‏الحمد لله والشكر له فهو لم يأمرنا بأمر ولم ينهانا عن شيئ إلا فيه مصلحتنا وسعادتنا في الدنيا قبل الأخرة
فا العصاة والكفار يعيشون تعاسة لا حد لها