بارك الله فيك أختي العزيزة
lovly dody

على القراءة الواعية للموضوع ،
وتحليل هذه الجزئية الخطيرة
التي تغيب عن أذهان الآباء والأمّهات ،
وهي التمييز بين الفتى والفتاة ،
وتفضيل الأخ على أخته
وتشجيعه أحيانا على تسخيرها أو معاقبتها .

وإبعاد الولد عن أيّة مسؤولية داخل البيت ،
الأمر الذي يجعله فردا غير نافع ،
وكلّ هذا قد يولّد مشاعر سلبية
لدى الفتاة تجاه كلّ الذكور .،
وأودّ أن أؤكد لك أنّ النساء لسن ضعيفات ،
بل قويات بإيمانهن ، بإرادتهن ،
وبالرصيد التربوي الذي حملنه معهن
من بيوتهن ومدارسهن ،
وهنا أكرر التّأكيد على أهمية
وضرورة تضمين البرامج المدرسية
مفاهيم تتعلق بالأسرة الناجحة .

شكرا غاليتي أمّ هارون على المرور

غاليتي Titim 8
حياك الله
شكرا على المرور
تعرفين أختي أنّ من أهمّ عوامل النجاح
في أيّ مشروع حسن اختيار الشريك ،
كما تعلمين أنّ من الأخطاء القاتلة التمييز
بين الجنسين في التربية
والإعداد لتحمّل المسؤوليات ،
فلنعمل نحن الأمّهات على تصحيح أخطاء الماضي ،
ولنعط أولادنا الذكور اهتماما أكبر وتوجيها وتوعية
بمسؤوليات بناء أسرة حتّى لا يكونوا أزواجا متعبين .

جزاكن الله خيرا على هته الدورة الرائعة
أتحفتمونا والله
وأشكر الاخوات الفاضلات على اضافاتهن الرائعة
أعجبتني نقطة أثارتها الاخت زينب الغربية وهب نقطة مهمة جدا
عن تأهيل الابناء أيضا وليس الفتيات فقط فعلا أرى أن الوالدين
ينسون هته النقطة أو يتناسونها أو بعضهم يتكأ على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم* النساء ناقصات عقل ودين*
ويضنون أن الذكور ليس فيهم نقص فيدخل الفتى الى القفص الذهبي ليحوله الى قفص حديدي
وللاسف ومع هذا مع أنه ليس مؤهلا للزواج يضن أنه أفضل من الزوجة التي قد تكون أفضل منه عقلا ودينا

وأيضا نقطة أخرى ذكرتها احدى الاخوات وهو الضم والتقبيل للفتاة صراحة أنا أرى أن الام بمجرد أن تتعدى الفتاة أربع سنوات أو خمس تنسي تلك الام معنى الاحتضان والتقبيل فتبدأ الفتاة تجوع جوعا عاطفيا وما ان ينهكها الجوع في مرحلة المراهقة تبدأ في البحث عن من يسمعها ولو كلمة حب كاذبة أو اطراء أو مدح فتنهار قيم الفتاة وأخلاقها للاسف لان أمها كانت بخيلة معها في الحب والحنان

الاخت أزهار الامل تكلمت عن الانفصال وهي نقطة مهمة جدا أنا عانيت منها خطبني شاب وعقد علي بعد أسبوع من الخطبة دون أن يسأل عنه أهلي وهو كان يدعي أنه متدين وما ان مر شهر على العقد بدأت أكتشف في لقاءاتنا أنه لا يصلي ويفعل الكثير من الكبائر فطلبت الطلاق والحمد لله أنني طلقت قبل الدخول لكنني عانيت كثيرا نفسيتي تدهورت ولم أجد من يساندني ولو بكلمة حب ولو بضمة الى الصدر حتى من أمي فكنت اموت موتا بطيئا والادهى والامر أن كل من كان يلتقيني من معارفي في الشارع يطلب منى أن أقول له سبب الطلاق والناس لا يقبلون بالمختصرات بل ينبشون في الاعماق وأيضا كانت النسوة عندما يأتين الى البيت يطلبن مني سرد القصة كاملة و مما زاد من ألمي أن قضية الطلاق ضلت في المحكمة عامين كاملين لان ذالك الشاب اختفى ولم يطلقني وديا

الاخت زينب أيضا تحدثت عن مساعدة الابناء في الاعمال المنزلية
أختي الكبرى عانت من زوج من النوع الذي يعتقد أن الاعمال المنزلية للمرأة فقط
ولم يكن يتنازل عن حقه في وجبات الطعام كاملة ولو كانت أختي مريضة
تصوروا أناها كانت قد ولدت ولادة قيسرية وبمجرد رجوعها الى البيت كانت تقول لها حماتها قومي لاعداد الطعام لزوجك وكانت تقوم وهي مريضة وزوجها يأكل ذلك الطعام وهو مستمتع ولا يكتفي بأكل سندويش ليترك زوجته ترتاح

جزاكم الله خيرا
وسامحوني على الاطالة

جزاك الله خيرا أختي العزيزة mouslima

على القراءة الواعية المتفاعلة مع الموضوع ،
والوقوف علة نقط أساس في إعداد أبنائنا لتحمّل مسؤولية بناء أسرة

*عدم التّمييز بين الأولاد والبنات في التربية والتّاهيل .
*عدم البخل بالعواطف على أبنائنا
لأنّ ليس هناك عمر محدّد للبذل والعطف ،
وقد يكونون كبارا أحوج إلى الضّم والاحتضان
من البار
*دعم واحتضان البنت في حالة الانفصال ،
وعدم تركها ضحية قهر الانفصال والشفقة
أو الشماتة ،
ليس عدلا أن نكون نحن أهلها أو أنت الأمّ
بتركها وحدها تواجه مأساتها .
*الجزئية التالية والتي أتيت بنموذج حيّ لها
من ضمن أسباب المشاكل بين الأزواج ،
لأنّ الولد تربّى على أنّ شغل البيت على البنت ، وكأنّه قانون طبيعي .
جزاك الله وعوضك بالزوج الصالح
الذي يصونك ويقدّرك حقّ قدرك..

ماشاءالله تبارك الله...
معلومات ودروس مهمه ومفييد ه جدا...
جزاكي الله كل الخير اخي ام هرون

حياك الله

بارك الله فيك