المراهقة مشاكل وهموم .........أهل التجارب تفضلوا بدخول

[بنت بلدها]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية :-
سوف أذكر سبب أختياري لهذا الموضوع بذات .........
أمس كنت عند وحدة من الجيران ......وكانت تشتكي من بنتها التي بلغة منذ شهرين ............
قالت لقد أصبحت حادة الطبع .........كثيرة العناد .........أنطوائية ............عصبية ..........تغظب مني للأتفه الأسببا (( وتخاصمني لمدة يومنا ))
تفظل النوم عند أهلي وتتحاشاني وتتحاشى الحديث معي .........
بصراحة عندما سمعتها تتكلم عن أبنتها هكذا تملكني خوف شدي على أولادي فليس لدي معلومات عن هذا السن .........وكثيرا ما أتشاجر مع ألأبناء أختي الكبرى وهم الأن في فترة البلوغ (( لدرجة مرة أحدهم ظربني )) بصراحة تكفون ساعدوني .........
فهم غليضون الطبع ولا يحترمون الكبير وكثيرين الاستفزاز .........(( لهم هواية في هذا))
كيف أتعلم الآن حتى لا يصبح هناك فجوة بيني وبين أبنائي عند اللبلوغ .........
ولك هذه مني

[همام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
أتوجه بداءة لأختنا الفاضلة بالشكر الجزيل على تفضلها بطرح هذا الموضوع الهام ،
وأعتذر إليها ثانياً باسمي وباسم كافة الأعضاء عن عدم التفاعل ، ولعلي أرجع السبب لكثرة الموضوعات المنزلة والتي لا تمكن المتابع من الاستفادة من أمثال هذه الموضوعات المهمة ،،
ومن جانب آخر فكثير من الموضوعات التي تطرح من باب التسلية تحرمنا من متابعة الموضوعات الهادفة والبناءة ،،

نعم هذه قضية هامة جداً ، ومعرفتنا لحساسية هذه المرحلة تسهل علينا استيعابها وتجييرها لصالح المراهق نفسه ولصالح المجتمع .

فترة المراهقة - والتي تعني مناهزة البلوغ ؛ لأن راهق هنا بمعنى قارب - فترة حساسة ، لأن الفتى أو الفتاة يودع عندها الصبا والطفولة ، ويستقبل الشباب ، ومن هنا فإن المراهق في هذه الفترة يريد أن يثبت للآخرين أنه لم يعد طفلاً ، وقد يقوده ذلك إلى ارتكاب بعض الأفعال التي يظن أنها تضعه في مصاف الكبار ، وقد يكون بعض تلك السلوكيات مضراً به وبمجتمعه ،

ومن جانب آخر ، فإن نمو المراهق جسمياً يسبق نموه العقلي ، فحيث نجد الجسد قد بدت عليه علامات التميز عن الجنس الآخر ، نجد أن العقل لما يكتمل ، بمعنى أن إدراكه لعاقبة ما يعمله وأثره عليه وعلى غيره لم ينضج بعد .
وهذا ملحظ تجب مراعاته ،،

تبقى هناك خصائص تتعلق بهذا السن ، وكذا فن التعامل معه ،، أتركها الآن لأعود لها لاحقاً بإذن الله تعالى ، منتظراً آراء الأخوة والأخوات الكرام ،،

أعتذر مجدداً لأختنا ( بنت بلدها ) ، وأسأل الله لنا ولها التوفيق والقبول والسداد ،،

[الدرر]

بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله فيك وفعلا موضوع مهم وحساس جدا جدا
لي عودة ان شاء الله..

[بسمة فرح]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
انه موضوع مهم ...
وبرايي ان كيفيه التعامل مع المراهقين اذكانت فتاه يجب ان تكوني قريبه منها جــدا
لان الفتاه في هذا السن تبحث عن احد تفضفض له ولتكوني انتي من يقوم بذلك,,, لاتشدي عليها كل الشده ولا ترخي لها لدرجه انها تضربكي !!!؟
وهذا الكلام من معامله امي لي في تلك السنوات
فكان تقول انني اصمم على رايي (مثلا الا ابي اروح المكان الفلاني الا البس كذا او كذا ...الخ )
وامي بصراحه كانت تضربني وانا ابنه ال 15 ولكن ضربها لي لاسباب وليس بدون سبب
اي اتخذي الشده مع الرخاء في ذلك .......
وانا كنت بصراحه احكي لامي كل ما يدور في مدرستي في ذلك العمر وماذا فعلت وصديقاتي وامي تصغي لي فهذا امرررر مهم يقربك من بنتك ..
هذا ما عندي ولعله يكفيك
ولك مني خالص الدعوات

[أشواق 2002]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة :-
عزيزتي بنت بلدها أرجو أن تجدي في موضوعي ما يفيد ....

