يا سلام يا سلام
واخيييرا
مبروك نزول القصة بعد طول سنين هه
وبانتظار التتمة بشوق
بورك قلمكِ مبدعتنا
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
يا سلام يا سلام
واخيييرا
مبروك نزول القصة بعد طول سنين هه
وبانتظار التتمة بشوق
بورك قلمكِ مبدعتنا
**دخول متقطع...دعواتكم**
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ..
حسبي الله ونعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله ونعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ..
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ...
[
]
بدااااية جمييلة
ننتظر التتمة>>>>بسررررعة
بوركـتِ ام البنين
طيب لعيونك يا عظيمة
وبمناسبة رجعتك المبهجة المفرحة
وبمناسبة ام البنين اللي بتتعارك مع مالك
الجزء التاني لحظات وبيكون هنا
آخر مرة عدل بواسطة إيمآن : 14-06-2011 في 10:27 PM
**دخول متقطع...دعواتكم**
بالرغم من أن زوجة والد ساندريلا قاسية القلب، ظالمة،
جعلتها تعيش في غرفة مظلمة ورطبة،
وفوق كل هذا كانت تجعلها تعمل في الليل والنهار ولا ترحمها !
إلا أن إيمان ساندريلا كانت فتاة صابرة عابدة،
تصلي الصلاة في وقتها ولا تغفل عنها مهما تعبت،
تقرأ القرأن وتحاول حفظه وتعلمه، تحب العلم وتجتهد للوصول إليه.تعمل في النهار وتقرأ وتتعلم في الليل،
و تحب حفظ الخواطر والشعر، وتكتباهما أيضا،
بالرغم من أن هذه المرأة وبناتها كن يستهزئن بإيمان ساندريلا
وبعلمها وكتاباتها دائما، لكنها لم تكن تلقي لهن بالاً.
وقت إيمان ساندريلا مبارك، فتنظمه، وصنعت لنفسها برنامجا لا تخلفه،
تعمل في المنزل، وتذهب مرة في الأسبوع إلى ملجأ للأيتام لتخفف عن
الأطفال اليتامى أحزانهم وتحكي لهم القصص وتمسح على شعرهم،
في يوم آخر تذهب لكبار السن حتى تساعدهم وتعينهم ،
وتستمع إلى همومهم وأحزانهم فهي تحترمهم وتقدرهم وتستمع لنصائحهم ،
وكانت في دارهم مكتبة غنية بالكتب المفيدة فتستعير من مكتبتهم وتحافظ على
الكتب التي استعارتها.الجميع يحب هذه الفتاة الرقيقة، إنها على عكس زوجة والدها المتعجرفة،
هي و بنتاها اللتان تحبان الكسل ولا تتعلمان و لا تدرسان.
وفي يوم من الأيام ، بعد أن لاح الفجر، و احتضنت الزهور الجميلة قطرات الندى،
وعزفت الأشجار بحفيفها أجمل الألحان، وصارت العصافير تسبح بحمد ربها أعذب الأناشيد.
كانت لسعات البرد تلفح وجنتي ساندريلا، التي تحمل دلو الماء الثقيل،
كعادتها في كل صباح و تتمايل كتمايل أزهار النرجس الذهبية أمام الريح العاتية،
إذا بها تسمع صوت طفل في الثالثة عشر يتحدّت مع أخته ويلومها،
فاقتربت من المشهد بحذر وقالت بصوت هادئ: ما بكما ؟
ترى بمَ أجابا؟
سنعرف في الحلقة القادمة
تابعونا..~
ما شاء الله اختي ام البنين
تعرفي إنتي أنقذتيني من اختي الصغيرة كل يوم تريد قصة
و بشعر إن القصص خلصت من راسي لكن اليوم رح أقص لها قصتك الجميلة و المفيدة
تحياتي و تقديري
يااااااااااااااااه
رائعة انتي بحجم السمااء قرووئة
رغم أن السندريلا ايمان مظلوومة الا انها راائعة
ننتظركم دووووما
مبارك نزول القصة أم البنين
ومبارك لركن الفتيات زيارة الأديبة الرائعة
التي طوّعت قصة من القصص العاليمية لتناسب بيئتنا .
موفقة غاليتي .
{اللهم لك الحمد، وأنت المستعان وبك المستغاث، وإليك المشتكى،وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بك}
حلقة مشوقة جدًا
بانتظار النهاية
التحدي قائِم !
وَ المسؤوليّة تاريخيّة !
؛
أحب الصالحين ولست منهم ،، لعلي أن أنال بهم شــفاعة
و أكره من تجـارته المعاصي،، ولو كنا سـواء فـي البضاعة
حيث تتواجد أم البنين
يكون للقصص معنى آخر
وانا عدت طفلة تتشوق لمعرفة الجزء القادم
الروابط المفضلة