:

( إني لا يحل لي أن أضيع ساعة من عمري ،
حتى إذا تعطل لساني عن مذاكرة ومناظرة وبصري عن مطالعة ،
أعملت فكري في حال راحتي وأنا منطرح ، فلا أنهض إلا وقد خطر لي ما أسطره ،
وإني لأجد من حرصي على العلم وأنا في الثمانين أشد ما كنت أجده وأنا ابن عشرين )
ابن عقيل الحنبلي

:

في الصميم لكل من فقد الهمة !
ومن صدق في همته اليوم وسعى للخير .. سيفتح الله له أبواب الخير غداً
ولا تضيع ذرة عند الله أبداً .. فسيعامله الله بما قام في قلبه

الله ارزقنا الهمة والصدق في العمل الصالح

: