اول ما فكرت فيه عند قراءة العنوان هو كيف نسمو اخلاقنا لتكون قلوبنا شفافة لا تحمل كره كقلوب الاطفال

- كم تتوقعين عدد الذين يحملون في قلوبهم شيء ما عليكِ ؟

قليل باذن الله

- وكم عدد الذين تحملين في قلبكِ شيء عليهم بشكل تقريبي ؟

ايضا عدد قليل

= ولمن تحمل في قلبها شيء ..

- هل تشعرين أنّ الأمر يستحقّ أن تحملي في قلبكِ شيئاً على أحد ؟

عندما افكر جديا فلا شئ فى الدنيا يستحق البكاء عليه
ولكنى بشر

- كم تتوقعين عدد الذين يحملون في قلوبهم شيء ما عليكِ ؟
ربما قليلون ان شاءالله

- وكم عدد الذين تحملين في قلبكِ شيء عليهم بشكل تقريبي
قليلون جدآ ربما بين 2و4فقط

= ولمن تحمل في قلبها شيء ..
- هل تشعرين أنّ الأمر يستحقّ أن تحملي في قلبكِ شيئاً على أحد ؟
لالايستحق وانا ولله الحمد عندما احمل على احد لايطول حملي عليه وانما فترة عضب وتزول
يالهي ان قلبي يصبح مثل تلك الصخره عندما احمل الضغينة في قلبي
يارب ارحمني ونقي قلبي من الذنوب
- هل ترينَ أنّه لابدّ لنا من الاعتذار مهما كان صعباً عند ارتكاب خطأ مع الآخرين،
أم أنّ هذا الأمر ليس مهمّاً وسينسون مع الأيام ؟لالابد من الاعنذار
:
- هل تُرين من الأهمية بمكان توضّيح موقفنا حتى لا يفهمنا أحدٌ خطأً ؟
أم أن هذا برأيكِ ليس له أهميّة كبيرة ؟نعم ان من المهم ان نوضح موقفنا والاستظل الفكرة الخطاء في عقولهم وسأكون انا الخاسره


- نعتقد دائماً أنّنا لا نظلم أحداً ..
فهل مرّ في خاطركِ أنّنا مهما حجبنا أنفسنا عن الظلم فلابدّ أن نظلم ؟نعم لاننا بشر ولسنا معصومين من الخطاء مهما حاولنا جاهدين
ودليل ذلك حديث دعاء الخروج من المنزل ( أو أظلِمَ أو أُظلَم ) ،
- فكيف برأيك نتجنّب الظلم الذي يٌؤدّي لزرع الأحقاد في القلوب ؟
ان نتعامل مع الناس بكل صدق وموده..وان نرى الحق حقآ والباطل باطلا

- هل برأيكِ من السهل أن نعتذر عند ارتكاب الخطأ مع الآخرين ؟في بعض الاحيان نعم..وفي بعض الاحيان لا

:

:

كان هذا لقاؤنا الأول في دورة الصيف

سعدت بصحبتكم جميعاً

=)

: