الوجدان هو القلب
يقبل العمل اذا بذل الجهد ان يكون فيه الإخلاص .ومتابعة النبي محمد
الإخلاص عمل قلبي
لا تعرف نفسك هل انت مخلص ام لا .ولا يعلم ذلك الا الله
كيف نطهر وجداني استعداد لرمضان ؟
** القلب له مكانه في الدين
حديث: ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله)
القلب كا الملك له سلطان على البدن ..* اما يطاع بسبب قوة ونقاء القلب ..* او يعصى بسبب ضعف القلب ومرضه .ويصبح البدن هو الملك والقائد لك
حديث
إن الله لا ينظر إلى صوركم ولا إلى أموالكم ولكن إلى قلوبكم...)
نقرأ القران ونكون في وادي اخر .وصورتي امام الناس قارئة وهذ غش لهم وغش للله .وسينقلب ذلك عليك
البدن لا يستطيع يكون على استقامة .وفي قلبك فساد حتى لو مثلت وضحكت على نفسك .لان الله ينظر للقلب
* امراض القلوب
تفقد الاخلاص ويصبح القلب مريض قاسي ولا ينشط الى طاعة والتوبة .مع انه تمر عليه الاحداث ومصائب قوية .وكل ذلك سبببه ضعف الايمان بسبب تعلقه بالدنيا
.وينسى الغيب وهو الاخرة وهي حقيقة
( العبادة ممكن تكون عادة بسبب عدم الايمان بالغيب )
* الإيمان بالغيب
الغيب محجوز عنا فغفلنا عنه
الايمان هو التصديق الجازم بالخبر عن الله واسمائه وصفاته
(ألهاكم التكاثر 1 حتى زرتم المقابر 2 )
نحن نطمع بالمحسوس بالدنيا
( الايمان يزيد بالطاعة .وينقص بالمعصية )
حال اغلب الناس في اول رمضان في زيادة ثم في منتصفه في نقص ثم في الاخر في زيادة ثم في اول ايام العيد في نقص وضيع ما سبق بتصرفه في العيد ونخرج من رمضان لا زيادة للايمان
فتنا انفسنا .وغرنا الشيطان
لابد نشيل هم الاخرة ونفكر فيه بستمرار
نكمل بعون الله
يقبل العمل اذا بذل الجهد ان يكون فيه الإخلاص .ومتابعة النبي محمد
الإخلاص عمل قلبي
لا تعرف نفسك هل انت مخلص ام لا .ولا يعلم ذلك الا الله
كيف نطهر وجداني استعداد لرمضان ؟
** القلب له مكانه في الدين
حديث: ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله)
القلب كا الملك له سلطان على البدن ..* اما يطاع بسبب قوة ونقاء القلب ..* او يعصى بسبب ضعف القلب ومرضه .ويصبح البدن هو الملك والقائد لك
حديث
نقرأ القران ونكون في وادي اخر .وصورتي امام الناس قارئة وهذ غش لهم وغش للله .وسينقلب ذلك عليك
البدن لا يستطيع يكون على استقامة .وفي قلبك فساد حتى لو مثلت وضحكت على نفسك .لان الله ينظر للقلب
* امراض القلوب
تفقد الاخلاص ويصبح القلب مريض قاسي ولا ينشط الى طاعة والتوبة .مع انه تمر عليه الاحداث ومصائب قوية .وكل ذلك سبببه ضعف الايمان بسبب تعلقه بالدنيا
.وينسى الغيب وهو الاخرة وهي حقيقة
( العبادة ممكن تكون عادة بسبب عدم الايمان بالغيب )
* الإيمان بالغيب
الغيب محجوز عنا فغفلنا عنه
الايمان هو التصديق الجازم بالخبر عن الله واسمائه وصفاته
(ألهاكم التكاثر 1 حتى زرتم المقابر 2 )
نحن نطمع بالمحسوس بالدنيا
( الايمان يزيد بالطاعة .وينقص بالمعصية )
حال اغلب الناس في اول رمضان في زيادة ثم في منتصفه في نقص ثم في الاخر في زيادة ثم في اول ايام العيد في نقص وضيع ما سبق بتصرفه في العيد ونخرج من رمضان لا زيادة للايمان
فتنا انفسنا .وغرنا الشيطان
لابد نشيل هم الاخرة ونفكر فيه بستمرار

نكمل بعون الله
التعديل الأخير بواسطة المشرف: