الإسعاف في المنطقة
وتصاعد أعمدة الدخان
اللهم سلم

--

--
مقطع جميل↓ جدا للشيخ الشعراوي رحمه الله عن الصبر { إنا لله وإنا إليه راجعون }.





إن لم يفتح معك الرابط إنسخه ثم ضعه في متصفحك وسيعمل إن شاء الله
--

-

-

-

--
الثلاثاء 24 ديسمبر 2013 م - 20 صفر 1435 هـ
-
-

الصحفي/ حمدي شفيق عبر فيسبوك :

و قالت معظم وسائل اعلام الانقلاب أنها سيارة مُفخّخة ..فلما فضحتهم الصور التى أظهرت أن الانفجار فى الطابق تحت العلوى مباشرة -

الرابع-

و استحالة مرور أية سيارات مدنية وسط المًدرّعات العسكرية و المُصفّحات الشرطية ، خرج وزير الملابس الداخلية لينفى (فشرة )

السيارة المُفخّخة !!!

و اعترف مراسلون نقلاً عن عشرات من شهود العيان أن الانفجار كان من داخل المبنى ؟!!!!

الشعب يريد الآن أن يعرف كيف دخلت المُفرقعات و الجناة الى مبنى مديرية أمن الداخلية ، ثم صعدوا - بسلامة الله و توفيقه - الى الدور

الرابع ؟!!!


مع تحيات الحملة القومية : (( متخليهمش يستحمروك )) !!!!!

حسبنا الله ونعم الوكيل ( وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ .

هههههههههههههههههههههههه

لعبة الجيش القادمة

البوست ده كان على صفحة ادارة الشئون المعنوية للجيش

عاااااااااااااجل
تجرى الان اتفاقات لحشد مليونيه تسليم البلاد للجيش تحت حكم السيسى ووقف اى انتخابات رئاسيه قادمه
يا سيادة الفريق احنا فوضناك ولم نفوض الحكومه المرتعشه
احنا اخترناك لتضرب بيد من حديد على الارهاب واحناااااااا معااااااااك
اللى موافق يدوووووس لاالالالالالالالالالالايك

من مظاهر الاستخفاف بالعقول أن يتم التفجير أمام مديرية الأمن الساعة الواحدة صباحاً ثم في الساعة الثالثة صباحاً يبدو أنهم أيقظوا الببلاوي ليدلي بتصريح مفاده "أنه يُدرج

جماعة الإخوان المسلمون كجماعة إرهابية" ...! ... و رجل في منصب رئيس الوزراء يقفز على كل البديهيات و العمل الاحترافي و الذي يقتضي أن تُمنح جهات التحقيق

الوقت الكافي لدراسة التفجير و فحص كافة الأدلة المُتاحة على مسرح التفجير و شهادة الشهود و المشبوهين ... و هي عملية تستغرق أيام كونها عملية كبيرة و مسرح

الحدث كبير ... فكيف بحق الله يقفز الببلاوي ليتهم الإخوان و لم ينتظر و أطلق عليهم الحُكم بإدراجهم كجماعة إرهابية ...!!!!! ... هذا مُثير للشُبهة.!!!

منقوووووول

الكاتب احمد فهمي :

استهداف مدير الأمن، يجعل دائرة التآمر أوسع نطاقا ونفوذا من الداخلية..
يقولون أن العملية تضمنت تفجيرين متزامنين: عبوة، وسيارة مفخخة، وهذا أمر يكاد يكون مستحيلا للأشخاص العاديين، أو لأي مجموعات سياسية أو عنفية في ظل ما نشرته وسائل الإعلام عن تحصينات واحتياطات مشددة في نطاق المبنى طيلة الأيام الماضية، خاصة وقد وقعت بجواره عملية تفجيرية قبل أشهر قليلة..
مديرية الأمن بالمنصورة ليست نقطة رخوة يسهل استهدافها، وبالتالي ليست هدفا مفضلا..
الموقف من وزير الداخلية سوف يكشف الأمر إلى حد كبير، فإن بقي في منصبه ولم يُقال، فهذا سوف يدعم نوازع الشك ونظرية المؤامرة..
بصفة عامة، فإن الحراك الثوري قد تجاوز مرحلة التأثر بهذه التفجيرات أيا كان منفذوها، خاصة وأن الثورة قد حددت مسارها في اتباع نهج السلمية الفاعلة، أو "استراتيجية اللا عنف"، مع تجنب هذه العمليات بصورة قاطعة..
الاعتقالات والاعتداءات والمواجهات لم تتوقف طيلة الأشهر الماضية، فما الجديد الذي يمكنهم فعله؟
لا شيء سوى زيادة الجرعة من هذا وذاك، بما يعني توتير الأجواء قبل موعد الاستفتاء، وهذا في غير مصلحتهم بالتأكيد..
لقد قتلوا من قبل عشرات الجنود ليغطوا على الحراك المتنامي في الشارع، فلم تتوقف الثورة ولم تهتز، وإنما تماسكت وتواصلت، بعد أن أُضيف إلي قوائم المظلومين أسماءٌ جديدة تبحث عمن يثأر لها