لو وصلتني الرساله كامله
راح افرح وربما ابكي
وادعي ربي مايفرقنا

هو يفرح وبنفس الوقت يحزن

يفرحني لاني لقيت احد يخاف علي ينصحني

ويحزني ليه ماقلت لي من بدري

::
سأعتذر لاني زعلتها
ستكون نعمه الصديقة والآخت
وسأكون لها كتاب مفتوح حتي لحياتي الخاصة

::

شعور جميل .. الحمد لله هذا من فضل الله
سأحاول جاهدة أن أكون لها نعم الصديقة و الأخت وأكون عند حسن ظنها
و سأعلقها بالله و أنه أرسلني لها .. و الأهم سأبتعد عن العجب بنفسي "

راح افرح برسالتها أكيييييد

()()***

وأتمسّك فيها أكثر

وأحمد ربّي كثييييراً على أن منحني قربها

الصمت سيكون الجواب ..

لكني سأبتسم لان القلوب ستكون صافية
وسامحوا السابق ولن اجعل له رصيد في الذاكرة
حتى لو اعتذرت كفاني

لأني سأموت يوماًً ولا اريد ان يذكروني احد بسوء
فكلنا ذو خطأ وانا اكثر منها زلال .. ولم لم ادركه

رح اكون فقمة السعاادة ورح ابكي من فرحتي بصديقتي

كتبت بواسطة قطـرات

:

حسناً الآن لن نُناقِش الأسباب ولن نُناقش هل تستحقّ هذه الأسباب أم لا

ولكن اقرئي معي بعضّ السّطور هُنا ..

:

لو وصلتك بطاقةً تحوي مثل هذه السطور ..

وأرجو منكِ قراءةَ السّطور الورديةِ فقط وترك الخضراء

حتى تنتهي البطاقة

ثم اكتبي انطباعك على ما قرأتِ في حال لو وصلتكِ مثلُ هذه البطاقة

:

- سأترك لكنّ فرصة 5 دقائق للقراءة والردّ

:

بصراحة انصدمت من القراءة
لكن ما أتوقع أحد يرسلي متل هذة الكلمات

:

بارك الله فيكم يااارائعات

:

:

حسناً ..

هل فهمت المقصود في أنّنا أحياناً قد نفهم بعض المواقف والكلام بشكل خاطئ !!

ونتركُ مابين السطور ؟

ولو أننا أحسنّا الظّنّ وقرأنا مابين السّطور ..

لكان هذا أكثرَ راحةً وطُمأنينةً لنا

:

وإليكِ مثالٌ على تقديم ظنّ معيّنٍ في مواقف نراها ..

: