هذه خااااااااطرة تعبر عن الأزواج الذين يحبون زوجاتهم ولكن تجدي الزوجة تخجل من المصارحة لزوجها بحبها له وذلك للبيئة التي تعودت عليها والعادات والتقاليد ..وهذا واقع موجود في مجتمعنا ..فأتمنى أن بمشيئة الله تعجبكم ..وإذا كان غير صالحة للنشر ..لا مانع لدي من حذفها ...
قال لها ..حبيني ....كما أحبك ..
وقال لها... أعشقيني مثلما أعشقك...
فما أنا إلا بذرة حبّ في أعماقك ..
إذا رويتها كبرت وتفرعت مع عروقك...
وإذا أهملتيها أصابها الجفاف من جفا قلبك ...
قال لها...ضمني بإحساسك ورهفك ..
وأسقيني من مطر حبك ..
وشمميني عطر قلبك ..
فما أنا إلا زهرة في صحراء قلبك...
إذا اعتينت بها نمت مع كل نبضة من نبضاتك ..
وإذا أهملتيها ذبلت وهبت رياح الجفا واقلعتها من جذور قلبك ..
ليس بجريمة حين تعشقين ..شريك عمرك ..
ولا عيباً حين تُحبين..رفيق دربك ..
صدقيني ..يوم اقترنت بكِ..
عاهدت الله ..بأن أحبك ..وسأظل أحبك ..
فأنا أبوكِ وأمكِ ..
وأخوكِ..وأختك ..
سأكون لكِ العون في سرائك وضرائك ...
أفرح.......لفرحك ..
وأحزن ..لحزنك ......
وإذا سكبتي الدمع ..
ابدلتها ببسمة على خدك ..
لو في يوم ضاق صدرك ..
جعلتك تضحكين من أعماق قلبك ..
فلا تخجلي حين تصارحين بحبك ..
فأنا لن أتكبر ..وأغدرك ..
أو أجفايك ..وأحتقرك ..
أو حتى في يوم استصغرك ..
بل سأزداد لك حباً أكثر من حبك ..
فأرجوك ....أرجوك ..
أرويني من حبك ....
وأرجوك ..أرجوك ..
دعيني أرى نظرة حب من قلبك ..
الروابط المفضلة