بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
هو رسول الله صلوات ربي و سلامه عليه تعرض للأذية من الجن و الإنس و لم يسلم
و لكنه المختار من الله سبحانه أيده بنصره و حماه ورعاه
إليك حادثة أذى الشياطين له ﷺ
جاء هذا في السلسلة الصحيحة رواه عبدالرحمن بن خنبش و إسناده حسن
جاءَتِ الشياطِينُ إلى رسولِ اللهِ مِنَ الأوْدِيَةِ ، و تَحَدَّرَتْ عليهِ مِنَ الجبالِ ،
و فيهِمْ شَيْطَانٌ مَعَهُ شُعْلَةٌ من نارٍ يُرِيدُ أنْ يَحْرِقَ بِها رسولَ اللهِ ، قال : فَرُعِبَ ،
قال جَعْفَرٌ : أَحْسَبُهُ قال : جعلَ يَتَأَخَّرُ .
قال : و جاء جبريلُ فقال : يا محمدُ !
قُلْ . قال : ما أَقُولُ ؟
قال : قُلْ : " أعوذُ بكلماتِ اللهِ التَّامَّاتِ التي لا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ ولا فَاجِرٌ ،
من شرِّ ما خلقَ و ذَرَأَ و بَرَأَ ، و من شرِّ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ ،
و من شرِّ ما يَعْرُجُ فيها ، و من شرِّ ما ذَرَأَ في الأرضِ ، و من شرِّ ما يخرجُ مِنْها ،
و من شرِّ فِتَنِ الليلِ و النَّهارِ ، و من شرِّ كلِّ طَارِقٍ إِلَّا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يا رَحْمَنُ ! "
، فَطَفِئَتْ نارُ الشَّيَطانِ ، و هَزَمَهُمْ اللهُ عزَّ و جلَّ
انتفعن بهته الكلمات المباركة من هديه عليه أفضل الصلاة و السلام
.
.
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
هو رسول الله صلوات ربي و سلامه عليه تعرض للأذية من الجن و الإنس و لم يسلم
و لكنه المختار من الله سبحانه أيده بنصره و حماه ورعاه
إليك حادثة أذى الشياطين له ﷺ
جاء هذا في السلسلة الصحيحة رواه عبدالرحمن بن خنبش و إسناده حسن
جاءَتِ الشياطِينُ إلى رسولِ اللهِ مِنَ الأوْدِيَةِ ، و تَحَدَّرَتْ عليهِ مِنَ الجبالِ ،
و فيهِمْ شَيْطَانٌ مَعَهُ شُعْلَةٌ من نارٍ يُرِيدُ أنْ يَحْرِقَ بِها رسولَ اللهِ ، قال : فَرُعِبَ ،
قال جَعْفَرٌ : أَحْسَبُهُ قال : جعلَ يَتَأَخَّرُ .
قال : و جاء جبريلُ فقال : يا محمدُ !
قُلْ . قال : ما أَقُولُ ؟
قال : قُلْ : " أعوذُ بكلماتِ اللهِ التَّامَّاتِ التي لا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ ولا فَاجِرٌ ،
من شرِّ ما خلقَ و ذَرَأَ و بَرَأَ ، و من شرِّ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ ،
و من شرِّ ما يَعْرُجُ فيها ، و من شرِّ ما ذَرَأَ في الأرضِ ، و من شرِّ ما يخرجُ مِنْها ،
و من شرِّ فِتَنِ الليلِ و النَّهارِ ، و من شرِّ كلِّ طَارِقٍ إِلَّا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يا رَحْمَنُ ! "
، فَطَفِئَتْ نارُ الشَّيَطانِ ، و هَزَمَهُمْ اللهُ عزَّ و جلَّ
انتفعن بهته الكلمات المباركة من هديه عليه أفضل الصلاة و السلام
.
.