كتبت بواسطة زهره النارنج

مشكوره اختي الغاليه
والله صحيح انا معك 100%
الله يجزيك الخير
يجب غرس حب الوطن وعدم التنازل عنه بالاطفال
ويجب عدم اهمال الاطفال والانتظار حتى يكبرو
انا برأي الشخصي الطفل عندما يكبر يكتسب معلوماته من الخارج اكثر من امه
فعلى الام استغلال طفولته لتوجيهه وغرس المبادئ والقيم فيه

مشكوره سلمت يداك

اختي الغاليه زهرة النارنج ....

اشكر مرورك و مداخلتك .... فعلا يا عزيزتي رأيك الشخصي صحيح 100 %

لأن الطفل طالما يتلقا كل شيئ عن طريق والدته فهو بأمان لذلك ترين الأم

في غايه الحرص على أبنائها و هم صغار ... و مثلما تحرص على دراستهم و

طعامهم و لباسهم و إرضائهم في كل شيئ ... يجب ان تحرص على

غرس جميع القيم و المبادء و الأنتماء لدينهم و من ثم العادات و التقاليد الأسلاميه

و حب الجذور و الأوطان و كل شيئ يربطهم ببلادهم و تاريخ اجدادهم ..

نحن نتكلم هنا بشكل عام فما بالك لو كان الحديث عن اطفال فلسطين

المغتصبه !!!!!! الحديث سيكون بشكل مختلف أليس كذلك .....

اختي الغاليه زهره ..

لك يا مني كل الود ...دمت بحفظ الله .

جزاك الله خيرا على هذه القصة الرائعة .هناك مئات الاطفال مثل شادي لا يعرفو شئ عن فلسطين وهذه طبعا مسؤولية الوالدين .

جزاك الله خير اخت دهوبة بالفعل موضوع يستحق الاهتمام وعن نفسى لن اتوانى للحظة ان ازرع حب بلادى فلسطين فى قلوب اطفالى وفى قلب كل غافل.
سلمت يمناك

كتبت بواسطة البيلســـــان

ذكرنى موضوعك أختى دهوبة بنشيد رائع قديم من انشاد فرقة نداء وحداء
أحببت أن أكتبه لكم وهو بعنوان
سأل الطفل الحائر شادي : يا أستاذي أين بلادي ؟

والنشيد هو:
سأل الطفل الحائر شادي: يا أستاذي ، يا أستاذي ، يا أستاذي أين بلادي ؟
إني أسمعهم يحكون .. عن بيتي عن وطني الغائب
عن كرمتنا والزيتون .. وربوع صادرها الغاصب
كل رفيق من رفقائي .. يحكي عن وطن يهواه
وأنا وطني ملءَ دمائي .. لكني : لا لا ألقاه
لا تحزن فالدرب طويل .. لكنا لا نتعب أبدا
وإذا كنت اليوم بعيدا .. عن حيفا ستعود غدا
حقك يسطع مثل الشمس .. وسواعدنا تطلع فجرا
والغاصب في ليل القدس .. هاهو يصلى النار الكبرى
وستكبر يوما يا شادي ،، لتعانق أرض فلسطين
وترى جند الحق جميعا ،، حول الأقصى متحدين
سأل الطفل الحائر شادي:
يا أستاذي ، يا أستاذي ، يا أستاذي أين بلادي ؟
لا أفهم معنا للمنفى .. أو أعرف أسرار بعادي
لكني أحفظ أسماء .. أنقشها دوما بفؤادي
القدس وبيسان وعكا .. واللد و طولكرم وحيفا
يحكون كثيرا عن بلدٍ .. فيه البحر وفيه المرفأ
تلك ديار أنت مناها .. تشكو من ظلم الطغيان
وقريبا سيفوح شذاها .. من بعد جلاء العدوان
رغم القيد وسجن مظلم ..رغم نزيف الجرح الدامي
مادمت بخير يا مسلم .. ستعز بدين الإسلامي
وستكبر يوما يا شادي .. لتعانق أرض فلسطين
وترى جند الحق جميعا .. حول الأقصى متحدين
سأل الطفل الحائر شادي:
يا أستاذي ، يا أستاذي ، يا أستاذي أين بلادي ؟
ما أقسى غربة أيامي .. إلا أني غير حزين
إما أن سيف بإسلامي .. ويقيني بالله يقيني
ماللأقصى يغرس فيه .. راية إسلام وجهاد
ومتى تزدان مغانيه .. بالفرسان وبالعباد
أحسنت سؤالا يا شادي.. أحييت لدى القلب الأملَ
أرضك ياابن الدين تنادي .. وتراك بعينيها البطلَ
بكلماتك أنت عظيم .. وبكلماتك تفرحني
أعطيت السامع يا شادي.. درسا في حب الوطن
وستكبر يوما يا شادي .. لتعانق أرض فلسطين
وترى جند الحق جميعا .. حول الأقصى متحدين

كم انت رائعه يا بيلسان ...

هذه القصيده الجميله اول مره اقرأها ....

سبحان الله كأنها فصلت و قيلت من اجل ما حدث بيني و بين الصغير شادي

على فكره يا بيلسان ان اسم الطفل الذي تحدثت عنه في موضوعي اسمه الحقيقي هو شادي ..

لك خالص محبتي

دمت بحفظ الله .

كتبت بواسطة صديقة

عزيزتي ذهوبة...

بارك الله فيك على ماقمت به مع هذا الصبي..

فالمشكلة لا تكون في الأطفال ولكن في من يربيهم...

علينا نحن كأمهات... أن نشعل في قلبهم الايمان بالقضية الفلطينية...

ويجب أن نوضح لهم تاريخنا الحقيقي... ولانخفيه عنهم بحجة انه لما يكبروا يتعلموا...

أو بعضهم يقول أنهم راح يتعلموا في المدرسة....

هذا أكبر خطأ نقع فيه...

فحينئذ يتلبد الشعور... ولاتكون لديهم الحماسة والقوة ذاتها...

بارك الله فيك وأسعد قلبك...

اختي الغاليه صديقه ....

اشكر مرورك الكريم و مداخلتك الرائعه .... بالفعل يا عزيزتي ان الدور يقع على

الآباء و الأمهات في الدرجه الأولى في تربيه الأبناء و غرس الأنتماء لأي شيئ

يريدون في قلوب أبنائهم .... و من اهم الأمور هو غرس حب الدين و الأنتماء

للأسلام ... انا هنا اتكلم عن المغتربين في البلاد الغير اسلاميه ...

و بعد ذلك يأتي حب الأوطان و الأنتماء إليها خاصه إذا كانت هذه الأوطان مسلوبه و في ايدي الأعداء ... مثل فلسطين الحبيبه .


اختي الغاليه لك مني كل الود ..

دمت بحفظ الرحمن .

غاليتي دهـوبــا

هكذا تكون المرأه العربيــه في الغربه
حاملة رساله
لا ترى خطأ جسيم كما رأيتي وتتركه يمر مرور الكرام
أرثى لمن أخذتهم الدنيا و شغلتهم باللهث وراء الرزق وتوفير أسباب السعاده
ونسوا بأن الجهاد علينا فرض عين
ولو بأضعف الإيمان
الجهاد بالكلمه
فهي مؤثره حقاً
فهذه الأم لولا إرشادك لها لتغاضت عن توجيه إبنها وتعليمه
بارك الله فيكِ حبيبتي

كتبت بواسطة ندى الإخاء

موضوعك جميل حبيبتي دهوبة ينم عن مشاعر
رائعة وفية تجاه بلادنا المحتلة
وانا اسغرب مثلك بعض الامهات اللتي لاتوعي ابنها
بمثل هذه الامور
المهمة وهي قضية المسلمين الاولى
وليست قضية فلسطين فقط
فكلنا مسلمين
ومن يدافعون انما يقاومون ويدافعون عن كرامة الامة بأكملها
بورك قلمك المبدع اختي

اختي الغاليه ندى ....

الأجمل مرورك يا غاليه .... الغربه يا ندددو ومن يستسلم لها و لا يفكر إلا بيومه

الذي يعيشه فقط ... هناك الكثير و الكثير من الآباء و الأمهات الذين يعيشون في

بلاد الأغتراب لا يفكرو إلا في مستقبل ابنائهم الدراسي و ماذا سيحضرون لهم

من مطالب .... اما الحديث معهم عن الأوطان و الأنتما هذا بكل أسف اخر ما يشغل بالهم ..... إلا من رحم ربي ....

اللهم اهدي جميع الآباء و الأمهات لما تحب و ترضى اللهم امين .

لك يا غالتي خالص المحبه ..

دمت بحفظ الرحمن .

كتبت بواسطة amoOora KSA

يجنن موضوعك يعطيك العافيه

وتبقى فلسطين الصامدة الابيه

اختي الغاليه أموووووره .....

اشكر مرورك الكريم .... اسال الله تعالى ان يتقبل دعائك .

لك كل الود ..

دمت بحفظ الرحمن .