لن أقول سوى أحب مهنة التدريس
لأني أحس ببناء شخصيات
وبناء فكر وبناء جيل جديد راااقي


والطالبات أعاملهم كأخواتي
في أول حصه أسألهم ؟؟
ماهي الخطه التي تريدون أن تتبعوها معي؟؟


ثم أبدأ بأخذ رأي هذه الطالبه ورد الآخر
لكن بالإقناع..

بعدها جلسه وديه ..
أعرف الطالبات على نفسي
وماذا أحب وماذا أكره من التصرفات
بطريقة( السواليف)

أطلب منهم مواقف جميله حصلت في المدرسه
وأستخرج نتائجها وأبدي فرحي منها
ومواقف أخرى سيئه وأبدي إنزعاجي منها..


هنا الطالبه تهدأ نفسيتها ..
ويرتاح فكرها..
لأنها تقابل من يأخذ ويعطي معها..

ضعي نفسك في مكان الطالبه..

ستكونين متقبله درسها وعارفه قوانينها..

المشكله أن الطالبه لا تريد كل شئ يفرض
عليها فرضا بل أصبحت الطالبه في هذا العصر
تحب أن تعرف كل شئ يدور في مخيلة معلمتها

رفقا بالطالبات وخاصة المراهقات
يحتاجون الكثير والكثير من معاملتنا الراقيه
لا نفكر كيف نحن درسنا
الزمان يتغير
ولابد أن تتغير معاملتنا أيضا

في زماننا السابق لايوجد الترفيه الذي
نعيشه الان .. ولا توجد الفضائيات..
التي فتحت عقولهم وأصبحوا يدركون
كل شئ من حولهم..

رفقا بالطالبات فإنهم أمانة في أعناقكم


آسفه على الإطاله

ولي عوده..

السلام عليكم عزيزتي مرور على عجل فقد لامس الجرح طرحك لي عوده /:/

كتبت بواسطة عهدالغرام

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المعلمة هى مفتاح الشخصية الانسانيه كلها

وهى الجهاز الادارى الفعال النشط الذى يدفع

حركة التعليم الى الامام ...

هى من تحرك التلاميذ وتدفع بهم رافعة من

مستواهم الفكرى والعقلى

لذا فرسالتها أعظم من حصرها فى منهج مدرسى

أو مادة تعليمية ,بل هى رسالة قيادية عظيمة تتطلب

كل مقومات الظبط والتنظيم والتشجيع والعقاب

وهى الدافعة للاتجاهين التربوى والتعليمى

وللمعلمة الناجحة تأثير ايجابى وعميق فى تحصيل

الطلاب دراسيا وزيادة فاعلية عملية التدريس من

مجرد مهنة يمتهنها البعض الى رسالة ساميه

تعلو بشأن الافراد ويقوم عليها بلاد

المعلمة ليس بعمل هين ولاسهل كما يعتقد البعض

فمنهم من اثر الاستمرار فيه للحصول على مورد مادى

أو غير ذلك وفى هذا ظلم كبير لها ولمن سيقع تحت يديها

فتجعل وللاسف بينها وبين طالباتها جدارا من الكبرياء

والتعاظم بل وتنسى أنها كانت يوما تجلس فى نفس المقعد

وربما نفس المدرسة

انها مسؤلية أمة ولا أبالغ حين أقول ذلك فمن تحت يدها

سيخرج للمجتمع أجيال عرفتمعنى للحياة اما خيرا أااو غير ذلك

ورسالتى يامن اخترت مهنة التدريس لك ملاذا

التلميذ هو أمانة فى عنقك ويجب منحة كافة الفرص

ليحقق النمو الكامل المتكامل

واذكرى دوما يوم الحساب فليس الحساب حساب دنيا

بل حساب الاخرة "فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره , ومن يعمل

مثقال ذرة شرا يره"

فان خفت بك الموازين فالدنيا وأبطأت بك وأسرعت بغيرك

فلا تندمى أو تحزنى لذلك فعند الله الجزاء الاوفى

ورددى دوما "من علمنى حرفا صرت له عبدا "

فكونى نعم المعلم فطريقك شاق ومسؤليتك كبيرة

أعز الحبايب الغالية

فتحت نقاشا يطول الحديث فيه

فالمعلمة من وجهة نظرى هى قدوة ومثل يجب

أن تكون فى ميثالية يقتدى بها

كم هو جميل أن تكونى بين أروقة الملتقى

فهنيئا لنا بقلمك المبدع

دمت بود

عهد

اهلا بك اخيتي وروح قلب الملتقى
عهد الغرام
وجودك في موضوعي المتواضع لشرف لي اخيتي
وما بقمي بقطرة من بحر قلمك المبدع
تبارك الله
أشاركك الرأي بالتاكيد
وانا معك بان المعلمة الان هي المحور وهي نقطة التحول وعليها بعد الله يرتكز صلاح الامور
بل باتت وظيفتها أصعب فصدقيني
نحن بحاجة هذه الأيام لدورها التربوي قبل التعليمي
شاكرة وجودك العذب
فلا تحرميني منه
دمتي بخير

[QUOTE=أساور من ذهب;9036764]

:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,,

بدءاً..

أعز الحبايب كم أحبكِ في الله ,

وأحب أحرفكِ الوهّاجة في فضاء الفتيات

لا حرمنا الله ضياء أحرفك..

:

أخجلتني عزيزتي بحق
أحبك الله الذي احببتني فيه
صدقيني كلماتك وسام توجت به صدري فشكرا لكي

بارك الله فيكِ على طرحكِ الراقي

فقد أصبحت بعض الطالبات يعانون من التعليم وطرقه ويحسبونه ضغط عليهم

وربما يكون سبب ذلك تأثير نفسي عليهم جاء من قِبل معلمتهم التي لم تبالي لمشاعرهم إن كانوا بحاجة لها

وتحسبهم "طلبة" و"تأدية واجب"

ولا تعتبر نفسها القدوة بمكانة الأم المثالية,,

بينما البعض يعتبرونه تقدم ورفعة بنجاحهم وإجتهادهم وتفوقهم

ويتغلبون على كل المصاعب رغم كل الظروف التي يمرون بها

:

لطيف هو تفكيرك أن تشعري بما يشعرن بهِ طالباتك

وتقدري ظروفهم بتعايشك معهم

فمراعاة ظروف الطالب جزء رئيسي من التعليم

لأن الراحة النفسية تجعل الطالب يحب العلم

والمدرِّس الجيد يجعل الطالب يحب تلك المادة

والطالب الذكي هو الذي يجاهد في سبيل رتبة بنتيجة عالية

ترفع من شأنه

الطالب الذكي هو من يتعلم ويحفظ العلم يرسخه في دماغه

من أجل الفائدة والرجوع إلى المعلومات في المستقبل عند الحاجة لها

لا يحفظها بشكل مؤقت لغرض الإختبار ولما يعبر تلك المرحلة ينساها أو يتناساها

فبالدراسة والنجاح ترتقي الأجيال للمعالي

وأنتِ يافتاة نصف المجتمع

تعلمي من أجل أن تُربي أجيالكِ

فاليوم متاحة لكِ كل سبل التعليم فإحمدي الله وإشكريه على تلك النعم العظيمة

بينما كانوا من قبلنا آبائنا وأجدادنا ينجحوا ويتفوقوا

بالرغم من عدم توفر أي وسيلة من وسائل التقدم المتوفرة لدينا اليوم

نسأل الله العون والنجاج والموفقية

لـ فتياتنا في جميع مجالات الحياة

:

عذراً ع الإطالة..: )

لا حرمنا الباري وجودك البهيّ على صفحات الملتقى

جزيتِ أعالي الجنان

:

وجودك وتعقيبك انار صفحاتي
أسعدك الباريء اخيتي
لم اجد بين كلماتي ما يليق بشرف وجودك سوى دعوة من القلب
ووفقنا واياكي الى كل مافيه خير وصلاح الدنيا والاخرة
لا حرمني الله وجودك العذب
دمتي بخير

كتبت بواسطة نبع الصفاااء

لن أقول سوى أحب مهنة التدريس
لأني أحس ببناء شخصيات
وبناء فكر وبناء جيل جديد راااقي


والطالبات أعاملهم كأخواتي
في أول حصه أسألهم ؟؟
ماهي الخطه التي تريدون أن تتبعوها معي؟؟


ثم أبدأ بأخذ رأي هذه الطالبه ورد الآخر
لكن بالإقناع..

بعدها جلسه وديه ..
أعرف الطالبات على نفسي
وماذا أحب وماذا أكره من التصرفات
بطريقة( السواليف)

أطلب منهم مواقف جميله حصلت في المدرسه
وأستخرج نتائجها وأبدي فرحي منها
ومواقف أخرى سيئه وأبدي إنزعاجي منها..


هنا الطالبه تهدأ نفسيتها ..
ويرتاح فكرها..
لأنها تقابل من يأخذ ويعطي معها..

ضعي نفسك في مكان الطالبه..

ستكونين متقبله درسها وعارفه قوانينها..

المشكله أن الطالبه لا تريد كل شئ يفرض
عليها فرضا بل أصبحت الطالبه في هذا العصر
تحب أن تعرف كل شئ يدور في مخيلة معلمتها

رفقا بالطالبات وخاصة المراهقات
يحتاجون الكثير والكثير من معاملتنا الراقيه
لا نفكر كيف نحن درسنا
الزمان يتغير
ولابد أن تتغير معاملتنا أيضا

في زماننا السابق لايوجد الترفيه الذي
نعيشه الان .. ولا توجد الفضائيات..
التي فتحت عقولهم وأصبحوا يدركون
كل شئ من حولهم..

رفقا بالطالبات فإنهم أمانة في أعناقكم


آسفه على الإطاله

ولي عوده..

اهلا بك أختي
نبع الصفاء
جميل هو مسماكي اهنيكي عليه
أطيلي ما شئتي
فحديثك في محله
بانتظار عودتك ووجودك الكريم
دمتي بخير

كتبت بواسطة أمل مشرق

السلام عليكم عزيزتي مرور على عجل فقد لامس الجرح طرحك لي عوده /:/

وعليكم السلام ورحمة الله
سلامة قلبك من الجروح
وأسفة ان اثار موضوعي ي جرح بقلبك
في انتظار عودتك واشراقة املك ها هنا
فكوني بخير

أولاً يا مَحَبة قلبي اسمحي لي بأن أصارحكـِ
بأنّ ما يُعجبني بحرفكـِ هو ذاكـَ الصدق
الذي ألتمسهُ بين أحرفكـِ الغالية
فيتمتّعُ نظري ويدخلُ قلبي
فحرفكـِ الأبيض الصادق
يعجبني جداً

فواأسفاهُ على هذا الزّمان
أتعلمين بأن همّ الطالب الوحيد الآن هي العلامة
والمُعلم هو الراتب
اعذريني على هذا الكلام
لكن هذا ما ألتمسهُ في مُجتمعنا لم نعد كما كنّا
أو بالأحرى كما كان علماؤنا من قبْل
كانوا يجدون في العلم طريقاً للجنّة
كانوا لا يفضلون عليهِ شيءٌ من أمور الدّنيا
كان أحدهم إذا امتلكـَ قرشاً يُفضل أن يُنفقه في العلم لا الطعام
رغم شدّة جوعه
::
ولكنّنا الآن تغيرنا يا حَبيبة نعم تغيرنا
باتت الدّنيا نصْب أعيننا فاختلفَ الهَدَف وبذلكـَ اختلفت الأرواح
وبدأنا نرى الظلمَ والإنتقام هو نجاتنا رغم أنّهُ هلاكنا
وحرفي لهذا الموضوع عميق ولكنّهُ ضعيف
على أن يُخرجَ تلكـَ الهموم
فاعذريني
::
اللهم إنّا نسألكـَ علماً نافعاً ورزقاً طيباً وخاتمةً حسنة
::

كتبت بواسطة ندية الغروب

أولاً يا مَحَبة قلبي اسمحي لي بأن أصارحكـِ
بأنّ ما يُعجبني بحرفكـِ هو ذاكـَ الصدق
الذي ألتمسهُ بين أحرفكـِ الغالية
فيتمتّعُ نظري ويدخلُ قلبي
فحرفكـِ الأبيض الصادق
يعجبني جداً
أكررها لكي " نداكي لا يجارى "
اخيتي
لولا صفاء وبياض قلبك
لما رأيتي الصدق في احرفي
فالصدق لا يراه الا صدقا مثله
وذاك قلبك

فواأسفاهُ على هذا الزّمان

أتعلمين بأن همّ الطالب الوحيد الآن هي العلامة

والمُعلم هو الراتب

اعذريني على هذا الكلام

لكن هذا ما ألتمسهُ في مُجتمعنا لم نعد كما كنّا

أو بالأحرى كما كان علماؤنا من قبْل

كانوا يجدون في العلم طريقاً للجنّة

كانوا لا يفضلون عليهِ شيءٌ من أمور الدّنيا

كان أحدهم إذا امتلكـَ قرشاً يُفضل أن يُنفقه في العلم لا الطعام

رغم شدّة جوعه

::

ولكنّنا الآن تغيرنا يا حَبيبة نعم تغيرنا

باتت الدّنيا نصْب أعيننا فاختلفَ الهَدَف وبذلكـَ اختلفت الأرواح

وبدأنا نرى الظلمَ والإنتقام هو نجاتنا رغم أنّهُ هلاكنا

وحرفي لهذا الموضوع عميق ولكنّهُ ضعيف

على أن يُخرجَ تلكـَ الهموم

فاعذريني

::

صدقتي أخيتي والله
نطقت أحرفك بواقع مرير يقف في حلوقنا غصة
احاول ياندية لأزرع ولو بذرة فيمن حولي
لعل تلك الأيام تعود ولو بالقليل
ورجائي بربي
فما زال الخير في امة محمد
وقاكي الله وقلبك شر الهموم

اللهم إنّا نسألكـَ علماً نافعاً ورزقاً طيباً وخاتمةً حسنة

::

اللهم أمين
وجودك سعادة يا " ندية الغروب "

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اين نحن من التعليم سابقا؟؟

أنظري الى حالنا الأن

أصبح المعلم الأن غرضه الأول والرئيسي الماده فقط

كان المعلمون في السابق مخلصون

هدفهم الوحيد
توصيل العلم للطلاب دون أي مبتغيات أخرى و إعطاء المادة بكل إخلاص وحب و شوق لتعليم الأجيال
و قد كان المعلم ينسى جميع مشكلاته عند دخول الفصل و يكون تركيزه منصباً على أداء رسالته و إعطاء طلابه حقهم
و لكن فجأة إنقلب القالب
و أصبح المعلم همه الوحيد الأجر الذي سيناله من مهنته و أصبحت مقولة

قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا

مقولة كبيرة عليه و لا يستحقها
فهو يدخل على فصله عبوساً ثائراً تشغله مشكلاته الشخصية
التي لا دخل للطالب فيها
و لكن تنعكس آثارها عليه
و هو يدخل المدرسة تسجيل دوام كي لا ينقص راتبه أو أجره قرشاً واحداَ و ليس لأداء الرسالة التي وهب لأدائها مما أدى إلى قصور عقل الطلاب و فشلهم ومحدودية تفكيرهم فهم الآن كل ما يشغلهم الأغاني و المسلسلات و النت و كل ذلك رد عكسي لنسيان المدرسة و نسيان هم المدرسين و قسوتهم و المدرسة التي أصبحت وباءاً لا يخرج إلا الفاشلين .

أنا هنا بكلامي لا ألقي اللوم على المعلمين أجمع

بل هناك فئه قليله محافظه على أخلاصها وتفانيها بالعمل

/
وأيضا لاأرمي المسئوليه جميعها على المعلم بل هناك جهه أيضا تتحمل فشل تعليمنا
وهي وزارة التعليم
فقد أصبحت الوزاره تصدر تعاميم بين حين وأخر

فقد أصبح همهم الوحيد التجارب على الطلاب لكل طريقه مهما كانت نسبة نجاحها دون النظر الى أثاره السلبيه على التعليم والتثقيف الحق الصحيح لطالب

/

قد كان حديث بالأمس عن هذا الجانب بعملي

أخبرتني أحد زميلاتي أنها تعاني من ضغوط من رئيستها بالعمل

فقد قالت كيف لي أن أحتوي طلباتي

والضغوط التي تأتيني من رئيستي بالعمل

تمنعني من التحمس أكثر في أداء عملي

أو أحتواء طالباتي

فنحن أيضا نعاني ونريد من مشرفتنا

عدم ألزامنا بأعمال لاطاقه لنا بها

فبعضها لاتزيدنا الا أبتعاد عن أعطاء الدرس بأكمل حق

لو كتبت وكتبت لن يستريح قلمي
فموضوعك له جوانب عده وكثيره
فقط أندثرت حروفي هنا من واقع أعيشه ويتعايشه من حولي

/


/

فالأخير لايسعني الا أن أقول اللهم أجعل عملنا خالص لوجه الكريم


أفخر بوجودك هنا أعز الأحباب
ونفخر بقلمك الرائع بين أوراق ملتقانا

عدت لأني وعدك بالعودة يا عزيزة

ولأقدم عذري عن الكتابة اليوم

آلآمي منعتني

فهل تشعرين بما هو بي