انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 5 من 5

الموضوع: أريد أن أعمل بحث عن نظرة الإسلام (القرآن والسنة )المطهرة لذوي الإحتياجات الخاصة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الردود
    14
    الجنس

    Thumbs up أريد أن أعمل بحث عن نظرة الإسلام (القرآن والسنة )المطهرة لذوي الإحتياجات الخاصة

    السلام عليكم ورحمةالله وبركاته
    ساااااااااعدوني وبسرعة ربنا يجزاكم عني كل خير

    آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمييييييييييييييييييييين
    أريد أن أعمل بحث عن نظرة الإسلام (القرآن والسنة )المطهرة لذوي الإحتياجات الخاصة)أرجوكم لازم أسلم البحث اليوم السبت
    أرجوكم ساعدوني

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    الموقع
    الجزائـــــــــر
    الردود
    4,017
    الجنس
    امرأة
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    تفضلي عزيزتي هذه المقالة وعنوانها: اهتمام الإسلام بذوي الاحتياجات الخاصة




    تميز المجتمع الإسلامي بنظرته الإيجابية إلى المعوقين، فخصص لهم من يساعدهم على الحركة والتنقل وإنشاء المستشفيات العلاجية. ولقد عني الخلفاء وحكام المسلمين بالمرضى والمعوقين، ويبدو ذلك واضحاً في اهتمام عمر بن الخطاب، وعبد الملك بن مروان، وعمر بن عبد العزيز وغيرهم من الخلفاء والحكام بتوفير الرعاية الاجتماعية للمعاقين، وقد بلغ من اهتمام عمر ابن عبد العزيز -رضي الله عنه- بهذا المجال أنه حثّ على عمل إحصاء للمعاقين وخصّص مرافقاً لكل كفيف، وخادماً لكل مُقعد لا يقوى على القيام وقوفاً وبخاصة عند أداء الصلاة. ومن الحقوق التي يهبها الإسلام للمكفوف مثلاً أن يأكل عند الحاجة من بيوت أهله أو أقربائه، وأن يشاركهم في طعامهم من غير أن يجد هو في نفسه غضاضة من ذلك، ومن غير أن يجدوا هم في أنفسهم غضاضة من ذلك. وفي هذا المقام جاء قول الله تعالى في سورة النور: (ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج ولا على أنفسكم أن تأكلوا من بيوتكم أو بيوت أُمهاتكم… الآية) . النور:61. لقد اهتم الإسلام بالمعوقين بما يحمله من تعاليم التسامح والحب والإخاء بين البشر وذلك من أجل أن يسترد، المعوقون مكانتهم في المجتمع.
    اعدها للانترنت :ساحل.المرجع(مقال بقلم: محمد سيد فهمي) .المصدرشبكة الخليج)

    المرجع



    ومما زادني شرفـاً وتيــهًا***وكدت بأخمصي أطأ الثريا

    دخولي تحت قولك ياعبادي***وأن صيّرت أحمد لي نبيـًا

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    الموقع
    الجزائـــــــــر
    الردود
    4,017
    الجنس
    امرأة
    حقوق المعاقين في الأطر القانونية.

    منذ مجيء الإسلام، حرص على توفير الحياة الكريمة للمعوقين، حيث خصَّصَ عمر بن الخطاب مرتباً شهرياً من بيت مال المسلمين لكل معاق كما تم تعيين شخص لكل معاق ليقوم بالاعتناء به مقابل مرتب شهري، ثم جاء عمر بن عبد العزيز بأمر يعين بموجبه مرافقاً له لكي يخفف عنه، ويساعده في قضاء حوائجه.



    وهكذا فإن الإسلام كوَّن النواة الأولى لضمان حياة كريمة للمعاقين، فالمشرع الإسلامي قد أمر بنفقة للشيخ المسن والمريض والضرير والمقعد من بيت مال المسلمين؛ وبذلك يكون الإسلام قد شرع أول قانون لحماية حقوق المعاقين.



    ومن بعد ذلك أصبح حق المعاق بنداً رئيساً في بنود المواثيق الدولية والإعلانات العالمية لحقوق الإنسان.

    المصدر



    ومما زادني شرفـاً وتيــهًا***وكدت بأخمصي أطأ الثريا

    دخولي تحت قولك ياعبادي***وأن صيّرت أحمد لي نبيـًا

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    الموقع
    الجزائـــــــــر
    الردود
    4,017
    الجنس
    امرأة
    الإسلام والطفل المعاق

    المجتمع المتحضر سلوكياً يسعى لحماية أبنائه الضعاف ضد الفقر والعوز والحاجة، ويوفر لهم الكفاية المادية والنفسيِّة، والإنسان خلق ضعيفاً، وهذا ما أخبر عنه سبحانه وتعالى: (وخُلق الإنسانُ ضعيفاً) النساء:28· وفي هذه إشارة إلى أن كل إنسان مهما كان سليماً فيه جانب يعتريه من الضعف والنقص، وهذه إعاقة مستمرة تختلف عن الإعاقة الظاهرة· ومن هنا ينظر الإسلام للمعاق نظرة ملؤها الاحترام لإنسانيته، ومن ثمَّ يوجب الرفق به مع مراعاة ظروفه، وأن يأخذ حقوقه كاملة بلا نقصان، وعدم جعل ضعفه موضوع سخرية أو تهكم من قبل الآخرين· كما رفض الإسلام صور التسول المقيت بكل أنواعه، حفاظاً على عدم إراقة ماء الوجه، فإنه يوفر الفرص للمعاقين للكسب بما يتناسب وقدراتهم، مع إلزام الهيئات الحكومية بأخذ ما صنعته أيديهم· وكذلك سن الإسلام تشريعات قوية منها >الوقف< وهو تخصيص جزء من الأموال لإنفاقها في صالح المسلمين ورغبة في رضى الله وقربهم منه عز وجل: (لن تنالوا البرَّ حتى تنفقوا مما تحبون) آل عمران:92·
    بقلم الكاتب: وفيق صفوت مختار

    منقول من موقع مجلة الوعي الإسلامي



    ومما زادني شرفـاً وتيــهًا***وكدت بأخمصي أطأ الثريا

    دخولي تحت قولك ياعبادي***وأن صيّرت أحمد لي نبيـًا

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    الموقع
    الجزائـــــــــر
    الردود
    4,017
    الجنس
    امرأة
    الإسلام والمعوقون

    نادى الإسلام منذ أربعة عشر قرناً بالمحافظة على المعوقين وأعطاهم حقوقهم
    كاملة في إنسانية أخاذة، ورفق جميل، مما أبعد عن المعوقين شبح الخجل، وظلال
    المسكنة، بل إن الإسلام لم يقصر نداءه الإنساني على المعوقين فقط، بل امتد
    النطاق فشمل المرضى عامة، واستطاع المريض - أياً كان مرضه - أن يستظل براية
    الإسلام التي تحمل في طياتها الرأفة والرحمة والخير، وأن يتنسم عبير الحياة،
    في عزة وكرامة، كما أن الإسل



    ام لم يقصر هذا النداء على مناسبة خاصة بالمعوقين لأن القواعد التي أرساها
    الإسلام سارية المفعول منذ أن جاء بها المصطفى صلوات الله وسلامه عليه، وإلى
    أن يرث الله الأرض ومن عليها.

    المعوق والمجتمع:

    إن نفسية المعوق تختلف اختلافاً كلياً عن صنوه المعافى، ويرجع هذا الشعور
    الداخلي للمعاق نفسه. فهو يشعر بعجزه عن الاندماج في المجتمع نظراً لظروفه
    المرضية، مما يجعله يؤثر الحياة داخل قوقعة داكنة اللون، مغلفاً حياته بالحزن
    والأسى، وكلما تذكر المعوق إصابته، اتسعت الهوة بينه وبين مجتمعه، مما يجعله
    يزداد نفوراً وتقوقعاً.

