1 - كم تتوقعين عدد الذين يحملون في قلوبهم شيء ما عليكِ ؟

انا بشر ولست سوية 100/100
فيه من يحبني وفيه من يكرهني
العدد لا استطيع ان احدده
لكني بطباعي لا اخالط الناس كثيرا
أقاربي وزميلاتي بالعمل ،حتى الصداقات تكاد تعد
لكن الحمد لله ممكن تكون نسبة قليلة والله أعلم بالقلوب




2 - وكم عدد الذين تحملين في قلبكِ شيء عليهم بشكل تقريبي ؟

حاليا عائلة آذتني وبالأدق آذت أمي ولا أظنني أنساها لهم
ومشكلتي تكمن في كون الأذية تبقى راسخة بذهني ولو مر الزمن مثل الوشم يبقى آثاره مع الزمن


3 - هل تشعرين أنّ الأمر يستحقّ أن تحملي في قلبكِ شيئاً على أحد ؟

نعم فدمعة أمي تساوي الكثير عندي

يا بنات صاحبة القلب الراااااااااااائع علو الهمة ما شفتها وينها ؟

( 9 )


:

وهنا وقفةٌ أخرى ..

مع كلّ من تحمل في قلبها شيئاً ما على أحد ؛ لأي سببٍ كان من تعدّي أو ظلم أو إساءة
وقد تُعاني الكثير من الهموم والغموم بسبب ما تلاقيه من البشر


تذكري أن كلّ من تتعاملي معهم من البشر هم عبارة عن اختبار وفتنة وابتلاء لكِ من الله
ليرى الله تصرّفك وفعلك معهم :


( وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ وَكَانَ رَبُّكَ بَصِيرًا )

فيرى الله هل تصبري وتحتسبي ، وتُعاملي الله من ورائهم ، ويكون همّك هو رضا الله وحده ؟
أم أنك تخسرين في اختبارك معهم ، ويكون همّك أن تعامليهم بمثل ما عاملوك به
وقد تتجاوزين الحدّ وتكوني أنتِ الظالمة بعد أن كنتِ المظلومة ؟!


توقّفي قليلاً هنا .. واقرئي هذه الكلمات :










:

فعلا الحياه لا تستحق كل هذا العناء وما علينا فعله هو مجاهده النفس

ان النفس لاماره بالسوء وعلينا ان نفكر فى هذه العباره مليا

امر لم انت به ولن يذهب معنا
هذه هى حكمه اليوم الذى يجب ان ندركها من هذا اللقاء الراءع

لو وصلتك بطاقةً تحوي مثل هذه السطور ..
وأرجو منكِ قراءةَ السّطور الخضراء فقط وترك الزرقاء
حتى تنتهي البطاقة



ثم اكتبي انطباعك على ما قرأتِ في حال لو وصلتكِ مثلُ هذه البطاقة من صديقتك


عادة سأبتسم .. فهذا طبعي أي و الله عند حلول مصيبة أو كارثة ... الصدمة الأولى

ثم سأعيد قراءتها بجدية

و لن أفكر في الاستفسار بل مباشرة سأرسل لها :
نعم أستحق لأني لم أحسن الاختيار من البداية .. خطئي وحدي و انا مسؤولة عن تصحيحه لذا و داعا إلى ان يرث الله الارض و من عليها ..

:

لا لم ينتهي اللقاء غاليتي

الرد ( 8 ) و( 9 ) لم تعلقوا عليهم
بقي عدة ردود أخرى وننتهي بإذن الله
وسأكتب لكم وقتها

=)

:

أعتذر انقطع التيار الكهربائي
كم تتوقعين عدد الذين يحملون في قلوبهم شيء ما عليكِ ؟
أعتقد أنهم قله ممكن 10
2 - وكم عدد الذين تحملين في قلبكِ شيء عليهم بشكل تقريبي ؟
بفضل الله لاأحمل شيء على أحد
3 - هل تشعرين أنّ الأمر يستحقّ أن تحملي في قلبكِ شيئاً على أحد ؟

لاأعتقد أن الامر يستحق فلنعتد على العفو والصفح
والاجر من الله

كتبت بواسطة نور العيون123

موقف الطبيب مبكي سبحان الله والفيديو ما فهمته واحد مر بكرسي واخر ينظر باسف معلش النت عندي سيء ف الفيديو جدا

ياريت حد يفهمني واللي بعده كمان

واحد مر بيسلم على الناس ، الناس قامو يسلمو عليه إلاواحد ماقام له وكان يكلم التلفون فمد يده يسلم فمارضى يسلم عليه
لانه ظن انه ماقام له ومااحترمه وايضاً كان مشغول بالتلفون ولما جلس كان ينظر له بازدراء ولما عرف انه مقعد تالم وخجل من نفسه لانه ظن به ظن سوء .

[QUOTE=قطـرات;13508015]

( 9 )


:

وهنا وقفةٌ أخرى ..

مع كلّ من تحمل في قلبها شيئاً ما على أحد ؛ لأي سببٍ كان من تعدّي أو ظلم أو إساءة
وقد تُعاني الكثير من الهموم والغموم بسبب ما تلاقيه من البشر


تذكري أن كلّ من تتعاملي معهم من البشر هم عبارة عن اختبار وفتنة وابتلاء لكِ من الله
ليرى الله تصرّفك وفعلك معهم :


( وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ وَكَانَ رَبُّكَ بَصِيرًا )

فيرى الله هل تصبري وتحتسبي ، وتُعاملي الله من ورائهم ، ويكون همّك هو رضا الله وحده ؟
أم أنك تخسرين في اختبارك معهم ، ويكون همّك أن تعامليهم بمثل ما عاملوك به
وقد تتجاوزين الحدّ وتكوني أنتِ الظالمة بعد أن كنتِ المظلومة ؟!


توقّفي قليلاً هنا .. واقرئي هذه الكلمات :










:

الله الله الله
على هذه الحكم الرائعة
والاختيارات الرائعة
ياقطوره يارائعة
فعلا
فليكن توكلنا على الله وثقتنا به اكبر من همومنا

( 10 )


:





وأما هؤلاء الذّين تتعامل معهم
فقد يسيئون فهمك !


لكنهم سيفهمون يوماً ما ..
فوضّح موقفك لهم ..
ولا تضحّي كثيراً لإقناعهم


فقد تخسر كثيراً ، ويبقون هم مصرّين على سوء فهمهم !





الرابط الأمين :


http://safeshare.tv/w/WkpNktjGst

لا تهتم كثيراً إن اصرّوا على سوء الفهم ..!
وما عليك إلا أن تصدق مع الله
وتتّخذه وحده وكيلاً
فهو سبحانه سيُظهر لهم الحقيقة يوماً ما





: