للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
اعتقد انه لا يوجد احد لم يصدم بالبشر
انا ايضا صدمت كثيييييييييييييييييييرا وفعلا متل ما قلتي انا مرت عليي فترة حاولت اكون مثلهم واعاملهم بالاسلوب اللي يعاملوني فيه بس ما قدرت اكمل لاني حسيت نفسي غلط
ورجعت متل ما انا يعني انا مش ملاك بس على الاقل تعاملي معهم غير مسيء لهم
بس انا تعلمت اني لا اثق باحد لابعد الحدود لانه لا مكان للثقة والان انا مرتاحة ومش بشغل بالي فيهم
حقا لا توجد صديقة بمعنى الصداقة الحقيقية لكن عندي معارف وانا راضية على معرفتهم
ومريحة بالي
والدنيا ماشية ومش بتتوقف على تجربة واحدة وانا خذت وقت كتير عشان اوصل لهالمنطق
اشكرك على طرح الموضوع خليتينا نطلع كل ما بداخلنا
مع حق اختي عهد يحرق الكلام اذ كان من اقرب الاقربا خاصه يلله ربيك يهدي النفوس ويكبر العقول
:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اختي عهد هوني علي نفسك فهناك من البشر من هم اشرار فهذا طبعهم ولكن لا تنسي ان هناك الكثير من االصالحين والطيبيبنولكن كوني حريصة وحذرة في المعاملة مع الخبيثين فلا تثقي باحد كل الثقة ولاكن لا اقول لكِ خونيهم فالحرص واجب اي انك لا تخوني ولا كوني حريصة وحذرةونصيحة مني لكِ لا تضعي كل أملك علي بشر مثلك مثله لانه الأمل في الله وحده
وايضا لا تتاثري بمجرد انك انخدعتي من أناس ولكن اجعلي هذه التجارب درس لكِ في المستقبلفلا أحد منا يتعمل من فراغفالدروس القاسية هي التي يكون منها العبرة في اغلب الاحيان
وليس من احد علي وجه الارض ملاكفلكل انسان عيوبه وميزاته وان كان أناس يتصفون فقط بالعيوب فاعلمي عزيزتي بانك لست ساذجة بل انك الافضل عند الله ولا تنتظري مقابل طيبتك في الدنيا واحتسبيها عند الله في الآخرةواقول لكِ عزيزتي كل انسان مرة بتجربة قاسية سواء بشكل او بآخر فلستِ انت الوحيدة
ولكِ مني كل التحية علي طرحك لموضوع مؤثر وتجربة واقعية لكِ
آخر مرة عدل بواسطة لآلئ الجُمان~ : 04-08-2009 في 08:31 PM السبب: إضافة شعار التميّز..:)
[quote=في صمتي حكمه;8615871]مع حق اختي عهد يحرق الكلام اذ كان من اقرب الاقربا خاصه يلله ربيك يهدي النفوس ويكبر العقول[/quote
اللهم اااااااااااااااامين
شكرا حبيبتى
عهد الغاليه
موضوعك جداً مهم
وياليت الجميع يأخذ حذره
ولا يتساهل بكل مشاعره تجاه أي حد
فعلا الناس مش متشابهه وعمرها ما هتكون متشابهه الا في حالات نادره
موضوعك اثري بي الكثير من الشجون
ولكن تعلمت من هذا الموضوووع كيف أري الدنيا كيف أخذ حذري منها ؟؟!!
فليس بالشيء الهين المرور بالظلم والغدر
ولكن هذا يثقل من تجاربي ان لا أأمن لاي أحد بسهوله
واخيراً تكالي علي الله هو من يعلم بخفايا الأمور
وسنعيش وهنفضل نعيش بدام نحن برضاء الله عنا
ونتقي الله في تصرفاتنا
تقبلي مروري غاليتي
تحيــــــآتي
***
حسبي الله ونعم الوكيل
اللهمــ احفظ مصر من الفتن ما ظهر منها وما بطن
إنّ غِـبَت
أو أبّعدَتٍنني الظرِوف أوّ الأقّدار . . فـ/منِكـمّ أتمنى أن
تُسآمِحونني
كود:
اللهم انصر المستضعفين في الأرض
اللهم عليك بالظلمة فإنهم لا يعجزونك
ولاحول ولا قوة إلا بالله
يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــآرب
..........في شوق إليهم .مايا دائماً في قلبي رحمكــ الله ...
اختى العزيزة ارجو منكى ان لا تهتمى لهذة المشكلة الصغيرة
اشغلى نفسك بطاعت لله ولا تخلصى لحد الاانك تفعلى ذالك لوجه الكريم اذ فعلتى ذالك فلن تندمى
وسوف انقل لكى مقال
د/عمرو عبد الكافى
فى التشتت و التفرقة والتشائم عند المسلمين المسلمين
الشيخ الدكتور عمر عبدالكافي: الأمة الإسلامية لن يصلحها إلا الدين
تعاني الأمة الإسلامية في الوقت الراهن من مشكلات جمة في كل مجالات الحياة، الأمر الذي يثير القلق والخوف من المستقبل. من خلال هذا اللقاء الذي أجرته الوعي الإسلامي مع الداعية الكبير الشيخ عمر عبدالكافي نود التعرف على واقع الأمة الإسلامية اليوم ومرتكزات النهضة والتقدم لديها. وفيما يلي تفاصيل الحوار.
-تعيش الأمة الإسلامية اليوم حالا من التشتت والضياع والتفرقة، الأمر الذي يثير في نفوس المسلمين اليأس والتشاؤم،كيف ترون ذلك؟
ينبغي على المسلمين دائما التفاؤل لأن من ينظر برؤية التشاؤم لن يرى إلا راية الباطل قد رفعت واجتمع حولها أصحابها ومن ينظر بعين التفاؤل يقول إن راية الحق مارفعت بعد، ولو رفعت لاجتمع حولها أهلها بدليل ما شاهدناه أخيرا من غضب جل المسلمين للرسومات الكاريكاتورية التي تسخر من رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم فالمسلمون في مشرق الأرض ومغربها بدأوا في الاستيقاظ الحقيقي للوقوف في وجه من يريد أن يستأصل شأفتهم، حيث أصبحت الصورة واضحة تماما والإسلام هو المرفأ الوحيد الذي تستطيع البشرية أن ترسوا عليه عند لحظة الاختيارات الكبرى، ولكن بعض أهل الجهل وأصحاب الحقد والمطامع الخاصة لا يقدرون الإسلام حق قدره لأن الإنسان عندما يغلبه هواه تكون الصورة لديه معكوسة. والمسلمون اليوم ينقسمون إلى جانبين واضحين هما جانب شباب الصحوة والأخوات الملتزمات وجانب آخر ممن نسوا أنفسهم وهؤلاء آيبون راجعون لمجرد أن يجدوا قدوة ترفع علم الإسلام فيسيروا خلفه.
و التفاؤل مطلوب فنحن خير أمة أخرجت للناس وعندنا كتاب قد تكفل الله بحفظه، وبحفظ طائفة من الناس تظل على الحق. والواقع اليوم يؤكد أننا راجعون للريادة وللحضارة لأن هذه هي سنة التداول والتدافع، فعندما وجدت الحضارة كانت شرقية ومن ثم غربية ثم عادت شرقية والآن غربية والمستقبل سيكون إن شاء الله لهذا الدين.
وبالإمكان معرفة صحوة الأمة بطائفتين من الناس هما الشباب والمرأة. ففي خمسينيات القرن الماضي كانت المرأة مغرر بها على غرار المرأة الغربية، والشباب كان منصرفا عن الدين ومغيب عن طريق وسائل التعليم الخاطئة ووسائل الإعلام الموجهة، ومنذ السبعينات بدأ عصر الصحوة حيث منّ الله علينا ببعض العلماء النابهين الذين جمعوا بين فقه الشرع وفقه الواقع وبالتالي استيقظت الأمة وخير دليل على ذلك المجتمع الإسلامي اليوم.
وعندما نرسم صورة واقعية لحال المسلمين يجب أن نلزم بها المسلمين ككل من حاكم ومحكوم ورئيس ومرؤوس كل مسؤول على هذا السؤال: ماذا قدمت لدين الله؟!ومن هنا تبدأ الصورة في التحسن.
-إذن ماهي ركائز النهضة التي ترتكز عليها الأمة الإسلامية لتغيير وضعها الحالي؟
*يقول ابن خلدون: إن العربي لا تصلحه إلا رسالة، فأي إنسان يظن أنه يستطيع اصلاح حال الأمة من خلال حل مشكلات الصناعة أو الزراعة أو الجوانب المادية نقول له إن هذه الخطوة تكون في وقت لاحق. هذه الأمة لن يصلحها إلا دين لأن العربي دون دين لا يستقيم فالعرب هم مادة الإسلام، ولكنهم يغفلون جهود 75% من المسلمين الجادين نتيجة التعالي والنظرة الضيقة التي يبغضها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم. فالسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو كيف نبدأ؟! يجب علينا العمل داخل منظومة واحدة، فإذا كنت ألقي محاضرة ثم تأتي أغنية فتهدم كل شيء لايهم فلو كان هناك ألف بان وخلفه هادم واحد لكفى. وصحوة الأمة ليست مرتبطة بالدعاة فقط لأنهم عبارة عن حلقة في سلسلة المنظومة التي ينبغي أن تتكامل مع باقي المنظومات كذلك يجب إعادة النظر في تاريخنا، إلى جانب وضع الخطط لعشرات السنين من قبل الخبراء والمخلصين والغيورين على دينهم. وبالتالي سنصل إلى ما وصل إليه الغير وهكذا علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم. فالقضية الآن أننا لا نستطيع تغيير حال الأمة في لحظة ولكن هذا الأمر يحتاج إلى عقود من الزمن فهل عندنا النفس الطويل؟!
الروابط المفضلة