    هذه هي نظرة المعوق إلى المجتمع، ونلاحظ أنها نظرة يغلفها الخجل والحياء، من
    الانخراط في دائرة المجتمع المتسعة، كما أن المجتمع نفسه لا ينظر إلى المعوق
    نظرته إلى الشخص السليم المعافى بل على أساس أنه عالة عليه، وهذا يضاعف من
    عزلة المعوق وانكماشه، ففي المجتمعات البدائية ينظر الناس إلى العجزة نظرتهم
    إلى شر مستطير يجب تجنبه، ويشيح البعض بوجوههم إذا مرّوا بهم اتقاءاً للأذى.

    كما ذكرت الموسوعة الطبية، ومؤكداً أن المعوق يتأثر من هذه النظرات التي
    يوجهها له المجتمع أنّى وجد.

    فيزداد إحساساً بالعجز والقصور، بل نجد بعض المعوقين يتمنون الموت لاعتقادهم
    أنه الخلاص الوحيد من واقعه الأليم، وبسبب الخجل الداخلي من مواجهة المجتمع،
    ونظرة المجتمع القاسية، إلى المعوقين، تتشكل نفسية المعوق مما يجعله ينظر إلى
    المجتمع والحياة نظرة الخوف والسخط والغضب.

    ما قبل الإسلام:

    كانت نظرة الناس في العصر الجاهلي إلى المرضى والمعوقين نظرة احتقار وازدراء،
    فهم كمّ مهمل وليس لوجودهم فائدة تذكر، يضاف إلى هذا الخوف المنتشر من مخالطة
    المرضى خوف العدوى.

    وذكر القرطبي في تفسيره أن العرب كانت قبل البعثة المحمدية تتجنب الأكل من
    أهل الأعذار، فبعضهم كان يفعل ذلك تقذراً من الأعمى والأعرج، ولرائحة المريض
    وعلاته.

    تلك إذن كانت نظرة المعوق إلى المجتمع ونظرة المجتمع إلى المعوق، ولكن هل كان
    العرب وحدهم أصحاب هذه النظرة القاسية، والقلوب المتحجرة نحو المرضى؟ من
    الواجب أن نعترف بأن العرب لم يكونوا وحدهم أصحاب هذه العادات، بل لعلهم أخف
    وطأة من غيرهم فقد كانت إسبرطة تقضي بإعدام الأولاد الضعاف والمشوهين عقب
    ولادتهم، أو تركهم في القفار طعاماً للوحوش والطيور.

    العصر الإسلامي:

    جاء الإسلام ليصحح المسار الخاطئ للبشرية كلها، وليوضح لها الطريق الذي ينبغي
    أن تتبعه، واستطاع الرسول صلى الله عليه وسلم أن يزرع القيم الطيبة في
    النفوس، وأن يقتلع كل ما هو فاسد وقبيح، وتمكن المرضى في ظل التعاليم
    الإسلامية السمحة أن ينعموا بهدوء البال وراحة النفس، خاصة بعد أن فتح الرسول
    الكريم صلى الله عليه وسلم الباب على مصراعيه أمام المرضى ليطلوا من خلاله
    على الحياة وتطل الحياة عليهم من خلاله، فعندما قرّر الرسول صلى الله عليه
    وسلم أن لا عدوى ولا صفر ولا هامة، هدم الركن الأول الذي كانت حياة المعوق
    تتشكل عليه، ليس المعوق وحده بل المرضى عموماً لأن هذا الحديث النبوي الشريف
    كان إيذاناً للمجتمع بمخالطة المرضى دون خوف من العدوى وتشرئب أعناق المرضى
    وتسعد نفوسهم لولا هذا الخجل الداخلي النابع من إحساسهم بالعجز، ويأتي رسول
    الله صلى الله عليه وسلم فيعطيهم جرعات متتالية فيها الشفاء من كل وساوسهم،
    ويجعلهم يخلعون مختارين الشرنقة الكالحة التي ألبسوها لأنفسهم إلباساً، يقول
    رسول الله صلى الله عليه وسلم ليخفف من وقع المرض على المصاب: [ما من مُسلم
    يصيبه أذى، شوكة فما فوقه، إلا كفّر الله بها سيئاته وحطت عنه ذنوبه كما تحط
    الشجرة ورقها] . أخرجه البخاري ومسلم من حديث ابن مسعود.

