** الإيمان باليوم الاخر **
سمي يوم الاخر لان لا يوم بعده . والايمان ذلك اليوم قادم
( ولا يستقيم ايمان عبد الا بالايمان باليوم الاخر )
( وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4)البقرة
( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله )
هو يوم لا ريب فيه .والايمان به يدفعك للعمل
والايمان باليوم الاخر هو موجود في شريعة اليهود والنصارى ( وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) الشعراء
القبر هو بداية الرحلة الحديث «إذا مات ابن آدم قامت قيامته»
المهم نستشعر هذه الرحلة
عند لحظات الموت يرى الانسان ان كان من اهل الجنة او النار ..ثم يشاهد في عذاب او نعيم القبر . ثم تقوم القيامة .ثم البعث .ثم الحساب والجزاء
* نحن في الدنيا نعيش فرحها وحزنها وصرعات الحياة لا تنتهي
الله خلقنا لعبادته ( الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2) الملك
الدنيا في الحقيقة ساعات معدودة .تسجل فيها اعمالنا .ليوم الحساب والجزاء
نحن راحلون للاخرة .والدنيا دار اختبار وليس دار بقاء ( لا ننسى ذلك .فلنستعد لذلك )
من اكبر اخطائنا الذي يسبب لنا الضيق والتعاسة ان ننسى ان الدنيا فانية . ونبحث عن السعادة والراحة والعدل التام هم في الاخرة . ولكن هي دار الحرث وعمل ثم ننتقل لدار المستقر والخلود
* عندما تكون في قهر وظلم او نكد تذكر لن يدوم طويل حتى استمر ستين سنة . في اخر الامر ستموت وتنتقل للاخرة للحساب والجزاء على صبرنا على منغصات الدنيا
بشرط نحتسب ونرضى عن الله .ويكون ذلك بان نستشعر اسماء الله في منغصات الحياة
( نسال الله ننتقل الى دار الاخرة على احسن حال كما يرضي الله )
من كان يرجو الاخرة يحاسب نفسه على كل صغيرة وكبيرة ( لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا (21) الاحزاب
( وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَٰذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا ۚ وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا ۗ وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا ) الكهف
* البعد عن ما يسخط الله
***
نكمل بعون الله
سمي يوم الاخر لان لا يوم بعده . والايمان ذلك اليوم قادم
( ولا يستقيم ايمان عبد الا بالايمان باليوم الاخر )
( وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4)البقرة
( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله )
هو يوم لا ريب فيه .والايمان به يدفعك للعمل
والايمان باليوم الاخر هو موجود في شريعة اليهود والنصارى ( وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) الشعراء
القبر هو بداية الرحلة الحديث «إذا مات ابن آدم قامت قيامته»
المهم نستشعر هذه الرحلة
عند لحظات الموت يرى الانسان ان كان من اهل الجنة او النار ..ثم يشاهد في عذاب او نعيم القبر . ثم تقوم القيامة .ثم البعث .ثم الحساب والجزاء
* نحن في الدنيا نعيش فرحها وحزنها وصرعات الحياة لا تنتهي
الله خلقنا لعبادته ( الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2) الملك
الدنيا في الحقيقة ساعات معدودة .تسجل فيها اعمالنا .ليوم الحساب والجزاء
نحن راحلون للاخرة .والدنيا دار اختبار وليس دار بقاء ( لا ننسى ذلك .فلنستعد لذلك )
من اكبر اخطائنا الذي يسبب لنا الضيق والتعاسة ان ننسى ان الدنيا فانية . ونبحث عن السعادة والراحة والعدل التام هم في الاخرة . ولكن هي دار الحرث وعمل ثم ننتقل لدار المستقر والخلود
* عندما تكون في قهر وظلم او نكد تذكر لن يدوم طويل حتى استمر ستين سنة . في اخر الامر ستموت وتنتقل للاخرة للحساب والجزاء على صبرنا على منغصات الدنيا
بشرط نحتسب ونرضى عن الله .ويكون ذلك بان نستشعر اسماء الله في منغصات الحياة
( نسال الله ننتقل الى دار الاخرة على احسن حال كما يرضي الله )
من كان يرجو الاخرة يحاسب نفسه على كل صغيرة وكبيرة ( لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا (21) الاحزاب
( وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَٰذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا ۚ وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا ۗ وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا ) الكهف
* البعد عن ما يسخط الله
***
نكمل بعون الله