مشكورة حبيبتي وبارك الله فيك


فعلا موضوع مبدع ورائع



وجزاك الله خيرا

جزاك الله خيرا غاليتي
صحيح كلامك
ولكن في ابناء يتمنون موت اباهم اتعلمين لماذا
لانهم لم يعلمونهم شئ نافع في حياتهم
وكمان طوال الوقت يضربوا فيهم وهزؤا فيهم
وهذه حالات رأيتها انا بأم عيني

سلمت يداك يا ام يوسف موضوعك جميل ومفيد وياريت كل الاباء يقراوا

انا سمعت اب بيقول على ابنه الشاب انا لا اساعده انا افض اريد ان اغرس خنجر في بطنه

ويقول على ابنائه انا اكرهم ليس لهم اي لازمة في الدنيا ربنا يهديه

حنونة الامورة
متفائلة
ملاك
اسيرة
عيون








عدم العدل بين الابناء عقوق لهم
وقد امرنا الله بالعدل بينهم في كل شيء
كبير كان او صغير
وعدم تميز شخص على الاخر
لان هذا يولد العداوات بين الاخوة
هدانا الله واياكم لما يحبه ويرضاه

وكذلك كما جاء في قصة الشاب
الذي اشتكى لسيدنا عمر بن الخطاب
لان اباه لم يحسن تعليمه شيء من الدين
فقال له لقد عقك


نماذج العقوق كثيرة ولكن اختصرتها
كى لا اتطيل عليكم
ولكن القلب يتالم من قسوة اباء
فقدوا الرحمة ونزعت من صدورهم الرافة

اختي الحبيبة ام يوسف
بار الله فيك على هذه اللفتة المهمة
لآمر يغفله الكثيرون
فنرى الابوان لا يكفا يذكران ابناءهما بأهمية برهم لهما
ووبال غضبهما عليهم
و لا يفكران هل هما مستحقان للبر ام العكٍس
و كما يقول الرسول الكريم عليه الصلاة و السلام
بما معناه لا تعقوا ابناءكم قبل ان يعقوكم

فالشرط هنا مستوجب لآمر محدد حتى يستحق الاب او الام
و يستطيعا المطالبة ببر ابنائهم لهم
و كم من اهالي حطموا حياة ابنائهم بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى
و حملوا خطايا ابنائهم على عاتفهم و لم ينتبهوا حتى مماتهم لما اقترفت ايديهم ...

و مع عظم الامر تجد الاغلبية متجاهلة له بشكل كبير
لا يدركون تبعاته و لا حسابه
فحقوق الابن تبدا من قبل اي يأتي الى الدنيا
لكن من يبحث عنها ?

لكي نطلب ابناء بارين على الاقل يجب ان نكون قدوة تستحق البر

تسلم ايدك حبيبتي و جزاك الله كل خير

أختي أمّ يوسف
جزاك الله خيرا
على هذا الموضوع الجميل
والبالغ الأهمّية
لأنّه يطرح قضية بالغة الخطورة ،
وهي غقوق الوالدين أو أحدهما أبناءه
وهو من المواضيع التي يعاني منها الكثيرون
الذين دمّرت حياتهم بسبب آبائهم لكنّهم
لا يجرؤون على المقاومة خوفا من العقوق ،
هو موضوع تتجلّى خطورته
في أنّه من المسكوت عنه في المجتمع .
والذي ينبغي أن تنصبّ عليه التوعية ،
هدى الله كلّ عاقّ ابنا كان أو والدا
ووقانا الله شرّ العقوق .

أهلا و سهلا بأم يوسف ...وأهلا بمواضيعك الحلوة

مفتقدينكبروضة السعداء

ماشاء الله موضوعك حلو ....يعالج مشاكلعصرنا

فقد تعودناأننسمع عن بر الوالدين...و هو حق علينا بدون شك....فقد ذكر بالقرآن كثيرا و بالسنةالنبوية الشريفة.....و مقالات كثيرة تكلمت عن قصص و نصائح تخص برالوالدين

لكن قلة من كتب عنبر الآباء.....الذييحمل تحته معاني عدة

فقد نرى أن أغلب الشباب و البنات همهم الزواج ...دون أن يهتموا ما يعنيه الزواج و كيف يتم اختيار شريك العمر......فقد باتت أولويات شريك العمر هو الحالة المادية و الشكل....يعني مظاهر...دون الاهتمام بالجوهر...الذي هو الدين و الأخلاق و القيم و الطموح و غيرها

فليتذكر الزوج أو الزوجة قبل اختيارهما شريك حياتهما إنها سوف يكونوا مسئولين عن أبنائهم و سوف يحاسبون على رعيتهم

قال الرسول محمد صلى الله عليه و سلم" كلكم راع و كلكم مسئول عن رعيته "

فيجب أن تتقيا فيما بعد الاهتمام بأولادكم و التفكير بهم قبل أن يصدر منكم أي قرار يؤثر سلبا على حياتهم

فلم يكن الزواج متعة و جاه و أولاد فقط...بل هو أسمى من ذلك ....فهو مسؤولية كيف تربين جيل أمة محمد ليكونوا فخرا لكم.....تربيتهم على دين الله ...على القرآن و السنة النبوية....و أن يغرسوا بأولادهم الأخلاق الحميدة ...و حب العلم و التعلم ...و أن يرتقوا بعقولهم لأجل أن يرفعوا راية ديننا الحبيب

و أن لا يقسوا عليهم كل القسوة فيكسروهم.....ولا يكونوا لينين فيستغلوا الأبناء ذلك و يضيعوا في متاهات الحياة

ليكن تعليمكم لهم بالكلام الطيب ... و لتفكروا دوما إن هناك فارق بين أفكار أللآباء و الأبناء فلا نكن قاسين عليهم بل لنحاول حل المشكلة بروية و حكمة

ولا نحرمهم من كلمة تشجيع....فهم دوما بحاجة لكلام الوالدين و اهتمامهم بهم

و لا أنسى شيء مهم.....كثرت ظاهرة المربيات...و أعطاء الأم المسؤولية بتربية أبناءها للمربية بصورة أساسية و أن تكون معهم طيلة اليوم و هذا خطأ كبير...له سلبيات كثيرة

1- لا نعلم ماذا سوف تعلمهم تلك المربية ولا على أي دين تسير بهم وأي تقاليد تزرع بهم تخالف ديننا و تقاليدنا و شريعتنا الإسلامية

2- بسبب وجود المربية دوما معهم فسوف يكون هناك أواصر محبة قوية بين المربية و الأولاد و في المقابل سوف يكون هناك جفاء و علاقة مادية فقط بين الوالدين و الأولاد و تضيع أواصر المحبة بين الأسرة

3- سوف يصعب على الأولاد أن يتكلموا بمشكلة تخصهم لأحد الوالدين و خاصة للأم التي من المفروض هي من تعرف أحوالهم الشخصية فهي المسئولة عنهم في البيت و بهذا سوف تنتج مشاكل كبيرة دون علم الأهل

4- سوف تكون الأم بالنسبة للأولاد على الهامش..بينما المربية هي الأساس و يفتقدون وجودها إن غابت

أنا لا أقول لا تستخدموا مربيات لأولادكم...فبهذا الوقت أغلب الأمهات هم عاملات...يحتاجون إلى من تعاونها في تربية أولادها...لكن ليس بشكل أساسي... فيجب على الأم أن تبقى هي الأساس الذي يبنى عليه البيت من الداخل.....هي الصدر الحنون التي تربت إن قست الدنيا على الأولاد أو قسا الأب إن أراد لهم الصلاح في شيء قد يجهلوه .....و الأب هو الوتد الذي يعتمد عليه في تعليمهم إننا جئنا إلى الدنيا لنعمل عملا يرضى عنه الله و رسوله...فالدنيا عبادة و عمل.....و ليس لهو و لعب ...ليرتقوا بدين الله و رسوله و ترتفع راية الإسلام بجيل تربطهم أواصر المحبة

بالمقابل سيبرونهم أولادهم لأن نية الوالدين في تربية الأبناء خالصة لله فهي نية سليمة....فالله سوف يرزقهم أبناء يبرون آبائهم

و تذكروا....مثلما تزرعوا تحصدوا

ولا تنسوا الدعاء لأولادكم بالصلاح دوما

رد طويل لكن موضوع أعجبني أم يوسف

ما شاء الله تبارك الله كتبت فأبدعت يا غاليه

فعلاً كما ذكروا الأخوات تماما فإن هذا الموضوع بذات لم يتطرق

للحديث عنه الكثيرون ، بل يعتقد البعض انه من المستحيل وجود اباء

يعقون ابنائهم !!!!! ولكن هذه الظاهره موجوده بكل أسف ...

وسببها في الدرجه الأولى هى انانيه بعض الآباء و حبهم لأنفسهم فقط

يستخسرون السعاده في ابنائهم ومن اكثر هذه الأمور هو الطلاق و الفرقه بين

الأب و الأم !!!! وكل واحد منهم بعد وقوع الطلاق يذهب في حاله و يبدأ

حياه جديده و لا يعيروا اطفالهم اي أهتمام سوأ كانوا سعداء أم تعساء

المهم في الموضوع حياتهم هم و الأطفال او الأبناء اخر ما يخطر في بالهم !!!!

أم يوسف الحبيبه

جزاك ربي خيرا و جعل ما خطت يداك في موازين أعمالك الصالحه اللهم امين .

دمت بحفظ الرحمن

و كم من اهالي حطموا حياة ابنائهم

بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى

و حملوا خطايا ابنائهم على عاتفهم

و لم ينتبهوا حتى مماتهم لما اقترفت ايديهم ...

لكي نطلب ابناء بارين على الاقل

يجب ان نكون قدوة تستحق البر

اكرمك الله اختي الكريمة انجي

وصدقتي حقا في كل كلمة

اشكر لك حضورك الجميل

هو موضوع تتجلّى خطورته

في أنّه من المسكوت عنه في المجتمع .

والذي ينبغي أن تنصبّ عليه التوعية ،

هدى الله كلّ عاقّ ابنا كان أو والدا

ووقانا الله شرّ العقوق .

اللهم امين

اكرمك الله اختي الكريمة زينب

حقا هو من الامور التي يتغافل عنها البعض

لانه دائما وابدا يقع اللوم على الابناء

ويتناسى المجتمع ويتغافل ان هناك فئة ليست بالقليلة

تحتاج الى النصح والارشاد بل والى التربية من جديد

على حب ابنائهم ورعايتهم وحسن معاملتهم

أهلا و سهلا بأم يوسف ... وأهلا بمواضيعك الحلوة
مفتقدينك بروضة السعداء

ماشاء الله موضوعك حلو .... يعالج مشاكل عصرنا

اكرمك الله اختي الحبيبة لينا

وانا افتقد الروضة ايضا

فهى موطني الاصلي

وكذلك للنافذة مكانة في القلب ولاهلها

فقد باتت أولويات شريك العمر هو الحالة المادية و الشكل....يعني مظاهر...دون الاهتمام بالجوهر...الذي هو الدين و الأخلاق و القيم و الطموح و غيرها

و لا أنسى شيء مهم.....

كثرت ظاهرة المربيات...

و أعطاء الأم المسؤولية بتربية أبناءها للمربية

بصورة أساسية

و أن تكون معهم طيلة اليوم

و هذا خطأ كبير...

له سلبيات كثيرة

صدقتي اختي الكريمة

جزاك الله خيرا على اضافاتك القيمة والبناءة

اسعدني تواجدك

وسببها في الدرجه الأولى

هى انانيه بعض الآباء و حبهم لأنفسهم فقط

يستخسرون السعاده في ابنائهم

أم يوسف الحبيبه

جزاك ربي خيرا و جعل ما خطت يداك

في موازين أعمالك الصالحه اللهم امين .

حبيبتي دهوبة

نورتي الموضوع يا قمر

اكرمك الله وجزانا واياكم

وكلامك صحيح فهى الانانية التى تهدم البيوت والمجتمعات

هى حب الذات والدوران في فلكه هو فقط

اسعدني تواجدك حبيبتي