    وتتعدد الأحاديث الطيبة التي يقولها الرسول صلى الله عليه وسلم والتي تعطي
    للمريض عامة الثقة في نفسه، وتمحو عنه دوامات الحزن والأسى كي يستطيع أن
    ينخرط في المجتمع وينغمس فيه، فالضعيف أمير الركب، وما دام الأمر كذلك فما
    حاجة المريض والمعوق إذن إلى التقوقع وهو إن خرج سيكون أميراً للركب، وسيتصدر
    القافلة، وفي هذه الأحاديث هدم للركن الثاني، وأعني به خوف المعوق من
    المجتمع.

    اهتمام الإسلام بذوي الاحتياجات الخاصة



    تميز المجتمع الإسلامي بنظرته الإيجابية إلى المعوقين، فخصص لهم من يساعدهم
    على الحركة والتنقل وإنشاء المستشفيات العلاجية.

    ولقد عني الخلفاء وحكام المسلمين بالمرضى والمعوقين، ويبدو ذلك واضحاً في
    اهتمام عمر بن الخطاب، وعبد الملك بن مروان، وعمر بن عبد العزيز وغيرهم من
    الخلفاء والحكام بتوفير الرعاية الاجتماعية للمعاقين، وقد بلغ من اهتمام عمر
    ابن عبد العزيز -رضي الله عنه- بهذا المجال أنه حثّ على عمل إحصاء للمعاقين
    وخصّص مرافقاً لكل كفيف، وخادماً لكل مُقعد لا يقوى على القيام وقوفاً وبخاصة
    عند أداء الصلاة.

    ومن الحقوق التي يهبها الإسلام للمكفوف مثلاً أن يأكل عند الحاجة من بيوت
    أهله أو أقربائه، وأن يشاركهم في طعامهم من غير أن يجد هو في نفسه غضاضة من
    ذلك، ومن غير أن يجدوا هم في أنفسهم غضاضة من ذلك.

    وفي هذا المقام جاء قول الله تعالى في سورة النور: (ليس على الأعمى حرج ولا
    على الأعرج حرج ولا على المريض حرج ولا على أنفسكم أن تأكلوا من بيوتكم أو
    بيوت أُمهاتكم… الآية) . النور:61.

    لقد اهتم الإسلام بالمعوقين بما يحمله من تعاليم التسامح والحب والإخاء بين
    البشر وذلك من أجل أن يسترد، المعوقون مكانتهم في المجتمع.

    حتى لا يصبح الدواء سبباً في التعويق لا في تخفيفه

    aكلنا يعرف أن الدواء سبب للشفاء من الداء - بإذن الله - إنه يخفف من آلام
    وشكاوي المعوقين ويقدم لهم الفائدة، أما أن ينقلب الدواء فيكون سبباً في حدوث
    الإعاقة فهذا أمر آخر.. إن الدواء كأي شيء من حولنا قد يصبح بلاءً عندما يؤخذ
    بشكل غير مناسب، خطأ أو سهواً، قصداً أو من دون قصد، تلك هي الحقيقة ومن هنا
    نبدأ المشوار
    ما هو الدواء؟

    في علاج الأمراض والعلل قد نقوم بإجراءت وعمليات أملاً في تحقيق الشفاء، كما
    أننا قد نعطي المريض مواد يتناولها أو نحقنها في جسمه أو نطبقها عليه، إن هذه
    المواد هي ما ندعوه بالعقاقير أو الأدوية، وأنواعها عديدة جداً وبشكل يتناسب
    مع تعدد أنواع البلاء والداء، وهي في تزايد مضطرد يوماً بعد يوم، وتطورها لا
    يتوقف، فاليوم يلغي هذا الدواء ليحل محله ذاك، والبارحة تم تطوير ذاك العقار
    وهكذا الحركة مستمرة لعلاقتها الوثيقة بحياة الإنسان.

    كيف يحصل الخطأ في تناول الدواء؟

    قد يكون الخطأ بتناول جرعات غير مناسبة أو دواء غير مناسب، أو قد يتناول
    الطفل دواء ذويه عبثاً، أو قد تتناول الحامل أو المرضع أدوية لا يجوز صرفها
    لها، كما أن الأمر قد يكون بسبب تداول دواء لم تكتمل المعلومات حوله بعد،
    وربما يكون الخطأ طبياً وأخيراً قد يتناول شخص دواء بقصد الإنتحار والعياذ
    بالله والأسباب كثيرة ومتنوعة جداً.

    ما هي تأثيرات تناول الدواء بشكل غير مناسب؟

    لو فتحت أية علبة دواء فإنك ستجد بداخلها ورقة كتب عليها: التأثيرات الجانبية
    غير المرغوبة والتي قد تحدث بشكل متوقع عند تناول ذلك الدواء، ولكن ذلك يحصل
    بنسب قليلة للغاية بحيث أننا نصف الدواء لأخذ المنفعة منه ونضع في بالنا
    احتمال حصول بعض آثاره غير المحبذة ولكن الأمر يختلف عندما يتم استهلاك
    الدواء بشكل غير مناسب، فآنذاك تتفاقم التأثيرات وتزداد الأحداث تعقيداً أو
    يحصل ما لا يحمد عقباه. إن ما قد يحدث يختلف من دواء لآخر ومن شخص لآخر، كما
    أن درجة شدة الأذية تختلف من حالة لأخرى، إن ما يتأثر من الجسم يمكن أن يشمل
    كل الأعضاء والأجهزة فقد تحصل الإصابة في الجملة العصبية، وقد تطال القلب
    والعروق الدموية وقد تلم بالجلد وملحقاته، وقد تؤذي الكلي وقد تزعج الحواس
    وقد يحل البلاء بالرئتين، قد تصيب الجنين أذيات مختلفة والقائمة طويلة.

    أين تكمن الإعاقة إذن؟

    في بحر التاثيرات الدوائية الضارة هناك الكثير من الأحداث التي تكون حصيلتها
    إعاقة حقيقية - لا سمح الله - في يوم من الأيام كانوا يعطون دواء اسمه
    التاليدوميد وبعد فترة تبين أن ذلك الدواء قد سبب الكثير من تشوهات الأطراف
    التي تصل حد الإعاقة الشديدة بالإضافة إلى تشوهات أخرى، ورفعت قضايا كثيرة
    حول ذلك.

    هناك أدوية لا تزال مسؤولة عن العديد من حالات نقص السمع والصم من حولنا،
    هناك أدوية تؤذي الجنين إن تناولتها الحامل، فعلى سبيل المثال الاكوتان يؤدي
    لتشوهات وجهية وأذنية وقلبية، ودواء الفينيتوئين يؤدي إلى الى تشوهات خلقية
    ونقص نمو داخل الرحم، وربما يؤدي لحدوث سرطان.

    منقول من موقع الشبكة العربية لذوي الاحتياجات الخاصة



    ومما زادني شرفـاً وتيــهًا***وكدت بأخمصي أطأ الثريا

    دخولي تحت قولك ياعبادي***وأن صيّرت أحمد لي نبيـًا

مواضيع مشابهه

  1. مدرسة لذوي الإحتياجات الخاصة رجاء
    بواسطة ^شوووق للجنان^ في ذوي الإحتياجات الخاصة
    الردود: 5
    اخر موضوع: 18-08-2011, 11:44 PM
  2. اكاديمية لتدريس القران الكريم والسنة المطهرة مجانا
    بواسطة انين الصمت في ركن الجامعات والدراسات العليا
    الردود: 15
    اخر موضوع: 20-11-2010, 02:45 PM
  3. أنا لا أريد إلا المكتوب في القرآن والسنة
    بواسطة حقائق إيمانية في روضة السعداء
    الردود: 0
    اخر موضوع: 03-03-2010, 12:56 PM
  4. تجربتي مع الأطفال ذوو الإحتياجات الخاصة
    بواسطة هبة الله28 في المجلس العام
    الردود: 1
    اخر موضوع: 05-02-2009, 01:07 AM
  5. الردود: 7
    اخر موضوع: 16-10-2008, 04:08 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