نسأل الله يتقبل منا ويجعل عملنا لوجه خاصة
( فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ (10) البقرة
( لِّيَجْعَلَ مَا يُلْقِى ٱلشَّيْطَٰنُ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ فِى قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَٱلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ ۗ وَإِنَّ ٱلظَّٰلِمِينَ لَفِى شِقَاقٍ بَعِيدٍۢ) الحج
( ...وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ ۙ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۚ ...) المدثر
( يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ (57) يونس
الموعظة سبب شفاء القلب المريض
(وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ۙ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا (82) الاسراء
مرض البدن الذي يفسد ادراكه وحركته الطبيعية (العماء والصم والعشاء الليلي .ويشعر الحلو مر. وممكن يتخيل اشياء لا حقيقة لها بالخارج ..ضعف قوته الطبيعية في الهضم والتنفس
ومع كل ذلك لم يهلك ولم يموت ..عنده قدرة تسبب له الالم ( فيشعر بالجوع او الحرارة او البرد ) وعند موت الانسان لا يحس في البدن
مرض القلب : اي فساده اي يفسد في القلب التصور والارادة .وتدخل عليه الشبهات حتى لا يرى الحق او .او يرى الحق حسب هواه ..يصبح محب للباطل باغض الحق النافع
***
نكمل بعون الله
( فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ (10) البقرة
( لِّيَجْعَلَ مَا يُلْقِى ٱلشَّيْطَٰنُ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ فِى قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَٱلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ ۗ وَإِنَّ ٱلظَّٰلِمِينَ لَفِى شِقَاقٍ بَعِيدٍۢ) الحج
( ...وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ ۙ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۚ ...) المدثر
( يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ (57) يونس
الموعظة سبب شفاء القلب المريض
(وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ۙ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا (82) الاسراء
مرض البدن الذي يفسد ادراكه وحركته الطبيعية (العماء والصم والعشاء الليلي .ويشعر الحلو مر. وممكن يتخيل اشياء لا حقيقة لها بالخارج ..ضعف قوته الطبيعية في الهضم والتنفس
ومع كل ذلك لم يهلك ولم يموت ..عنده قدرة تسبب له الالم ( فيشعر بالجوع او الحرارة او البرد ) وعند موت الانسان لا يحس في البدن
مرض القلب : اي فساده اي يفسد في القلب التصور والارادة .وتدخل عليه الشبهات حتى لا يرى الحق او .او يرى الحق حسب هواه ..يصبح محب للباطل باغض الحق النافع
***
نكمل بعون الله