انا اتوقع اذا سويتي اشرطه مثل ماتقولين يمكن يسمعونه الرجال !!

إلا أكيد ماهو ممكن مجرد كتابة لنساء فقط حتلاقيه في سيارة الشباب
<< كعبارهـ تجذبهم أكثر خخخخ
ماهو مظمون والله .. وإنت ربي كماتفضلتي وهبك موهبه
فحلو منك تفكير تنميتها في الحلال يعني خطب أناشيد فدور التحفيظ
بالتوفيق إن شاء الله

كتبت بواسطة نشيد الاناشيد

صوت المراة ليس بعورة أختى ولم ياتى دليل بذلك عن العلماء
فو صوتها عورة ما سمعنا اصوات النساء وهم يتصلن على المشايخ
فى اذاعة القران الكريم ويكلمون المفتى او يتصلون على قنوات المجد
والرحمة
ولم يقول اى عالم ان صوت المرأة عورة
لانها كانت تتحدث فى زمن الرسول وتسال الصحابيات الرسول
فاكثر من رواية عن نساء سالن النبى عن امور فى الدين ولم يمنع ذلك الرسول
وايضا ابوبكر وعمر وعثمان وعلى لم يقولو بان صوت المرأة عورة

لكن الاخت ممكن تغنى للنساء وربما هى فى احتياج مادى لذلك
ولا باس ان تغنى للنساء فى الافراح
وجدة بها شركات لتنمية الاصوات لكن اغلبها للبنات صغيرات السن
وربى يوفقها

اختي هي المرأه مسموح لها تتصل للفتوى والاشياء الضروريه

ولكن لايكون صوتها فيه شي من التغنج كالانشاد مثلا
وهذي فتوى الشيخ ابن عثيمين
سئل فضيلة الشيخ العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى – هل صوت المرأة عورة ؟

فأحاب قائلاً : من تأمل نصوص الكتاب والسنة وجدها تدل على أن صوت المرأة ليس بعورة , بل بعضها على ذلك بأدنى نظر
فمن ذلك قوله تعالى يخاطب نساء النبي صلي الله عليه وسلم فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) . فإن النهي عن الخضوع بالقول ، وإباحة القول المعروف يدل على أن صوتها ليس بعورة إذ لو كان عورة لكان مطلق القول منها منكراً ، ولم يكن منها قول معروف ، ولكان تخصيص النهي بالخضوع عديم الفائدة .
وأما السنة فالأدلة على ذلك كثيرة ، فالنساء اللاتي يأتين إلي النبي صلي الله عليه وسلم يخاطبنه بحضور الرجال ولا ينهاهن ، ولا يأمر الرجال بالقيام ولو كان الصوت عورة لكان سماعه منكراً ووجب أحد الأمرين ، لأن النبي صلي الله عليه وسلم لا يقر منكر .
وقد صرح فقهاؤنا الحنابلة بأن صوت المرأة ليس بعورة.
وأما قول النبي صلي الله عليه وسلم : " إذا نابكم شيء في الصلاة فليسبح الرجال وليصفق النساء " . فهذا مقيد في الصلاة ، وظاهر الحديث أنه لا فرق بين أن تكون مع الرجال أو في بيت لا يحضرها إلا النساء أو محارم ، والعلم عند الله تعالى .


و سئل الشيخ المحدث عبد المحسن العباد حفظه الله تعالى
س : هل صوت المرأة عورة ، وإذا كان كذلك فهل هناك دليل ؟
فأجاب : صوت المرأة ليس بعورة باطلاق لأنه يمكن عند الحاجة يستمع لصوت المراة مثل الإستفتاء أو بيع أو شراء مع احتشام أو ما إلى ذلك ، لا بأس به ، ولكن المحذور هو الانتفاع بالصوت أو التلذذ بالصوت ، وكونها هي تلين صوتها وتخضع بالقول هذا الذي فيه المحذور ، أما مجرد الصوت من حيث هو ليس بعورة ، لكن إذا صار عن طريق كونها تلين صوتها وتخضع به وكون الانسان يتلذذ به ، وكونه يتمتع به ، هذا هو المحذور وهذا هو الممنوع


حبيت اوضح لك بفتوى من سماحة الشيخ المفتي:صالح بن فوزان

هل صوت المرأة عورة‏؟‏

المفتي: صالح بن فوزان الفوزان الإجابة:

