.
داهمني مرة همّ مقيم مقعد !
وجعلت أفكر في طَريق الخلاص , ولا أزال مع ذلك مشفقا مما يأتي به الغَد
ثم قلت ما أجهلني إذ أحسب أني أنا المدبر لأمري , وأحمل هم غدي على ظهري !
ومن كان يدبر أمري لما كنت طفلا رضيعا ملقى على الأرض
كالوسادة لا أعي ولا أنطق ولا أستطيع أن أحمي نفسي !
إنه الله فزالت كربتي .
.
تذكرة من الحبيبة : سمو الحياة ()
.
الروابط المفضلة