قصـــــه في قمة الروعــــــــه
-----------------------------
♥
♥
♥

يُحكى أن
كان هناك حطاباً يسكن في كوخ صغير ، وكان يعيش معه طفله وكلبه ،
وكان كل يوم ومع شروق الشمس يذهب لجمع الحطب
ولا يعود إلا قبل غروب الشمس تاركا الطفل في رعاية الله مع الكلب
لقد كان يثق في ذلك الكلب ثقةً كبيرة ، ولقد كان الكلب وفياً لصاحبه ويحبه

وفي يوم من الأيام
وبينما كان الحطاب عائدا من عمل يوم شاق سمع نباح الكلب من بعيد علـى غير عادته،
فأسرع في المشي إلى أن اقترب من الكلب الذي كان ينبح بغرابة قرب الكوخ
وكان فمه ووجهه ملطخا بالدماء فصعق الحطاب
وعلم أن الكلب قد خانه وأكل طفله ،
فانتزع فأسه من ظهره وضرب الكلب ضربة بين عينيه خر بعدها صريعا

وبمجرد دخوله للكوخ تسمر في مكانه وجثى على ركبتيه
وامتلأت عيناه بالدموع عندما رأى طفله يلعب على السرير
وبالقرب منه حية هائلة الحجم مخضبة بالدماء وقد لقت حتفها بعد معركة مهولة،

حزن الحطاب أشد الحزن على كلبه الذي افتداه وطفله بحياته
وكان ينبح فرحا بأنه انقذ طفله من الحية لينتظر شكرا من صاحبه
وما كان من الحطاب إلا أن قتله بلا تفكير
:
:
:
:
الحكمة من القصة
**************
عندما نحب أناساً ونثق بهمـ
فإننا يجب ألا نفسر تصرفاتهمـ وأقوالهمـ كما يحلو لنا
في لحظة غضب وتهور وفي لحظة يغيب فيها التفكير
بل علينا أن نتريث حتى نفهمـ وجهات الآخرين مهما كانت حتي لا نخسرهمـ ونندمـ حيث لا ينفع الندمـ
..

.



قصّة وحِكمة باركَ الله فيكِ
وحتى أظنّ أنّ هُناك نشيد للأطفال عَنها
كانت تعرضه قنَاة المَجْد ^^


أسأل الله ان يبعد عنّا لحظات الغَضب المُتهوّرة
ويأخذ بيدينا إلى أحْسنِ الأفْعَال .


بَاركَ الله فيكِ يُنقل للمَجْلِس من بعد إذنكِ .



.

فعلا التسرع صفات اهل هذا الزماااااااااااان للاسف
واكبر دليل على ذلك قضية الشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل يا اكثر المتسرعين فى الحكم عليه من العلمانيين امثال عميل مبارك اللدود عمرو اديب وخادم الراقصات وائل الابراشى وبتاع البط توفيق حكشة وخادمة جمال مبارك لميس الحديدى وعميل ايران حسين عبدالغنى ومحمود سعد وخادمة النظام السابق منى الشاذلى
واكبر متلون مثل الافعى خالد صلاح واكبر مهرج و واكبر جاهل ابراهيم حملات
كلهم يسئون الظن فى اى شىء اسلامى نسأل الله ان نقتص ذلك منهم يوم القيامة

جزاك الله خيرا

فعلا قصة رائعة

جزاك الله خير

ندية الغروب

أسأل الله ان يبعد عنّا لحظات الغَضب المُتهوّرة
ويأخذ بيدينا إلى أحْسنِ الأفْعَال .

اللهم آآمين


شكراً لك اختي نجلا : )

كتبت بواسطة مسافر زادة الخيال

فعلا التسرع صفات اهل هذا الزماااااااااااان للاسف
واكبر دليل على ذلك قضية الشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل يا اكثر المتسرعين فى الحكم عليه من العلمانيين امثال عميل مبارك اللدود عمرو اديب وخادم الراقصات وائل الابراشى وبتاع البط توفيق حكشة وخادمة جمال مبارك لميس الحديدى وعميل ايران حسين عبدالغنى ومحمود سعد وخادمة النظام السابق منى الشاذلى
واكبر متلون مثل الافعى خالد صلاح واكبر مهرج و واكبر جاهل ابراهيم حملات
كلهم يسئون الظن فى اى شىء اسلامى نسأل الله ان نقتص ذلك منهم يوم القيامة

احنا الان فى مرحلة النفاق العلنى من الجميع وكل واحد اصبح واضح هو تبع مين والكل عمال يخبط فى بعضه ومبقاش فى حاجه مستخبيه على حد خلاص الاقنعه نزعت والكل اتفضح
وان شاء الله سوف ينتصر الدين فى الاخر علشان خلاص الكل فاض بيه ومش هينفع السكوت خلاص الاوراق كلها مكشوفه وفكرين انهم لما يخربوا البلد ويغلوا فى الدنيا اننا هنسكت ونطاطى زى زمان خلاص مبقاش فيه حد عبيط وكلنا صغير وكبير عارفين هما عايزين ايه ولن نمكنهم من ذلك ان شاء الله وربنا هينصر من ينصر دينه ويحارب لاجل اعلاء شرع الله وليس لمصلحته الشخصيه

كتبت بواسطة شمالية غربية

اللهم آآمين


شكراً لك اختي نجلا : )

الشكر لكى اختى الفاضله بارك الله فيكى وجمعنى واياكى على الخير دائما

كتبت بواسطة ابتسمي هدي أعصابك

فعلا قصة رائعة

جزاك الله خير

جزاكى الله مثله وجعلنا الله مما يسمعون القول فيتبعون احسنه

كتبت بواسطة kawthare

جزاك الله خيرا

شكرا لكى وتقبل الله منا صالح الاعمال