سبحانَ الله يَظلُّ الطفل متحفظا أو خائفًا من الآخرين إلى أن يغمُروه بالثَناء بغضِّ النَّظر عن صلة تربطه به،أو المكان والحال..أو أحقيته أم لا..وكذلك الكبار!
يَهْوَى الثَّناءَ مُبرِّزٌ ومُقَصِّرٌ ... حُبُّ الثَناءِ طَبيعَةُ الإِنسانِ
>"قطرة من كتآب دنيآ من مآء وآروآح كآلعطر"