ۈ صبآح الجُمعہ شيّق
يُخبّئ لنا دآخل صندُوق نهآرِھ
دعواٺ مُجابہ . .
ۈ صوت الكهف ينير أوجاعنا
الٺي دًست بأيدي فِتنْ الدّنيا
في جَوفِنآ