نعم؛ المرأة مأمورة بتجنب الفتنة، فإذا كان يترتب على سماع صوتها افتتان الرجال بها؛ فإنها تخفيه‏:‏
ولذلك فإنها لا ترفع صوتها بالتلبية، وإنما تلبي سرًّا‏.‏
وإذا كانت تصلي خلف الرجال وناب الإمام شيء في الصلوات؛ فإنها تصفق لتنبيهه؛ قال صلى الله عليه وسلم‏:‏ "إذا نابكم شيء في صلاتكم؛ فلتسبح الرجال، ولتصفق النساء‏" ‏[‏رواه مسلم في ‏‏صحيحه‏]‏‏.‏
وهي منهية من باب أولى عن ترخيم صوتها وتحسينه عند مخاطبتها الرجال لحاجة؛ قال تعالى‏:‏ ‏{‏فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي في قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا‏}‏ ‏[‏سورة الأحزاب‏:‏ آية 32‏]‏‏.‏
قال الإمام ابن كثير رحمه الله‏:‏ ‏"‏ومعنى هذا أنها تخاطب الأجانب بكلام ليس فيه ترخيم؛ أي‏:‏ لا تخاطب المرأة الأجانب كما تخاطب زوجها‏".

وهذا الرابط اذا حبيتي تتاكدي

http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa...&fatwa_id=7640



واعتذر ع الاطاله

واتمنى ان تجد اختي السائله اجابتي بين طيات الرد

تقبلي مروري بصدر رحب

(وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين)

كتبت بواسطة *ام تولين*

اختي هي المرأه مسموح لها تتصل للفتوى والاشياء الضروريه

ولكن لايكون صوتها فيه شي من التغنج كالانشاد مثلا
وهذي فتوى الشيخ ابن عثيمين
سئل فضيلة الشيخ العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى – هل صوت المرأة عورة ؟

فأحاب قائلاً : من تأمل نصوص الكتاب والسنة وجدها تدل على أن صوت المرأة ليس بعورة , بل بعضها على ذلك بأدنى نظر
فمن ذلك قوله تعالى يخاطب نساء النبي صلي الله عليه وسلم فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) . فإن النهي عن الخضوع بالقول ، وإباحة القول المعروف يدل على أن صوتها ليس بعورة إذ لو كان عورة لكان مطلق القول منها منكراً ، ولم يكن منها قول معروف ، ولكان تخصيص النهي بالخضوع عديم الفائدة .
وأما السنة فالأدلة على ذلك كثيرة ، فالنساء اللاتي يأتين إلي النبي صلي الله عليه وسلم يخاطبنه بحضور الرجال ولا ينهاهن ، ولا يأمر الرجال بالقيام ولو كان الصوت عورة لكان سماعه منكراً ووجب أحد الأمرين ، لأن النبي صلي الله عليه وسلم لا يقر منكر .
وقد صرح فقهاؤنا الحنابلة بأن صوت المرأة ليس بعورة.
وأما قول النبي صلي الله عليه وسلم : " إذا نابكم شيء في الصلاة فليسبح الرجال وليصفق النساء " . فهذا مقيد في الصلاة ، وظاهر الحديث أنه لا فرق بين أن تكون مع الرجال أو في بيت لا يحضرها إلا النساء أو محارم ، والعلم عند الله تعالى .


و سئل الشيخ المحدث عبد المحسن العباد حفظه الله تعالى
س : هل صوت المرأة عورة ، وإذا كان كذلك فهل هناك دليل ؟
فأجاب : صوت المرأة ليس بعورة باطلاق لأنه يمكن عند الحاجة يستمع لصوت المراة مثل الإستفتاء أو بيع أو شراء مع احتشام أو ما إلى ذلك ، لا بأس به ، ولكن المحذور هو الانتفاع بالصوت أو التلذذ بالصوت ، وكونها هي تلين صوتها وتخضع بالقول هذا الذي فيه المحذور ، أما مجرد الصوت من حيث هو ليس بعورة ، لكن إذا صار عن طريق كونها تلين صوتها وتخضع به وكون الانسان يتلذذ به ، وكونه يتمتع به ، هذا هو المحذور وهذا هو الممنوع


