على قدر تعلقك الشديد -بالسبب- سينقطع انتفاعك به .. لأنك تعلقتي بالسبب وأنه هو الذي سينفعك ..
فإذا أتت الأسباب علقي قلبك بمُسبب الأسباب , وبالذي أوجد الأسباب وهو (الله)
(فالله) هو الذي أجرى الانتفاع بالأسباب , فعلقي القلب (بالله) وليس (بالسبب)
وأبشري حينها بالخير العظيم .