:
طغى قارون وتكبّر ، وعامله الله بحلمه
حتى ملك كنوزاً مفاتحها أعجزت الرجال عن حملها
ولما لم يكسر كبره بالتوبة
خسف الله به الأرض عقوبة له
كم نذنب .. وكم يحلم الله علينا
لعلنا نتوب ونرجع إليه
وإن لم ينكسر اغترارنا بحلمه ، ونهرع للتوبة
فستأتي العقوبة لتخسف بنا !
غفر الله لنا ..*
بقلمي
:
الروابط المفضلة