سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بالفعل " القراءة غذاء الروح "

فهي تنيرهااااا وتثقفهااااااا وتفيدهاااااا بكل ما هو مفيد

بارك الله فيك حبيبتي أنامل علي هذا الموضوع المفيد

وان شاءالله ان سنحت لي افرصة أشارك بما أستطعت

دمتي لي أختً حبيبة

بوركتِ أنامل الرائعة
فكرة رائعة
لو كنا كما قال تعالى ((اقرأ ))
و أعطينا القراءة حقها من الوقت
لعلونا الغمام رُقيًا وإبداعًا وصافحنا النجوم عزًا وشرفًا .
أسأل الله أن ييسر لي لأشارك بموضوع
طابت أيامك أنامل الغالية
،’

فكرة رااائعة ما شاء الله
بارك الله فيك و نفع بك

روعةة ي أنآمل مثلكك ~

الصرآحة أنا اشتري كتب واقرآ شوي بعدين اتركه

لكن ارجع له بعد كم سنة هع

لكن برضو فيه كتب ماقدر افكها الا بعد مااكملها

واهم شي الفآيدة

ربي ينفع بكك أنآمل ..

ما شاء الله يا غالية دائماً مواضيعك مميزة ربي يحفظك ..
جزاكِ الله خيرا..
ودي و احترامي ..

موضوع جميل وشكرن

شكرا لكل من مرت هنا
احترامي للجميع ننتظر مشاركات منكم
^^

:

هي دعوةٌ لتخطي ملامح الجهل التي أصبحت تغطي على مجتمعاتنا
العربية , فأصبحنا لا نقرأ إلا في مناهج الدراسة !!

ضعت في الشرق بين قوم هجود *** لم يفيقوا وأمة مكسال

هناك ثلة لازالت ترسم الأمل على وجوه أمتنا
قارئات الغد واليوم
فتيات ونساء نهضوا بمجتمعاتهن لأنهن كرّسن جهودا في قراءة
ماينفع الامة والإسلام ,,

هذه الثلة غزلت " غزلاً رقيقاً فلم تجد لغزلها نساجاً فكسرت مغزلها " !

تجديد وإستجابة ومحاولة لإصلاح المغزل

:

كم يعجبني ذلك الانسان _ خاصة إذا كان يقرأ وفي المناولة الابداعية _ الذي يعرض آراءه ، ويدعو غيره الى الطرح،هذا المقال المكثّف يغري بالمناقشة والمساءلة والقراءة ، وإن كنت أخشى في دخولها أن يحاصرني قول المعري: ((وقال السهى للشمس أنت خفية..)) وسوف أحاول في البداية أن أروض بترتيب ما يطرح قصد تعبيد الطريق وإثراء له.
مدخل المقال احدى المشكلات التي قد تزحم بها الساحة الثقافية وخاصة تراجع الإقبال عن القراءة متجسد على مساحات ورقية . في مقابل تواصل واستمرار التفاعل للقارئ وعلى مستوى الانصات ، حيث تنحسر سلطة الكتابة على سلطة القراءة بمعيار الإقبال بدرجة حضور المتلقي كعنصر مرجعي . هذه الموازنة نعثر لها على مسوغاتها ، هذا الترابط التي تبدهت القراءة أهمية وصارت في حكم اللامفكر فيه بالمعنى الذي يجعل توقد المواضيع والابداع رهيناً بهذه القراءة ..

....................................