حبيت اوضح لك بفتوى من سماحة الشيخ المفتي:صالح بن فوزان

هل صوت المرأة عورة‏؟‏

المفتي: صالح بن فوزان الفوزان الإجابة:

نعم؛ المرأة مأمورة بتجنب الفتنة، فإذا كان يترتب على سماع صوتها افتتان الرجال بها؛ فإنها تخفيه‏:‏
ولذلك فإنها لا ترفع صوتها بالتلبية، وإنما تلبي سرًّا‏.‏
وإذا كانت تصلي خلف الرجال وناب الإمام شيء في الصلوات؛ فإنها تصفق لتنبيهه؛ قال صلى الله عليه وسلم‏:‏ "إذا نابكم شيء في صلاتكم؛ فلتسبح الرجال، ولتصفق النساء‏" ‏[‏رواه مسلم في ‏‏صحيحه‏]‏‏.‏
وهي منهية من باب أولى عن ترخيم صوتها وتحسينه عند مخاطبتها الرجال لحاجة؛ قال تعالى‏:‏ ‏{‏فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي في قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا‏}‏ ‏[‏سورة الأحزاب‏:‏ آية 32‏]‏‏.‏
قال الإمام ابن كثير رحمه الله‏:‏ ‏"‏ومعنى هذا أنها تخاطب الأجانب بكلام ليس فيه ترخيم؛ أي‏:‏ لا تخاطب المرأة الأجانب كما تخاطب زوجها‏".

وهذا الرابط اذا حبيتي تتاكدي

http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa...&fatwa_id=7640



واعتذر ع الاطاله

واتمنى ان تجد اختي السائله اجابتي بين طيات الرد

تقبلي مروري بصدر رحب

(وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين)

يعنى خلاصة الموضوع صوت المرأة عورة وليس عورة
فهو عند العلماء ليس بعورة
واذا اتصلت على المشايخ لضرورة ليس بعورة

السؤال حتى لانناقض انفسنا

هل وجود المرأة فى السوق تشترى من الرجل ويسمع صوتها ضرورة
حتى لو كان زوجها فى العمل فنفس الزوج يسـتأذن من عمله اذا كانت هناك
مبارة كرة قدم تقام ظهرا او عصرا وهو نفسة ياخذ اجازة من عمله لرحلة
او غيرة
فلماذا اذن نترك المرأة فى السوق تتحاور مع الرجل فهى ليست ضرورة
ان تذهب بمفردها

اذن بنا ان صوت المرأة غير عورة فى الضرورات مثل السؤال للعلماء فى الفقة
فهل تحدثها مع السائق ضرورة او مع صاحب التاكسى

ممكن نقول ضرورة للارامل والمطلقات لكن من عندها زوج يتحرك ويصول ويجول
ومن لديها ابناء او اخوة لماذا تخرج للسوق وتشترى وتحادث البائعين
فشراء فستان ليس ضرورة مثل شراء مشرب او طعام
وشراء الذهب ليس بضرورة مثل شراء الدواء

صراحة اذا كنا نعرف ان صوت المرأة فى كثير من الاحيان عورة
لماذا لا تختفى ظاهرة خروج النساء للاسواق بدون رجل معهن يفاصل ويشترى هو ؟؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقيقة أن أري أن كل يتحدث عن الموضوع من وجهة نظره .. لقد كرم الإسلام المرأة .. والمرأة المسلمة لقيت عناية فائقة من التشريع الإسلامي ، كفيلة أن تحميها من مخاطر كثيرة وتحفظ لها عفتها وصيانة كرامتها .
والمرأة الملتزمة التي تعرف الله حق المعرفة لو وضعوها في وسط 100 رجل لن ينالوا منها ولو كلمة واحدة وهي قادرة علي حماية نفسها سواء كان معها زوجها بالسوق أو بدون .
ويكفينا مهاترات وكلام بدون علم .. وليس من حق أي إنسان أن يفتي .. فلسنا علماء .. وإلا .. فما فائدة العلماء لو قام كل منا بتفصيل فتوي علي مقاسه وحسب رغبته ومزاجة .. ؟
بالله عليكم كـــــــــــــــــفي ..!!
ياريت يتم إغلاق الموضوع حتي لا نسيء لأنفسنا ولأمهاتنا ولأخواتنا وبناتنا وزوجاتنا .
حفظنا الله من شرور أنفسنا وشرك الشياطين .. شياطين الجن والآنس .