الحمدلله الذي جعل صلاتنا تُفتَتَح بالرحمة للخلق كلهم(الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم) وجعل حياتنا تفتتح بالسلام (اللهم أنتَ السلام ومنك السلام). . / سلمان العودة
بُنيَت سورة الفاتحة على العبودية؛
فإن العبودية إما محبة أو رجاء أو خوف ،
و(الحمدلله) محبة، و(الرحمن الرحيم)رجاء، و(مالك يوم الدين) خوف .
/ عبد الملك القاسم
(الحمد لله) جاء تقديم (الألوهية) لأن حمد الله لكونه إلهاً قد يخفى على النفوس بخلاف حمد لله من جهة الربوبية فالكل مقر فيه /عقيل الشمري
(الحمد لله) بدأت الآية بالحمد وليس بالجار والمجرور لأن الجملة الأسمية تفيد الدوام والثبات والاستقرار ، فالحمد ثابت ومستقر لله /عقيل الشمري
(الحمد لله) الحمد يجمع أفضل صور الشكر ، وأعم صور المدح ، وأرفع مقامات الثناء ، فلا يليق أن يصرف إلا (لله) /عقيل الشمري
(الحمد لله) لم يقل (المدح لله) لأن المدح ثناء مجرد ، أما (الحمد) فثناء معه محبة وإجلال وتعظيم ،(فالحمد) ألْيَق بالله ، وأكمل وأعمق /عقيل الشمري
(الحمد لله) (ال) هنا للاستغراق والعموم ، أي : ما من حمد ومدح وثناء في الكون إلا والله المستحق له على الحقيقة فلا يحمد إلا الله /عقيل الشمري
(الحمد لله) لم يقل (الشكر لله) لأن الشكر يكون فقط مقابل نعمة ، أما (الحمد) فيكون حتى ولو لم تكن هناك نعمة (فالحمد) أعلى وأرفع /عقيل الشمري
(الحمد لله) العبد بين يدي سيده لا يليق به أن يفتتح خطابه إلا(بالحمد والثناء) عليه فلا يناسب المؤمن إلا هذا المطلع (الحمد لله) /عقيل الشمري
المصدر:
موقع حصاد التدبر
بُنيَت سورة الفاتحة على العبودية؛
فإن العبودية إما محبة أو رجاء أو خوف ،
و(الحمدلله) محبة، و(الرحمن الرحيم)رجاء، و(مالك يوم الدين) خوف .
/ عبد الملك القاسم
(الحمد لله) جاء تقديم (الألوهية) لأن حمد الله لكونه إلهاً قد يخفى على النفوس بخلاف حمد لله من جهة الربوبية فالكل مقر فيه /عقيل الشمري
(الحمد لله) بدأت الآية بالحمد وليس بالجار والمجرور لأن الجملة الأسمية تفيد الدوام والثبات والاستقرار ، فالحمد ثابت ومستقر لله /عقيل الشمري
(الحمد لله) الحمد يجمع أفضل صور الشكر ، وأعم صور المدح ، وأرفع مقامات الثناء ، فلا يليق أن يصرف إلا (لله) /عقيل الشمري
(الحمد لله) لم يقل (المدح لله) لأن المدح ثناء مجرد ، أما (الحمد) فثناء معه محبة وإجلال وتعظيم ،(فالحمد) ألْيَق بالله ، وأكمل وأعمق /عقيل الشمري
(الحمد لله) (ال) هنا للاستغراق والعموم ، أي : ما من حمد ومدح وثناء في الكون إلا والله المستحق له على الحقيقة فلا يحمد إلا الله /عقيل الشمري
(الحمد لله) لم يقل (الشكر لله) لأن الشكر يكون فقط مقابل نعمة ، أما (الحمد) فيكون حتى ولو لم تكن هناك نعمة (فالحمد) أعلى وأرفع /عقيل الشمري
(الحمد لله) العبد بين يدي سيده لا يليق به أن يفتتح خطابه إلا(بالحمد والثناء) عليه فلا يناسب المؤمن إلا هذا المطلع (الحمد لله) /عقيل الشمري
المصدر:
موقع حصاد التدبر