الى أصحاب الضمير حقائق حقائق تتبعها وثائق

كل يوم نطل عليكم بمقالة جديدة أخوتي الاعزاء واليوم كلامنا عن شخصين كان لهم ولازال لهم ثقل في عراقنا الحبيب من بعض ألسذج الذين يتبعونهم من العراقيين وهم ينعقون مع كل ناعق بحيث لم يعرفوا ولم يبحثوا عن المرجع الذي يقلدونةأو القائد الذين يتبعوه فأما كلامنا ألاول عن المرجع السيستاني الذي قد تحير به العراق وشعب العراق الحبيب من الاعمال الذي يعملها بحق العراقيين وكيف كان بألامس القريب عندما ترك النجف وذهب الى لندن لاجراء عملية القصطرة التي هي أبسط دكتور في عراقنا يستطيع أن يجري هذه العملية البسيطة فنقول أن ألامور كانت مدسترة مع ألامريكان وأما الشخصية الثانية وهي متمثلة بشخصية وكيل السيستاني في كربلاءوهوعبد المهدي الكربلايء وكما نقل الينا شاهد عيان على ماحدث يوم أمس الاربعاء التاسع والعشرين من شهر محرم الحرام وهو كان متوجها لزيارة سيد الشهداء الامام ألحسين (عليه ألسلام )
يقول شاهد عيان وهو يقسم بمن خلق السموات والارض رب العالمين حينما أ نتهيت من زيارة الامام الحسين وكنت أريد الخروخ من باب قبلة الامام ألحسين واذا بي أرى عبد المهدي الكربلائي يصلي المغرب والعشاء جماعة وحين أنتهاء الصلاة قدرئيت بام عيني أن الناس قدأجتمعت حول عبدالمهدي الكربلائي فقلت يجب عليه ان أقترب منه لكي أرى ماتفعل الناس حوله وعندما أقتربت من عبدالمهدي وحققت ألنظر قدرئيت بأم العين والله الكريم ولايوجد لكم علية يمين ولكن أريد أن تصدقوا بما اقول وقسم واجدد ألقسم بالله العلي العظيم ولعنة الله علية وملائكته وانبيائه ورسله اذا أنا قدكذبت او أكذب في هذا الكلام قد رئيت هذه الناس وهم مجتمعين حوله واذا يسلمون على عبد المهدي ويقبلون أياديه
فنقول اليكم أيها الجهلة ألى أي مرحلة وصلتكم لكي تقبلوا ايادي هذا الزاني عبد المهدي الكربلائي ونقول اليكم يها الاخوة هل يجوزتقبيل أيادي المنافقين والسارقين لأموال ألامام أم الناس لاتعرف حقيقة عبد المهدي الكربلائي وليس بعيد موسم الحج لكي يطلعوا على حقيقته مافعل من انتهاك الحرمات في بيت ألله الحرام والنت ليس بعيد عليكم وعلى كل من يريد ا، يبحث عن حقيقة عبد المهدي السلامي وقد أعذر من أنذر

أللهم أني قدبلغت أللهم فأشهد
أللهم أني قدبلغت أللهم فأشهد