نتابع
( وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا (7)
خص هؤلاء الخمسة الرسل تفضيل لهم وهم اصحاب الشرائع والكتب .والوا العزم من الرسل
الميثاق الغليظ هو القيام بدين الله والجهاد في سبيله .سيسأل الله الانبياء واتباعهم عن هذا العهد
***
( لِيَسْأَلَ الصَّادِقِينَ عَنْ صِدْقِهِمْ وَأَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا أَلِيمًا (8)
***
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا (9)
نعمة الله في غزوة الاحزاب ارسال الريح .
حفظ الله الدين بتثبيت النبي واصحابه
***
( إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (10)
زاغت الابصار : اي حيرة ودهشة * وتظنون بالله الظنون : تظنوا الكفار يغلبونكم
مهم : زاغت ابصارهم من الرعب .والقلوب زالت من مكانها حتى بلغت الحلقوم من الرعب
المنافقون ظنوا السوء .والمؤمنون ربما خطر لهم لا يمكن دفع الكفار ثم استبصروا ووثقوا بوعد الله
***
( هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا (11)
يبتلى الله عباده ليعلم الصادقين من الكاذبين
***
( وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا (12)
غرورا : باطل خادع
المنافقون يدخلون الشبه والشك على الضعفاء الدين والعقيدة لقرب عهدهم بالدين
* اعوذ بالله من النفاق واهله
***
( وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا (13)
لا مقام لكم : لا اقامة لكم في المعركة لانها خاسرة * بيوتنا عورة : غير محصنة
مهم :: اسم يثرب هو من الثرب الذي هو اللوم والتعنيف حتى يرجعوا عن الاسلام
***
( وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيرًا (14)
اقطارها : جوانب المدينة
***
( وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ لَا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْئُولًا (15)
المنافق لا عهد له مع الخالق فكيف مع الخلق
***
نكمل بعون الله
( وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا (7)
خص هؤلاء الخمسة الرسل تفضيل لهم وهم اصحاب الشرائع والكتب .والوا العزم من الرسل
الميثاق الغليظ هو القيام بدين الله والجهاد في سبيله .سيسأل الله الانبياء واتباعهم عن هذا العهد
***
( لِيَسْأَلَ الصَّادِقِينَ عَنْ صِدْقِهِمْ وَأَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا أَلِيمًا (8)
***
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا (9)
نعمة الله في غزوة الاحزاب ارسال الريح .
حفظ الله الدين بتثبيت النبي واصحابه
***
( إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (10)
زاغت الابصار : اي حيرة ودهشة * وتظنون بالله الظنون : تظنوا الكفار يغلبونكم
مهم : زاغت ابصارهم من الرعب .والقلوب زالت من مكانها حتى بلغت الحلقوم من الرعب
المنافقون ظنوا السوء .والمؤمنون ربما خطر لهم لا يمكن دفع الكفار ثم استبصروا ووثقوا بوعد الله
***
( هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا (11)
يبتلى الله عباده ليعلم الصادقين من الكاذبين
***
( وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا (12)
غرورا : باطل خادع
المنافقون يدخلون الشبه والشك على الضعفاء الدين والعقيدة لقرب عهدهم بالدين
* اعوذ بالله من النفاق واهله
***
( وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا (13)
لا مقام لكم : لا اقامة لكم في المعركة لانها خاسرة * بيوتنا عورة : غير محصنة
مهم :: اسم يثرب هو من الثرب الذي هو اللوم والتعنيف حتى يرجعوا عن الاسلام
***
( وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيرًا (14)
اقطارها : جوانب المدينة
***
( وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ لَا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْئُولًا (15)
المنافق لا عهد له مع الخالق فكيف مع الخلق
***
نكمل بعون الله