قال الله تعالى : (ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه
ميتا ؛ فكرهتموه ! واتقوا الله إن الله تواب رحيم ) . وقال تعالى : ( ولا تقف
ما ليس لك به علم , إن السمع , والبصر ,والفؤاد , كل أولئك كان عنه مسئولا ) . وقال تعالى : ( ما يلفظ من قول إلا لديه لرقيب عتيد ) .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم : " قال من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت " وهذا صريح أنه ينبغي أن لا يتكلم إلا إذا كان الكلام خيرا , وهو الذي ظهرت مصلحته , ومتى شك في ظهور المصلحة فلا يتكلم .
وعن أبي موسى رضي الله عنه قال : قلت يا رسول الله أي المسلمين أفضل ؟ قال : " من سلم المسلمون من لسانه ويده " .
وعن سهل بن سعد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنه " .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : "إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين فيها يزل بها إلى النار أبعد مما بين المشرق والمغرب " .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله : فإن كثرة الكلام بغير ذكر الله تعالى قسوة للقلب ! وإن أبعد الناس من الله القلب القاسي " .
عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال : قلت يا رسول الله ما النجاة ؟ قال : " أمسك عليك لسانك وليسعك بيتك , وابك على خطيئتك " .
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " أتدرون ما الغيبه ؟ " قالوا الله ورسوله أعلم قال : " ذكرك أخاك بما يكره " قيل : أفرأيت إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : "إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته , وإن لم يكن فيه ما تقول فقد يهته " أي افتريت عليه الكذب .
قال الله تعالى : (ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه
ميتا ؛ فكرهتموه ! واتقوا الله إن الله تواب رحيم ) . وقال تعالى : ( ولا تقف
ما ليس لك به علم , إن السمع , والبصر ,والفؤاد , كل أولئك كان عنه مسئولا ) . وقال تعالى : ( ما يلفظ من قول إلا لديه لرقيب عتيد ) .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم : " قال من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت " وهذا صريح أنه ينبغي أن لا يتكلم إلا إذا كان الكلام خيرا , وهو الذي ظهرت مصلحته , ومتى شك في ظهور المصلحة فلا يتكلم .
وعن أبي موسى رضي الله عنه قال : قلت يا رسول الله أي المسلمين أفضل ؟ قال : " من سلم المسلمون من لسانه ويده "
وعن سهل بن سعد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنه "
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : "إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين فيها يزل بها إلى النار أبعد مما بين المشرق والمغرب " .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله : فإن كثرة الكلام بغير ذكر الله تعالى قسوة للقلب ! وإن أبعد الناس من الله القلب القاسي " .
عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال : قلت يا رسول الله ما النجاة ؟ قال : " أمسك عليك لسانك وليسعك بيتك , وابك على خطيئتك " .
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " أتدرون ما الغيبه ؟ " قالوا الله ورسوله أعلم قال : " ذكرك أخاك بما يكره " قيل : أفرأيت إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : "إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته , وإن لم يكن فيه ما تقول فقد يهته " أي افتريت عليه الكذب .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم فقلت : من هؤلاء يا جبريل ؟ قال هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم ! " .
اللهم عافنا واعفو عنا .
ميتا ؛ فكرهتموه ! واتقوا الله إن الله تواب رحيم ) . وقال تعالى : ( ولا تقف
ما ليس لك به علم , إن السمع , والبصر ,والفؤاد , كل أولئك كان عنه مسئولا ) . وقال تعالى : ( ما يلفظ من قول إلا لديه لرقيب عتيد ) .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم : " قال من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت " وهذا صريح أنه ينبغي أن لا يتكلم إلا إذا كان الكلام خيرا , وهو الذي ظهرت مصلحته , ومتى شك في ظهور المصلحة فلا يتكلم .
وعن أبي موسى رضي الله عنه قال : قلت يا رسول الله أي المسلمين أفضل ؟ قال : " من سلم المسلمون من لسانه ويده " .
وعن سهل بن سعد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنه " .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : "إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين فيها يزل بها إلى النار أبعد مما بين المشرق والمغرب " .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله : فإن كثرة الكلام بغير ذكر الله تعالى قسوة للقلب ! وإن أبعد الناس من الله القلب القاسي " .
عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال : قلت يا رسول الله ما النجاة ؟ قال : " أمسك عليك لسانك وليسعك بيتك , وابك على خطيئتك " .
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " أتدرون ما الغيبه ؟ " قالوا الله ورسوله أعلم قال : " ذكرك أخاك بما يكره " قيل : أفرأيت إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : "إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته , وإن لم يكن فيه ما تقول فقد يهته " أي افتريت عليه الكذب .
قال الله تعالى : (ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه
ميتا ؛ فكرهتموه ! واتقوا الله إن الله تواب رحيم ) . وقال تعالى : ( ولا تقف
ما ليس لك به علم , إن السمع , والبصر ,والفؤاد , كل أولئك كان عنه مسئولا ) . وقال تعالى : ( ما يلفظ من قول إلا لديه لرقيب عتيد ) .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم : " قال من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت " وهذا صريح أنه ينبغي أن لا يتكلم إلا إذا كان الكلام خيرا , وهو الذي ظهرت مصلحته , ومتى شك في ظهور المصلحة فلا يتكلم .
وعن أبي موسى رضي الله عنه قال : قلت يا رسول الله أي المسلمين أفضل ؟ قال : " من سلم المسلمون من لسانه ويده "
وعن سهل بن سعد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنه "
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : "إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين فيها يزل بها إلى النار أبعد مما بين المشرق والمغرب " .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله : فإن كثرة الكلام بغير ذكر الله تعالى قسوة للقلب ! وإن أبعد الناس من الله القلب القاسي " .
عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال : قلت يا رسول الله ما النجاة ؟ قال : " أمسك عليك لسانك وليسعك بيتك , وابك على خطيئتك " .
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " أتدرون ما الغيبه ؟ " قالوا الله ورسوله أعلم قال : " ذكرك أخاك بما يكره " قيل : أفرأيت إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : "إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته , وإن لم يكن فيه ما تقول فقد يهته " أي افتريت عليه الكذب .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم فقلت : من هؤلاء يا جبريل ؟ قال هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم ! " .
اللهم عافنا واعفو عنا .
تعليق