نتابع
لا إله إلا الله ..هي نتيجة من سبحان الله والحمد لله .الله هو الكمال وحق ان تتعلق به . وهذه جمع صفات عدم النقص والثناء لله
لذلك الذل بين يديه شرف
* قرأة القران او سماعه افضل الذكر .وهو خير الكلام واصدقه وانفعه واحسنه ( كل مازاد الاقبال على القران زاد الانتفاع منه .وزاد يقينك انه كلام الله )
* القران وحي الله وتنزيله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه .ولا من خلفه ) ( كن مطمئن لا احد استطاع تحريف القران .الله وعد بحفظه .وهو افضل الكتب السماوية )
وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا (33) الفرقان
المطلوب .
.اشاعة فضل القران على الاجيال القادمة .حتى تقوم الحجة .وابدأ بنفسك سوء كان الذي تكلمه مقبل على الله او مدبر .سمع او لم يسمع ..سوف يقع في قلبه ولو بعد حين )
نحن نتعبد بالقران بقرائته او سماعه .وهو مرشدنا ويخرجنا من الظلام للنور .هو الميزان لحياتنا .هو العدل .هو التوحيد
الشرك ظلم عظيم
الله يسر علينا قراءة القران وانعم علينا بلغته .والله حافظ هذه اللفة .وسوف تذهب كل اللغات ويقى الغة العربية لغة القران
* من ابتغى الهدى بغير القران اضله الله ..القران حبل الله المتين اذا تمسك به نجأ واذا لم تمسكه غرق ..القران لا يشبع منه العلماء .ولا تخلص عجائبه ..القران لا يمل منه عكس الكتب الاخره .بل تكرار قرائته تكتشف معاني جديدة .ولكن الشيطان يذهدك عن قرائته ويجعلك في كسل ونوم
* كل ما طولت في ذكر كلام الله في عبادتك صلاة او صوم او حج ) كانت عبادتك احسن وخير
( قرأة القران سبب في زيادة الايمان )
وَلَا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ عِندَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ ۚ حَتَّىٰ إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ ۖ قَالُوا الْحَقَّ ۖ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (23) سبأ
وقعت الملائكة مغشي عليها بعد سماع كلام الله
* الفرق بين كلام الله وكلام المخلوقين كا الفرق بين الخالق والمخلوقين
عظم كلام الله والقران .لا تتعامل معه كأنك تتعامل مع اي كتاب .هو نعمه لا بد شكرها ( عدم الشعور بالنعمة .ممكن تزول عنك )
( كل ما زاد الالماس زاد الاحساس )
عن أبي موسى الأشعري قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَثَلُ المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأُتْرُجَّة؛ ريحُها طيِّب وطعمُها طيِّب، ومَثَل المؤمن الذي لا يقرأ القرآنَ مثَل التمرة؛ لا ريحَ وطعمُها حُلو، ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الرَّيحانة؛ ريحُها طيِّب وطعمُها مُرٌّ، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة؛ ليس لها ريحٌ وطعمُها مُرٌّ))؛ رواه مسلم.
نكمل بعون الله
لا إله إلا الله ..هي نتيجة من سبحان الله والحمد لله .الله هو الكمال وحق ان تتعلق به . وهذه جمع صفات عدم النقص والثناء لله
لذلك الذل بين يديه شرف
* قرأة القران او سماعه افضل الذكر .وهو خير الكلام واصدقه وانفعه واحسنه ( كل مازاد الاقبال على القران زاد الانتفاع منه .وزاد يقينك انه كلام الله )
* القران وحي الله وتنزيله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه .ولا من خلفه ) ( كن مطمئن لا احد استطاع تحريف القران .الله وعد بحفظه .وهو افضل الكتب السماوية )
وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا (33) الفرقان
المطلوب .
.اشاعة فضل القران على الاجيال القادمة .حتى تقوم الحجة .وابدأ بنفسك سوء كان الذي تكلمه مقبل على الله او مدبر .سمع او لم يسمع ..سوف يقع في قلبه ولو بعد حين )
نحن نتعبد بالقران بقرائته او سماعه .وهو مرشدنا ويخرجنا من الظلام للنور .هو الميزان لحياتنا .هو العدل .هو التوحيد
الشرك ظلم عظيم
الله يسر علينا قراءة القران وانعم علينا بلغته .والله حافظ هذه اللفة .وسوف تذهب كل اللغات ويقى الغة العربية لغة القران
* من ابتغى الهدى بغير القران اضله الله ..القران حبل الله المتين اذا تمسك به نجأ واذا لم تمسكه غرق ..القران لا يشبع منه العلماء .ولا تخلص عجائبه ..القران لا يمل منه عكس الكتب الاخره .بل تكرار قرائته تكتشف معاني جديدة .ولكن الشيطان يذهدك عن قرائته ويجعلك في كسل ونوم
* كل ما طولت في ذكر كلام الله في عبادتك صلاة او صوم او حج ) كانت عبادتك احسن وخير
( قرأة القران سبب في زيادة الايمان )
وَلَا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ عِندَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ ۚ حَتَّىٰ إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ ۖ قَالُوا الْحَقَّ ۖ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (23) سبأ
وقعت الملائكة مغشي عليها بعد سماع كلام الله
* الفرق بين كلام الله وكلام المخلوقين كا الفرق بين الخالق والمخلوقين
عظم كلام الله والقران .لا تتعامل معه كأنك تتعامل مع اي كتاب .هو نعمه لا بد شكرها ( عدم الشعور بالنعمة .ممكن تزول عنك )
( كل ما زاد الالماس زاد الاحساس )
عن أبي موسى الأشعري قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَثَلُ المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأُتْرُجَّة؛ ريحُها طيِّب وطعمُها طيِّب، ومَثَل المؤمن الذي لا يقرأ القرآنَ مثَل التمرة؛ لا ريحَ وطعمُها حُلو، ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الرَّيحانة؛ ريحُها طيِّب وطعمُها مُرٌّ، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة؛ ليس لها ريحٌ وطعمُها مُرٌّ))؛ رواه مسلم.
نكمل بعون الله