صمت الفتاة عند معاكستها!!! ماذا يعني؟؟؟

موضوعي اليوم موضوع حساس يخص شر يحه كبيره من فتياتنا
صمت الفتاة عند أبداء المعاكســـــــــه بها , ماذا يعني ؟!
: "لماذا تصمت الفتاة عند ماكستها بها ؟ ,(الغزل)

سؤال يحتاج الى اجابة .. قصص كثيرة , توضح صحة هذا
الامر , ومهما كان نوع المعاكسه فان الصمت يكون سيد
الموقف . هل هو خوف ام ضعف ام رضا ؟!
فتاة تغزل وكان قصده غير شريف بها ابن عمها فرفضت اخبار اهلها بالامر !! .
.
واخرى تاتيها مكالمات ورسائل من شخص لا تعرفه , فرفضت
اخبار احد بالامر , وفتاة تعرضت للاغتصاب ولم تخبر احد فضاع
مستقبلها وضاعت حياتها , ولجات الى ايذاء نفسها .. وسؤالي
هنا .. ما الذي يدفع الفتاة الى الصمت عند معاكستها ؟
هل هو الخوف ؟
هل هو الضعف ؟
ام هو الرضا ؟
شاركوا بالاراء حول هذا الموضوع الذي وللاسف الشديد منتشر
في مجتمعنا

صمت الفتاه عند معاكستها يكون على حسب الموقف
اللي يكون حل معاها
فمثلا اذا بس حد قال لها كلام عالماشي
فالافضل لها الصمت والمضي في طريقها
لانها ان صرخت او تكلمت بس راح تلفت الانظار لها فقط
اما اذا كانت تعرضت لكلام وملاحقه من مكان لمكان
الان لابد لها ان تصرخ او تعطيه بالجزمه لانه يستحق
اما اذا حد رمى لها ورقه او عطاها رقمه
لااااااااااااااازم تاخذ الورقه وتكلم ولي امرها
وتقول من هو حتى يتخذ ولي امرها الموقف المناسب
يعني الصمت
ليس ضعف ولا خوف ولا رضا
الا اذا اتخذته الفتاه اداه لهذه الكلمات
مثل اذا حد عطاه الرقم وسكتت فهنا معناه الرضا
او انها تخاف تخبر اهلها لبعض الاسباب
ولكن سواء كانت راضيه او خائفه فهذا
عواقبه وخيمه جدا
اساله تعالى ان يحفظ بنات المسلمين

ارى انه حسب الفتاه ان كانت تتقبل ذلك وتفرح به وقد تكون هي سبب لجلب النظر اليها ورميها بالكلام
او تكون فتاه محتشمه محجبه فلا يتجرا احد النظر اليها فضلا عن معاكستها
فان كانت الاولى فهي راضيه بذلك وان كانت الثانيه فاتوقع انها لن تسكت ابدا

اتوقع خوف ... ارتباك


واذا كان عندها نقص من الجانب العاطفي من قبل ذويها ,,تتقبل موضوع معاكستها وتستمر ,, ويكون تقبلها للموضوع في البدايه الصمت ... والخوف م المجهول واذا استمرت العلاقه .. تغلبت على هذا الخوف ..

اللهم استرنا في الدنيا والاخره وجميع المسلمين والمسلمات

قد يكون صمتها خوف أو رضا
بحسب ما تربت عليه و اقتنعت به
ربما تخاف خشية أن تجد من الشك ما تجد
أو أنها راضية و هذا امر خطير جداً و لو تحدثنا عنه لاحتجنا لسطور و صفحات

و كلاهما الخوف و الرضا غير طبيعيان
و الواجب أن تسعى و تسارع في أن تبلغ
أخوانها ووالدها عن المعاكسة

و في نظري كفتاة .. عن الاغتصاب
أرى أن تتأني و تبدأ بوالدتها أولا