..
غاليَتِي [ بارّة بأمّي ]
شاكِرَة لكِ مروركِ الجَميل ..
معلّمتي [ روائعْ ]
لكِ من اسمكِ نصيب يا غالية ..
جزاكِ اللهُ خيراً ونفعَ الله بكِ ..
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
..
غاليَتِي [ بارّة بأمّي ]
شاكِرَة لكِ مروركِ الجَميل ..
معلّمتي [ روائعْ ]
لكِ من اسمكِ نصيب يا غالية ..
جزاكِ اللهُ خيراً ونفعَ الله بكِ ..
رُبّ خيرٍ لم تنلْه ؛ كانَ شراً لو أتاكَ ~
بكلّ الحب .. كُنتُ هنا يوماً ()***
- كيف يمكن علاج تلكَ الظاهرة بطرقٍ أخرى ..؟
عقد صداقه معها و الثقه فيها ببعض الأشياء البسيطة ..
على المعلمة .. التبسم لها تكليفها ببعض الأعمال البسيطة
لتعزيز ثقتها بنفسها
- ما رأيكِ بالمدرسَة .. أهيَ [ إطار كبتٍ للحريّة ] كما يُقال ..؟
نستطيع ان نستمتع و نجعلها " الحرية ذاتها "
و نستطيع ان نجعلها " كبت للحرية " بكثرة التذمر و تكرار هذه المقوله ..
- كيف يمكن للطالبة استغلال المدرسة لإبراز نفسها وتكوين شخصيّتها المتميزة ..؟
- التوكل على الله و كثرة الدعاء .
- الإجتهاد .
- المشاركة بالإنشطة .
- تقديم المساعدة لكل من يحتاجها .
درر
جزاكِ ربي الجنة يآلغلآ
دمتِ بـ إبـدآع ~
الله حين يعطينا يكون كريماً جداً فيتخطى سقوف أمانينا و دعواتنا المرسلة إلى السماء ،
فتأتي عطاياه في اللحظات التي ستناسبنا أكثر و تليق بنا أكثر و أكثر ، فتخلق لنا فرحاً مضاعفاً ,,
هكذا أؤمن وهكذا اثق وهكذا اعيش حياتي مبتسمة !
لاني أعلم بداخلي وبـ نبضات قلبي الواثقة بكرم وعطاء الله , ان ذلك اليوم سيأتي !
يا الله . . هب لي من لدنك فرحة تبكيني حتى ارتوي مع دموعي سعادة لا تضآهى =')
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مشكورة اختي موضوعك ذكرني بموقفين حدثا لي مرة عندما كنت طالبة في الصف الخامس العلمي وبالتحديد في الامتحان الشهري لمادة الرياضيات في حينها كنت مترددة في القانون الرياضي لاحظت ذلك مدرستي والتي كان اسمها ست فاطمة فاخبرتني ان والدي قد حضر الى المدرسة للسؤال عن المستوى الدراسي بمجرد ان سمعت بذلك تذكرت القانون وحللت السؤال واخذت درجة عالية عندما خرجت في ذلك الوقت من قاعة الامتحان ضننت ان المدرسة احست بحيرتي وارادت تشجيعي عندما سالت والدي الذي كان فعلا قدحضر للسؤال عني كان ذلك ذكاءا من مدرستي ودائما اتذكر موقفها هذا واحاول ان اشجع طالباتي وهي كذلك صاحبة الفضل في ارتدائي الحجاب واوجه لها ولكل مدرسة ولكل ام ولكل من يدعم الطلبة لكم مني كل الحب والامتنان وما حدث وانا مدرسة كانت لدي طالبة مستواها عادي جدا واحيانا تكون من الطالبات الضعيفات بمجرد اني خلال سيري في قاعة الامتحان سالتها عن اسمها ومسحت على راسها كما كانت مدرستي الست سحر رحمها الله واسكنها فسيح جناته ايضا مدرسة الرياضيات تمسح على راسي فيذهب كل تعبي واجيب بشغف على الاسئلة اثر ذلك في طالبتي فاصبحت متميزة ولاحظ الجميع ذلك التغيير الملحوظ شكرا لك يااختي وشكرا لكل المعلمين والمعلمات والمدرسين والمدرسات واطلب منكم طلبا ارجوان لاتردوني اتمنى منكم الدعاء لزميلتي مدرسة اللغة الانكليزية بالشفاء العاجل من مرضها الخطير شفاها الله وشفا مرضاكم انه سميع الدعاء والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف خلقه اجمعين محمد صلى الله عليه وآله وسلم
ما شاء الله درري
موضوع شيق وأحببتة
قد يكون خجل الطالبة وعدم ثقتها بنفسها سببان مهمان لكونها منعزلة
عن العالم الخارجي
- كيف يمكن علاج تلكَ الظاهرة بطرقٍ أخرى ..؟
بأن تصبح الطالبة أكثر ثقة بنفسها وبالقدرات التي تمتلكها
وتحاول التغلب علي خجلها بأن تشترك مع باقي الطالبات في الانشطة المدرسية
وغيرها وتبدي رأيها بكل ما يحيط بها بدون أي تردد
- هل مررتِ بتجربَة كنتِ أنتِ السبب في إخراج احدى الطالبات من عزلتها ..؟
لم أمر بأي تجربة صرآحة
ما رأيكِ بالمدرسَة .. أهيَ [ إطار كبتٍ للحريّة ] كما يُقال ..؟
دئمآآ يسمعوون مني كلمة مدرسة للأسف
ولكن الحقيقة أني بعدمآآ كونت صدقآآت كثيرة مع زميلاتي
وأشتركت في الانشطة المدرسية والمسابقات الدينية
أصبحت أحبها كثيراا بل وأطوق للذهاب لهاا
- كيف يمكن للطالبة استغلال المدرسة لإبراز نفسها وتكوين شخصيّتها المتميزة ..؟
بأن يصبح لهاا دور هاام بها
وتذاكر لكي تصبح محبوبة لدي المعلمات
وبذلك ستساعدها المعلمة علي أن تكون شخصية مميزة لها
أو أن تجعلها تشترك في جميع الانشطة وتكون السبب
في رفع المدرسة للقمة
بوركتِ درري
وشكراً كثيراً كثيراً وكثيراً
شكرا لك اختي
- كيف يمكن علاج تلكَ الظاهرة بطرقٍ أخرى ..؟
بالنسبة للمعلمة .. يكون ذلك بإشراك الطالبة في أنشطة الحصة ..
