لا أعلمْ لمَ أتيتُ هُنا !
ولا حتّى حرفِي لمَ بكى !
ولا حتّى حرفِي لمَ بكى !
لكن كلّ ما أعرف أنّي بحاجة ماسّة للكتابة .،
دفتِري يقبعُ بعيداً على الأرفف ..
قَلمِي يختبئ بينَ صفحاته ..
وجروحِي ليست ك المرات " السابقة " تواجهنِي !
دفتِري يقبعُ بعيداً على الأرفف ..
قَلمِي يختبئ بينَ صفحاته ..
وجروحِي ليست ك المرات " السابقة " تواجهنِي !
لا بل اختبأت في مكانٍ ما آخر }
سأصرخ حتّى النواح
وأبكِي حتّى النحيب
سيبحّ الصوت ..
لكنّ الأهمّ ..
حينَ المغيبِ وبعد عزفِ الشروق ..
وقبل الفلقِ وحينَ الضياء ..
يبقَى الرفيق / والصديق ،‘ الحبيب ~
قريباً ..
كثيراً .. ~
جداً }
سأصرخ حتّى النواح
وأبكِي حتّى النحيب
سيبحّ الصوت ..
لكنّ الأهمّ ..
حينَ المغيبِ وبعد عزفِ الشروق ..
وقبل الفلقِ وحينَ الضياء ..
يبقَى الرفيق / والصديق ،‘ الحبيب ~
قريباً ..
كثيراً .. ~
جداً }
حيثُ يفهم ما أريد ()
واحتضانٌ للمشاعر وكتمانٌ وبكاء
هُو كلّ ما أحتاج ~
حتّى أفيق ق ق !
واحتضانٌ للمشاعر وكتمانٌ وبكاء
هُو كلّ ما أحتاج ~
حتّى أفيق ق ق !
لا لست أنتِ !
أحبّكِ أنتِ فقط وكفى .. ~
لمن تفعلي شيئاً .،
بل كنت أنا " المتسرعة "
صَغيرتي ارحمي قلبكِ ...
شعرتُ بالألم يتقنّصكِ , ألستِ الدّرة القويّة
ما بالُ روحي هنَا تشكو ...
[ وانتَ روحي ]
.
نديّتِي .،
كُنتُ في وقتٍ ما قد تخليّتُ عن القوّة
التي " أدّعيها " !
لكنّ الآن ..
بحرفكم أستقِي الصبر و " الفرح ! "