دام لك التّميّز غاليتي سحر
فكرة جميلة جدّا .
مثلك تماما تأثّرت بقصّة هذه الأخت
وما زلت متابعة لموضوعها
والحالات التي أوردت نماذج لحالات تعجّ بها مجتمعاتنا .
تقوم التربية الشّائعة على التّحكّم والتّملّك
فالولد ملك والده ووالدته
تربية تقوم على الإخضاع والترويض ..
والضحية هي الزّوجة والأطفال ؛
لأن الإبن الذي يرضى بالسّكن مع أهله
مطالب بالخضوع لشروطهم وتقبّل تجاوزاتهم
التي قد تأتي على الأخضر واليابس في حياته
نحن مطالبون بتصحيح الكثير من المفاهيم
التي شوّهتها
تحولات مجتمعاتنا وانحدرت بها .
لا يكون الزواج ناجحا خارج القدرة على تحمّل المسؤولية .
ولا تكون القوامة صحيحة بدون شخصية متّزنة.
فلينتبه الآباء أين يضعون بناتهم .
بارك الله فيك ودمت موفّقة .
الروابط المفضلة