ومحاولة ادماجها في العمل مع الطالبات الاخريات كـ العمل في مجموعات مثلا ..
وأيضا تكليفها بمهامـ رئيسية تساعدها على استعادة الثقة بنفسها وحماسها للحصص
- هل مررتِ بتجربَة كنتِ أنتِ السبب في إخراج احدى الطالبات من عزلتها ..؟
ليس تماما .. ولكن كانت المعلمات عندما يكلفنني بمساعدة احدى الطالبات في الفهم ..
تكون هذه الطالبة - غالبا - هادئة جدا ومنعزلة ..
وأحاول أن أدخلها قليلا في جو الصف ..
وأساعدها على الفهم لكي لا تشعر بالاختلاف عن باقي زميلاتها
- ما رأيكِ بالمدرسَة .. أهيَ [ إطار كبتٍ للحريّة ] كما يُقال ..؟
بالتأكيد لا !
بل على العكس تماما ..
هي مكان لاطلاق العنان للابداعات .. وفرصة لإبراز الشخصية والتميز ..
والمقصود هنا التميز الايجابي ..
أما التميز السلبي الذي يكون بمخالفة القوانين والنظم ..
ثمـ إدعاء هذه المقولة .. فإن هذه ليست الحرية !
ففهمهمـ للحرية خاطئ .. لان حرية الرد تنتهي عندما تبدأ حدود حرية الآخرين ..
والقوانين والنظمـ المدرسية وضعت لتحافظ على حدود وأطر حريات كل فرد في المدرسة
- كيف يمكن للطالبة استغلال المدرسة لإبراز نفسها وتكوين شخصيّتها المتميزة ..؟
يمكنها ذلك بالتفوق والتميز في دروسها ..
فالتحضير والتركيز في الحصة ومراجعة الدروس بشكل مستمر ودائمـ يجعل منها طالبة متميز بين زميلاتها ولدى معلماتها ..
وأيضا يمكنها استغلال أنشطة المدرسة المختلفة لابراز مواهبها وتنميتها ..
كالرسم .. والالقاء .. والشخصية القيادية .. وغيرها الكثير ..
ولكن عليها فقط أن تسعى لذلك بصدق وعزيمة .
درر الغالية ..
كتبتِ فأبدعتِ ..
بوركتِ
وليسَ سواكَ لي سَنَدٌ
فقدتُ الأهلَ والسندا
.
مُشابره
أشكرك على المرور الطيّب ..
:
هتُون الحبيبة ()
أنرتِ كلّ الزوايا بطلّتكِ ..
أشكركِ على المُشاركة ..~
مررت بتلك التجربة ولكن بصفتي مربية وليس طالبة
فقد كانت تاتِ للصف طفلة بمجرد دخولها تتوجه للكنبة في زاوية اللعبة وتنام
ولا تفيق الا الساعة الواحدة موعد عودتها للبيت
اخافني الامر كثيرا وبدات ابحث عنه
فوجدت انه الدلال والحنان الزائد
فهي معتادة على تصرفات معينة تجاهها لم تجدها في الروضة
نظام وعمل ولعب بالاصول وقوانين
ممنوع
كلمة لا تعرفها ابدا
فبدات ارفض السماح لها بالنوم كل تلك المدة
اطلب منها الجلوس بجانبي حتى لا تهرب " بعد عدة محاولات للهرب"
واشرح للاطفال قانون ما وكانني لا اوجه لها الكلام
اوصل لهم انني احبهم رغم اني امنعهم من عمل شيء يحبونه
اقبلهم واقبلها
اطلب منها ان تساعدني في توزيع الفاكهة على الاطفال او اختيار الفعالية الانتقالية
رويدا رويدا
حتى بدات ترفض العودة الى البيت وتهرب من والدتها وتلتصق بي
وكان هنا لا بد من تدخل الاخصائي النفسي
الذي بين لي ان اهتمامي المقنن لها اعجبها خاصة انها لم تعد تسمع اي تانيب لغلط لانها ببساطة لم تعد تغلط " بالنظافة والقوانين العادية"
وهي الان تاتي للروضة تحاور معنا وتجيب وتساعد وترسم وتكتب اسمها
وتتواصل مع صديقاتها
فهي ابدا ليست تلك الطفلة المنعزلة التي دخلت الينا
كنا نسميها النعساانة
والحمد لله ان اشتراكها ما زال فعالا ولم تستمر في ايقااافه
موضووع جميل بوركتِ
الروابط المفضلة