جاز الأعمش يوماً بابن له صغير , وهو عريان يلعب في الطين مع الصبيان .
فقال لبعض من كانو ا معه :
انظر إلى هذا , ما أقذره من صبي !
ويجوز أن يكون أبوه أقذر منه .
فقال له صاحبه :
هذا ابنك محمد
ففتح عينيه , ومسحهما ونظر إليه , وتأمله , ثم قال :
انظروا إليه بحق الله عليكم كيف يتقلب في الطين كأنه شبل . عين الله عليه
فقال لبعض من كانو ا معه :
انظر إلى هذا , ما أقذره من صبي !
ويجوز أن يكون أبوه أقذر منه .
فقال له صاحبه :
هذا ابنك محمد
ففتح عينيه , ومسحهما ونظر إليه , وتأمله , ثم قال :
انظروا إليه بحق الله عليكم كيف يتقلب في الطين كأنه شبل . عين الله عليه

تعليق