مازلت أترقب ذلك اليوم الذي أعيش فيه دون تأنيب الضمير
ودون الحيرة القاتلة بين تحقيق مصلحتي ومصلحة الأخرين
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
مازلت أترقب ذلك اليوم الذي أعيش فيه دون تأنيب الضمير
ودون الحيرة القاتلة بين تحقيق مصلحتي ومصلحة الأخرين
مشاااااااااااءالله كلامك يعجيني ويروق لى
جزاك الله خير على التشجيع
الروابط المفضلة