لا أعلم ما أكتب وكيف أكتب ..!
ولكن سأتخذ موضوعكِ هذا كزاوية أمان .. أتنفس فيها شوقي لكم
"رفقتي .. رفقة الخير "
إنني هنا اتضوّرُ فقداً ...
وأقف على الأطلال على أحاديثنا الطويلة ومواضيعنا الصاخبة ..
هاهوَ يومي الثاني ..
الذي أطلتُ فيه على ملفاتكن الشخصية .. واحد تلو الآخر
أحاول عبثاً أن التمس...
بالرغم من مرارة الأخطاء .. إلا انها درس جيّد للتنبه أكثر ، لأخذ الحيطة والحذر أكثر .. أو ربما للتفكير أكثر .. للتريّث أكثر ..
..
لذا لا أجد للندم تعريف حقيقي..
فأخطائنا نتعلم منها ولا نندم عليها ..
الخطأ عرفناه جيداً فأبتعدنا عنه ...
كما تعلمنا من الخطأ معرفتنا للصواب..
..
بهذه الصورة لا مكان...
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
اعتذر مقدماً ان كُنت ارفع موضوع قديم لايحق لي رفعه !
يسعدني أن أعود مجدداً وان كان الأكثرية لم يسبق لي معرفتهن..
اللهم سعادة لكل رفيقاتي القديمات : )
المعاني السامية..
سموتي بكُل مافيّ لأعانق حرفكِ ..
اشتقت اشتقت اشتقت أي والله اشتقت ..
سنوات طويلة مرّت .. ولازلتُ اشعر أن هذا هو بيتي!
وان تغيّرت جدرانه وزادوا أحفاده.. ولكنه بيتي =)