صديقاتي أتيت اليكن اليوم بموضوع قديكون شبه معروف لكم ولكني آمل منه الإستفاده لكن ونيل الأجرعندالله
وهذه معجزتان من القرآن الكريم أثبتهاوأكدهاالعلم الحديث مؤخرا"
ومن هناءبدايته عزيزاتي إن
القرآن الكريم معجزةمتجدده
تناول القرآن الكريم السنن الكونيةالمختلفه في الإنسان والآفاق والحياةوتعرض لحقائق لم يكن يعلمهاأحدمن الناس وقت تنزل القرآن
(سنريهم ءايتنافي الأفاق وفي~أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أولم يكف بربك أنه على كل شيئ شهيد)
1_معجزةالذباب
إكتشف الباحثون في علم الحشرات أن الذباب مزودبغددلعابيه طويله وغنيةجدا"باللعاب،وبمجردأن يأخذاللعاب شيئامن الطعام سرعان مايفرزعليه كميه كبيره من اللعاب تحوله فورا"إلى ماده أخرى فإذاأخذالذباب مناشيئاوأردناأن نستردمنه ذلك الشي فإننالانقدرعلى ذلك لأن مأخذه الذباب يتحول إلى شي آخر
قال تعالى(يأيهاالناس ضرب مثل فأستمعواله إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقواذباباولوإجتمعواله وإن يسلبهم الذباب شيئالايستنقذوه منه ضعف الطالب والمطلوب*ماقدرواالله حق قدره إن الله لقوي عزير)
2_تركزالإحساس في الجلد
أشارالقرآن إلى أن مركزالإحساس يكون بلجلدبدرجه كبيره وهذه الحقيقه مخالفه لماكان معتقدامن أن الإحساس من صفات الجسدبكل أجزائه وأنه متساو في درجةإحساسه بالأشياءوقدأثبت التشريح الحديث أن مركزالإحساس بالألم وغيره
إنمايتركزبالجلدبدرجه كبيره حتى أن الإنسان لايشعربألم وخزالحقنةإذادخلت في جسمه إلاعنددخولهافي منطقةالجلد
وهذايؤكدأن العلم الصحيح لايتناقض مع القرآن الكريم
قال تعالى(إن الذين كفروابئايتناسوف نصليهم ناراكلمانضجت جلودهم بدلناهم جلوداغيرهاليذوقواالعذاب إن الله كان عزيزاحكيما)
سبحانك ربي لاإله إلا أنت

سبحان الله العظيم
تسلمي حبيبتي

yslamo ya 9amar
baraka allaho fiki
wa fi johodiki

بارك الله فيك
فعلا القران معاجره لا تعد ولا تحصى
سلمت يمناك غاليتي


سبحان الله سبحان الله

سبحان الله

وانا جبت لك معجزه من معجزات القرآن الكريم:


1 - قال الله) ثٌمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاْءِ وَهِيَ دُخَاْنٌ( فصلت : 11

أُلقِيَت هذه الآيات في المؤتمر العلمي للإعجاز القرآني الذي عقد في القاهرة و لما سمع البروفيسور الياباني ( يوشيدي كوزاي) تلك الآية نهض مندهشاً و قال لم يصل العلم و العلماء إلى هذه الحقيقة المذهلة إلا منذ عهد قريب بعد أن التَقَطِت كاميرات الأقمار الاصطناعية القوية صوراً و أفلاماً حية تظهر نجماً و هو يتكون من كتلة كبيرة من الدخان الكثيف القاتم ) ثم أردف قائلاً إن معلوماتنا السابقة قبل هذه الأفلام و الصور الحية كانت مبنية على نظريات خاطئة مفادها أن السماء كانت ضباباً) و قال بهذا نكون قد أضفنا إلى معجزات القرآن معجزة جديدة مذهلة أكدت أن الذي أخبر عنها هو الله الذي خلق الكون قبل مليارات السنين).

يسلمووو عزيزتي ع الموضوع ...

بارك الله فيك غاليتي
وبإنتظارجديدك
ومشكوره
ياروح على هالتوضيح لآيه من أقرب السورلقلبي
مشكورات