| من يتصفح الآن | الموجودن بالموقع الآن 10 زائر
|
|
| محررات موقع طفلكِ | أم سهيل
ريَّانة المشاعر
|
|
| |
القسم بإشراف: ريَّانة المشاعر مجلة الطفل -> العدد الثامن عشر -> العيد عند أطفالكم الأحباء العيد عند أطفالكم الأحباء | قراءة: 4967 | أضيفت بتاريخ:2006-11-28 |
للعيد بهجة خاصه .. وأنس وفرحه .. نراه دوووماً في عيون أطفالنا يشع بالنور
لهذا أحبائي أحببتُ أن أرى ماهو العيد عند أطفالكم الأحباء " براعم لكِ "
هذه بعض الأسئله أطلب منكم حبيباتي تقديمها لأطفالكن وإرسالها لي قريييباً
هذا ما أرسلته لأحبائنا الصغار وكانت إجاباتهم من أرووع ماقرأت
أسيرة الغربه
مهنـــــــد
بطاقة معايده لمن تهديها ..
أهديها إلى أمي الغاليه وأبي الغالي وأخواتي .
أين تحب أن تذهب بالعيد ؟
إلى مدينتي الصغيره حيث أقضي وقت ممتع مع أقاربي وأعمامي
موقف طريف حدث لك في العيد ؟؟
لا يوجد عندي .
مشاركه تشاركنا بها في عدد العيد لهذه السنه
احببت أن أشارك بنشيد عن العيد أهديه لجميع اصدقائي في منتدى لكِ
كل عام وأنتم بخير
العيد العيد العيد العيد
السعد وافى الأماني * * * وبث فيها المعاني
هيا أهيلوا التهاني * * * وأسمعونا التحايا
فالعيدُ أشرقَ يشدو * * * يصبو إلينا ويحدو
وعانق القلبَ سعدُ * * * وعمّ كلّ البرايــــــــا
يافرحةَ العيد دومي * * * يابسمةَ الثغر هيمي
يابهجةَ الأنسِ قومي * * * فالعيدُ بلّ الحنايا
والدهر يرقصُ بشرا * * * لاقى السرورَ وطيرا
فراقصَ الطيرُ دهرا * * * والعيد نعم العطايا
http://www.lakii.net/images/Oct06/lakii_alaed.ram
اشكركم على هذا اللقاء
وجزاكم الله كل خير
كتكوته الصغيرة
بطاقة معايده لمن تهديها ..
اهديها لي امي
أين تحب أن تذهب بالعيد ؟
احب اروح الالعاب
موقف طريف حدث لك في العيد ؟؟
لا تعليق
مشاركه تشاركنا بها في عدد العيد لهذه السنه
كل عام وانتم بخير ومن العايدين وعساكم من عواده
إيمان علي
جنــى - 9.5
بطاقة معايده لمن تهديها ..
صديقتي في المدرسة القديمة "سيما"
أين تحب أن تذهب بالعيد ؟
مطعم داينستي وتشكي تشيز
موقف طريف حدث لك في العيد ؟؟
في تشكي تشيز تلف جهاز البطاقات فأخرجت المئات منها وهذه البطاقات تستعمل في شراء لعبة، فأعطونا في المحل كل البطاقات.
ام سهيل
سهيل عمره عشر سنوات
بطاقة معايدة لمن تهديها؟
لماما وبابا ورنا وربى .
أين تحب أن تذهب في العيد ؟
عند الاقارب.
موقف طريف حدث لك في العيد؟
ماعندي شي.
مشاركة للمجلة
أقول لهم كل عام وانتم بخير على العيد .
ام سهيل
رنا عمرها ثمان سنوات
بطاقة معايدة
لاقاربي اللي راح ازورهم
اين تحب ان تذهب في العيد ؟
ازور الناس وابارك لهم .
موقف طريف
اصلا مافهمت شي ولما ماما فهمتني لاقيت انه ماعندي شي.
مشاركة للمجلة
اقول لهم الف مبروك على العيد .
ربى تقول حتلبس الفستان هذه هي مشاركتها .
اقانيم
بطاقة معايده لمن تهديها ..
اهديهاا
لاهل بيتي .. وعايلتي .. وصديقاتي وحبيباتي ..
وعضوات ومشرفات لكِ ..
ولاطفالي .. (عيال خالاتي وخوالي )
>>> هذول في حياتي غير .. لوو بتكلم ما اخلص ..
أين تحب أن تذهب بالعيد ؟
احب اذهب لزيارة العائلة واقربائي ..
موقف طريف حدث لك في العيد ؟؟
ان مرة كنت رايح اتمشى مع ابوي وركبت بقي ولا تنقطع التنوورة يا فرحة ما تمت ..ولا بالشارع ..
والا انتي عند حريم وينكب العصير عليج فجاءة ..
وحدة من صديقاتي تقولي عن واحد عندهم :
كبير ما يلبس غترة وعقال في العيد عشان يحسبونة صغير لدخل على الحريم ويعطوونه عيدية (فلوس)
مشاركه تشاركنا بها في عدد العيد لهذه السنه
عندما كنت طفلة في العيد
مازلت أتذكر تلك الصباحات العيدية المشرقة ..
يوم كنا نستيقظ من نومنا (أنا واخواتي) على صوت امنا الدافئ الحنون لتزف لنا اشراقة شمس يوم العيد...
فنفتح اعيننا الناعسة وندعكها بأكفنا الصغيرة لننفض عنها ما بقي من آثر نوم ثقيل ..
ونفرح كثيراً عندما نرى لون (الحنا) وقد لونت ايدينا بلونها الزاهي
وثارت منها رائحة الحنا الزكية فنتسابق لفتح ايدينا امام بعضنا البعض
لنرى من منا اكتسبت يدها من لون الحنا اكثر ..
كنا ننهض من نومنا متسابقات الى والدتي - عافاها الله - لنأخذ منها اول قبلة بتهنئة العيد..
ولا تزال ذاكرتي الشمية تتذكر رائحة عطر صباح العيد المخلوط برائحة البخور
وباقات الورود ورائحة اجتماع الاحباب، ورائحة الحب والصدق
والتسامح الذي كان يميز تلك الاعياد ويرسمها...
ولا تزال ذاكرتي الذوقية تذكرني بطعم القهوة الحلوة وبشراب التوت
واللوزية والشوكلاته وحلوى الدبيازة الحجازية الشهية...
ولا انسى ابداً ملابسنا في العيد التي كانت تحيكها امي وتطرزها بيدها قبل
العيد بشهر، ثم تعلقها في ليلة العيد حتى تفاجئنا بها في الصباح مع مايلحق
بها من حذاء مناسب وشرائط ستانية وشنطة للعيد..
وعندما ألبس انا واخواتي تلك الفساتين تكون فرحتنا غامرة،
ونرى لأعيننا بريقاً من السعادة لا استطيع ان اصفها، كنت اشعر ان لي
جناحين من الحب والسعادة أحلق بهما مع اخواتي حول حديقة بيتنا ..
اتذكر كل هذا ولا انساه، فللطفولة ذكريات شجية لا تنسى..!
اما افراح العيد عند اطفالنا (في هذه الأيام) فقد انصبغت بصبغة جديدة
واهتمامات غير طفولية، تبدأ القائمة (بنوع التسريحة، وماركة الملابس
ومكان صنع الحذاء، ومدى تطابق الكماليات والاكسسوارات .....)!
اما رائحة العيد فهي مصنوعة من عطورات فرنسا وامريكا!
كما أصبح طعم ايام العيد في نوع الشوكلاته التي تقدم بأغلفتها الملونة
واشكالها المنوعة وآنيتها المزخرفة!
ولا ادري لماذا اصبحت أعيادنا مصبوغة بالتغالي والتباهي والتفاخر
واصبحنا نرى سعادة مصطنعة وابتسامة متكلفة ومجاملة باهتة حتى بين الاطفال..
ثم أليس من الغريب أن اهتمامات أطفالنا لم تصبح (اهتمامات طفولية) بالفعل؟؟
فلم تصبح اهتماماتهم بالشريطة المخملية التي تزين ضفائر شعرهن
أو تلك الملابس الزاهية المنقوشة أو ذلك الحذاء اللامع الجديد.
ولم يُصبح لحلوى العيد أو اللوزية أو الحلقوم أو حتى الذهاب مع
الأهل لحضور صلاة العيد في المصلى أي اهتمام أو فرحة؟!
إن هذا التغيير في الاهتمامات بين جيل اليوم وجيل الأمس القريب جعلني
أفكر فيما استجد على حياة أطفالنا، فجعلت منهم أطفالاً في أعمارهم
ولكنهم كبار في اهتماماتهم، فما عادوا يستمتعون بطفولتهم كما كنا نفعل ؟؟
أهو المجتمع، أم التربية الأسرية وتطلعاتها المستقبلية في تربية الجيل
أم بسبب أثر الصداقات في المدرسة وفي الحي، أم أن هذه المظاهر والاهتمامات الحديثة
لأطفالنا هي متطلبات حقيقية بالنسبة إلى جيل اليوم؟!
أم أن الجواب أن أطفالنا يتمتعون باللبس الجديد والحلوى والاجتماعات الأسرية
كل أسبوع وبشكل دوري فما عاد للعيد ميزة في اللباس أو الحلوى أو الاجتماعات؟!
وكل عام والجميع بخير.
|
|
|