:
( والذي نفس محمد بيده؛ ما توادّ اثنان ففرّق بينهما، إلا بذنب يُحدثهُ أحدهما ) صحيح
- فيكون التفريق عقوبة لذلك الذنب >المناوي
- إذا تغيّر صاحبك عليك، فاعلم أن ذلك من ذنب أحدثته، فتب إلى الله من كل ذنب، يستقيم لك وده >الكاظم
- إذا وجدت من إخوانك جفاء، فتب إلى الله، فإنك أحدثت ذنبًا،
وإذا وجدت منهم زيادة ودّ، فذلك لطاعة أحدثتها، فاشكر الله تعالى >المزني
:
احذر الذنوب كي لا تفقد أحبابك !
:
الروابط المفضلة