اليوم سيدخل الأسيرالفلسطيني -بلال ذياب-وثائر حلاحله موسوعة " غينيتس " بتجاوزهما حاجز الـ 74 يوم في الإضراب عن الـطعـام متجاوزين ومتفوقين على الإيرلندي " بوبي ساندز ".
وسط تدهور في حالتهما الصحية.
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
اليوم سيدخل الأسيرالفلسطيني -بلال ذياب-وثائر حلاحله موسوعة " غينيتس " بتجاوزهما حاجز الـ 74 يوم في الإضراب عن الـطعـام متجاوزين ومتفوقين على الإيرلندي " بوبي ساندز ".
وسط تدهور في حالتهما الصحية.
آخر مرة عدل بواسطة في حمى الحق : 11-05-2012 في 11:13 AM
مطالب أسرى الحرية
وتتمثل مطالب الأسرى المضربين، بأن يحظوا بالمعاملة الإنسانية اللائقة التي تكفلها المواثيق الدولية والأممية، لا سيما اتفاقية جنيف الرابعة. ويركّز الأسرى في مطالبهم على:
إتاحة حق التعليم بعد حظره منذ حزيران (يونيو).
إنهاء سياسة العزل الانفرادي في الزنازين الضيقة وغير الصحية، حيث يقبع فيها عشرون أسيراً فلسطينياً بعضهم مضى على عزلهم أكثر من عشر سنوات.
الكف عن سياسة تكبيل أيدي وأقدام الأسرى خلال زيارة الأهل أو لقاء المحامي.
فتح باب الزيارة لما يزيد عن ستمائة وخمسين أسيراً من قطاع غزة، ممنوعون من زيارة الأهل منذ خمس سنوات.
توفير العلاج اللازم لما يزيد عن ألف ومائتيّ أسير مريض، يعاني بعضهم أمراضاَ خطيرة (25 مريضاً بالسرطان) ترفض السلطات الاسرائيلية علاجهم.
لاحول ولاقوة إلا بالله
فرج ربي كربهم ونصرهم نصراً عزيزاً مؤزراً
الرجاء الرد من الأخوات فقط
قريباً .... تجربتي مع الـ ديرم إميلان Dermamelan Mask بـ..الصور
لا حول و لا قوة إلا بالله
اللهم انا نسألك بكل اسم هو لك ان تفرج هم اخواننا الأسرى
اللهم فارج الهم و كاشف الغم نسألك يا رب العالمين ان تفرجها عليهم
اللهم انت حسبهم و نعم الوكيل اللهم انت حسبهم و نعم الوكيل
اللهم انصرهم اللهم كن لهم عونا يااارب العالمين
اللهم يا حي يا قيوم عليك بأعداء الدين فئنهم لا يعجزونك .
جزاك الله خيرا اختي .
نص الرسالة التي أرسلها الاسير الفلسطيني ثائر حلاحلة المضرب عن الطعام منذ 75 يوما إلى طفلته الصغيرة لمار التي ولدت بعد اعتقاله وتبلغ من العمر عامين.
وفيما يلي نص الرسالة كما نقلتها وزارة الاسرى لـ"معا":
"حبيبتي لمار، سامحيني لأن الاحتلال حرمني منك، وحرمني من بهجتي بولادة طفلتي الأولى التي كم تمنيت من الله أن أراها وأقبلها وأفرح بها، لا ذنب لك، لكن هذا قدرنا نحن الشعب الفلسطيني أن تسلب حياتنا وحياة أطفالنا، أن يبعثر شملنا وينغص عيشنا، فكل شيء لا يكتمل في حياتنا بسبب هذا المحتل الظالم الذي يتربص بنا ويحول حياتنا إلى غربة وملاحقة وعذاب رغم حرماني من احتضانك وسماع صوتك، ورؤيتك تكبرين وتتحركين في أرجاء البيت وفي السرير، ورغم حرماني من أن أمارس دور الإنسان الأب مع طفلتي فإن وجودك أعطاني كل القوة والأمل، وعندما رأيتك مع أمك في خيمة الاعتصام، ، هادئة تنظرين بدهشة إلى الناس، كأنك تفتشين عن أبيك، تنظرين إلى صوري المعلقة في الخيمة تسألين بصمت لماذا لا يعود أبي، شعرت أنك معي، وفي وجداني وعقلي، وأنك جزء من دقات قلبي وصمودي ودمي الذي يسير في جسمي، تفتحين أمامي كل الأبواب، وتفرشين حولي سماءا صافية وتطلقين صوتك الطفولي حرا في هذا الصمت الطويل".
