الرياض – الوئام – مؤمنة معالي:أثار افتتاح أول حسينية في العاصمة المصرية القاهرة استياء المصريين وعلى رأسهم الأزهر الشريف ممثلاً بعلمائه، حيث استنكروا في بياناتهم زيارة علي الكوراني المرجعية الشيعي صاحب الجنسية اللبنانية للقاهرة بغاية الاطمئنان على الشيعة المصريين عقب افتتاح أُولى الحسينييات هناك يوم الأحد الماضي، وقد أقام هناك عدد من الندوات تحدث فيها عن المهدي وظهوره بحضور حشد من المصريين الشيعة.
وكيل وزارة الأوقاف المصرية سالم عبد الجليل أشار في حديث صحفي له أن زيارة مرجع شيعي لمصر في هذا التوقيت هي محل ريبة، وربما لو كانت الزيارة على مستوى رسمي معلوم برنامجها ومحددة معالمها لما اعترضنا أو تشككنا في أهدافها. أما أنها قد جاءت بطريق غير رسمي، فأعتقد أن لها أهدافا سيئة لا تخدم استقرار الوطن وأمنه وأمانه.
وأضاف: أخشي ما أخشاه أن يحاول الشيعة استغلال الوضع غير المستقر في مصر لزرع بذور الفتنة ونشر المذهب الشيعي في بلد استقر في وجدان مسلميه أنهم أهل سنة وجماعة، ووطد الأزهر الشريف على مدى ألف عام وأكثر لهذا المذهب في مصر وفي العالم أجمع، ولا أظن أننا سنسمح بنشر أي مذهب يخالف مذهب أهل السنة والجماعة في بلدنا الحبيب، ولا سيما المذهب الشيعي، وأتمنى أن يجتمع أبناء الوطن حول المنهج السني الوسطي (منهج الأزهر الشريف) وأن تلتف حوله كل التيارات الدينية التي يجمع بينها مذهب أهل السنة والجماعة، وإن اختلف بعضهم مع بعض في الفروع العلمية أو الوسائل الدعوية.
هذا ويبدو أن الشيعة في مصر رغم قلة أعدادهم استغلوا أجواء الحرية التي تتمتع بها البلاد بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير عام 2011، لإظهار الطقوس الشيعية التي لم يكن لها أي وجود في مصر المعروفة بأنها إحدى معاقل المسلمين السنَّة في العالم، ولا يعرف للشيعة فيها أي وزن منذ أزمنة بعيدة.

يظهر الحقد جليا على اهل السنه والجماعه في بلاد الحرمين وخصوصا مذهب محمد بن عبد الوهاب ذاك ينبىء بخطر وان عيونهم على بلاد الحرمين

اللهم عليك بكل كافر حاقد قذر
اللهم من ارادنا و اراد ديننا و امننا و بلادنا بسوء فأشغله بنفسه يا حي يا قيوم

لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم

جزاك الله خير حمى الحق

لم يفتح الفيديو عندي ولكن فهمت المضمون

حفظ الله بلاد الحرمين وبلاد مصر والشام من كل حاقد كافر

أول شىء: المفترض ان نعيد المسميات الى أصلها الصحيح فالمفترض أن يكون هذا اسمه المد المجوسى
فنحن لانتعرف نهائيا بوجد فئة من المسلمين يسمون انفسهم شيعية لكن نعترف بوجود ناس اسمهم المجوس مثلهم مثل البوذيين والهندوس
فهم انفسهم يسبون الصحابة وأمهات المؤمنون ويقولن ان القرأن الصحيح عندهم وهذا القرأن مزيف حاش لله
وولائهم الى على رضى الله عنه وأنهم قريبا سوف يتخذون من الحسين الها كما فعلت النصارى مع المسيح على السلام
أذن هم اللفظ الصحيح المجوس

ثانيا:
المد المجوسى الى مصر جاء منذ عام 1991 تقريبا وهرب اكثر العراقين الى دول عربية مجاورة منها مصر ومع الحصار على العراق وضرب العارق طالت سنوات الانتظار فى مصر ومن ثم طالب هؤلاء العراقيين الشيعة بناء حسينية فى مدينة 6 أكتوبر أنذاك للمارسة طقوس عبادتهم المجوسية لكن السلطات رفضت وقتها بسبب غضب شعبى حتى ان الشعب طالب بترحيلهم من مصر
لكن للاسف كان هؤلاء المجوس العراقيين معهم أموال طائلة وربما يمدهم اللمثل الايرانى او القائم بأعمال سفير ايران فىمصر بأموال كبيرة فكانوا يعملون المؤتمرات والحفلات والعزائم وينفقون بسخاء حتى ينشروا الفكر المجوسى
وربما نست السلطات انهم يعملون سرا وقد كان مكان لكن لاتقلقوا فلن تطيل هذة الحسينية كثيرا وصدقونى سوف تسمعون انها مسجد لأهل السنة قريبا
مثلما نشىء الأزهر على يد الفاطميين لنشر المذهب المجوسى والأن الازهر هو من ينشر مذهب أهل السنة

ثالثا:

من المتعارف عليه أن المحوس يقيمون حوالى 40 عزاء سنويا فى هذة الحسينيات على الأمة والسنة كلها 48 أسوع
يعنى كل اسبوع عزاء هؤلاء عالم يعشقون الحزن واللطم والبكاء والعويل فهم قوم مجوس يبكون على أمجاد المجوس وعلى عبادة النار التى قضى عليها الأسلام
فيقيمون الزاء طوال السنة تارة عزاء للحسين وهو منهم برىء وتارة عزاء للحسن وتارة عزاء للخمينى

لكن السؤال الأهم لماذا لايقيمون عزاء الى رسول الله صلى الله عليه وسلم لانهم يفضولون غيره عليه لانهم لايعبدون سوى المجوسية
فهم قوم يتخذون التقية فى فكرهم ومنهجهم وهم أهل باطل ولن يفلحوا نهائيا حيث أتو

جزاكم الله خير موضوع بجد يخوف
وسوالي بما انكم تطرقتم اليه اخواني في حمى الحق ومسافر زادة الخيل أو من يعرف
كيف نتعامل معهم هل كل شيعي يعرف الهدف الحقيقي لمذهبهم أم هناك متبعين لا يعرفون حقيقة مذهبهم
هل يوجد كتيب يناضرهم قد نقتنيه في حقائبنا نقدمه كهدية لهم كما نفعل بمن نريد دعوته للأسلام
كنت في الحج لهذا العام وفي السجد في منى دخلت مجموعة كبيرة من الحجات الشيعه جلسن حولي وأخذن يصلين وويدعين ويبكين قاربة ساعة ثم انصرفن
ألتفت لسيدة بجواري وقلت مساكين يعبدون الله على ضلال الله يهديهم لطريق الحق فغضبت المرأه وأحمر وجهها وقالت ويش تقصدين كلنا مسلمين طلعت المرأه شيعية
فما كان مني غير الصمت أمام هجومها وترديدها ليش هذه الفرقه بين المسلمين وكلام كثير أدخلني في حيرة ليس شك في صحة مذهبهم بل كيف نتعامل معهم كيف نرشدهم
أرجوكم أرشدوني وجزاكم الله خير

شكرا جزيلا