حبيبتي لمار : اعلم انه لا ذنب لك ولا تفهمين لماذا يخوض والدك معركته في إضراب مفتوح عن الطعام منذ 75 يوما، ولأنك عندما تكبرين ستفهمين أن معركة الحرية هي معركة العودة إليك ، ومن أجل أن لا أبعد عنك بعد ذلك أو أحرم من ابتسامتك ورؤيتك، وحتى لا يعود المحتلون مرة أخرى ليخطفوني منك.
عندما تكبرين ستفهمين كيف وقع الظلم على أبيك وعلى الآلاف من أبناء الشعب الفلسطيني الذين زجهم المحتل في المعسكرات والزنازين وحطم حياتهم ومستقبلهم وهم لا ذنب لهم سوى أنهم يريدون الحرية والكرامة والاستقلال، وستعرفين أن والدك لا يقبل الظلم والخضوع، ولا يقبل الاهانة والمساومة ، وأنه يخوض إضرابا عن الطعام احتجاجا على الدولة العبرية التي تريد أن تحولنا إلى عبيد وأذلاء بلا حقوق، ولا كرامة وطنية.
حبيبتي لمار، ارفعي رأسك دائما وافتخري بوالدك، واشكري كل من وقف معي، وساند الأسرى في خطوتهم النضالية، ولا تخافي ولا تجزعي فالله دائما معنا، والله لا يخذل المؤمنين والصابرين، فنحن أصحاب حق، والحق سوف ينتصر على الظالمين والمجرمين.
حبيبتي لمار: سيأتي ذلك اليوم، وأعوضك عن كل شيء، وسأسرد لك الحكاية كلها، وستكون أيامك القادمة أحلى وأجمل، فانطلقي في أيامك والبسي أجمل الثياب، واركضي ثم اركضي في حدائق عمرك المديد، إلى الأمام والى الأمام فليس وراءك إلا الوراء، وهذا صوتك اسمعه دائما نشيدا للحياة.
الأسير جعفر عز الدين يرزق بطفل في اليوم الـ 52 من اضرابه
أكد شقيق الأسير جعفر عز الدين (41 عاماً) من سكان قرية عرابة في جنين والمضرب عن الطعام لليوم 53 على التوالى لمركز الأسرى للدراسات أن الله رزق شقيقه الأسير جعفر يوم أمس الجمعة في اليوم 52 من اضرابه طفلا وسموه محمد وفق رغبة والده قبل الاعتقال.
وتمنت العائلة عبر اتصال بمركز الأسرى للدراسات الافراج العاجل عن الأسرى الاداريين المضربين عن الطعام ومن ضمنهم جعفر ليكحل عينيه بمولوده " محمد " وناشدت العائلة كل المخلصين بالتضامن مع ابنهم حتى الحرية.
جدير بالذكر أن الأسير جعفر إبراهيم عز الدين وجه رسالة أكد فيها أنه أنه ما زال صابراً وصامداً في إضرابه المفتوح عن الطعام والمتواصل حتى إنهاء الاعتقال الإداري التعسفي بحقه وتحقيق الحرية.
وشكر الأسير جعفر فيها كافة شرائح الشعب الفلسطيني الذي ساند قضية الأسرى المضربين في معركتهم العادلة والمشروعة ووقفت وقفة مشرفة لنصرة قضيتهم.
من ناحيته طالب الأسير المحرر رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية الصليب الأحمر الدولي والأمم المتحدة وأمين عام الجامعة العربية والذى يلتقى في هذا اليوم السبت بنخبة من الأسرى المحررين ومن بينهم الأسير المحرر المبعد طارق عز الدين شقيق الأسير جعفر عز الدين و الضغط على دولة الاحتلال للقبول بمطالب الأسرى العادلة والافراج عن الأسرى الاداريين.
وناشد المؤسسات للتعامل بمسؤولية فى هذه اللحظات الحرجة لإنقاذ حياة الأسرى قبل فوات الأوان
الروابط المفضلة