من أهم ما يشغل بال الفتاة في مرحلة المراهقة التحرر من وصاية الآخرين، ومن ثم عدم الاعتماد على الغير، فتحاول تبعاً لذلك أن تنأى بنفسها بعيداً عن طبيعة علاقتها السابقة بوالديها، ويصحب تلك العملية قدر معين من العصيان المتقطع والتحدي والتسخط والثورة والقلق والعواطف الجياشة والتأرجح في الحالة المزاجية.

قد تستمر نوبات العصيان هذه عند المراهقة إلى عامين تقريباً؛ وقد تمتد إلى اربع او ست سنوات عند عدد غير قليل من المراهقات. فكيف تتعاملين مع العصيان الطبيعي للمراهقات؟بمجرد أن تبلغ ابنتك الثانية عشرة من عمرها يجب أن تبدئي بالعمل على صياغة علاقتك معها كتلك التي تكون مع الكبار، عاملي ابنتك عندما تصل إلى سن المراهقة بالطريقة نفسها التي تحبين أن تعاملك هي بها عندما تكبر، ولا بد أن تبنى العلاقة على أساس الاحترام المتبادل والمساعدة والتشجيع والقدرة على الاستمتاع بالوقت معاً.
احرصي على إجراء المناقشات الهادئة بصورة عرضية أثناء التسوق أو طهي الطعام أو العمل وخصوصاً أثناء تناول الوجبات، كما أن الثقة بها والمدح لها يقوّي ثقتها بنفسها، يجب أن تدركي وتؤيدي مشاعرها، وذلك بالإصغاء جيداً لها والتعليق عليها دون فرض رأيك بحدة، وتذكّري أن استماعك لها لا يعني بالضرورة أنه يتحتم عليك أن توافقيها في كل ما تذهب إليه، وإنما أفضل نموذج للعلاقة بين المراهقة ووالديها هو نموذج الصداقة داخل محيط الأسرة.
أكثر أسباب سوء العلاقة بين المراهقة ووالديها كثرة انتقادهم لها. فالفتاة في هذه المرحلة تحاول أن تتبع نمطاً مختلفاً في ملبسها وتحدثها وتصرفاتها مع الكبار وذلك يعطيها الإحساس بالاستقلالية عن والديها، لذا يجب تجنب نقدها في ملبسها أو طريقة تسريحة شعرها ، أو في نوعية أصدقائها أو في أسلوبها في تزيين غرفتها أو قضاء وقت الفراغ، أو نوعية العمل الذي تختاره. إلا إذا كان الأمر يتعارض مع أحكام الإسلام. ترك المراهقة تختار في مثل هذه الأمور الصغيرة، يجنبها حدوث المخالفة في أمور أكبر كالوقوع في المخدرات أو السرقة أو الهرب من المنزل، فلا تتدخلي محاولةً التغيير إلا عندما تشعرين أن سلوك المراهقة قد يسبب لها ضرراً أو كان فيه تعدٍّ على حقوقك .

[السلفية]

جزيت خيرا أختي الكريمة على طرح هذا الموضوع ..

من المهم جدا أن يدرك الآباء أن زمنهم يختلف تماما عن الزمن الذي يعيشه أبناءهم .
معاملة الآباء أبناءهم في هذه الفترة كأصدقاء .. باعتقادي يخفف من حدة توتر هذه المرحلة على الآباء والأبناء معا ..

[ام أحلام]

السلام عليكم
اختي الفاضلة ردي عليك سيكون من واقع تجربتي لأنني ام لبنات وبنين منهم من تجاوز المراهقة ومنهم من هو في منتصف الطريق ومنهم من هو في بدايتها ومنهم من لم يلجها بعد

اولا وقبل كل شئ استعيني بالله
كوني ثابتة في اساسيات التعامل
كوني صادقة معهم
احترميهم ناقشيهم واجعليهم يحترمونك ويحترمون اراءك ( لا تقبلي ان تسمعي هذا ياماما لاتفهمينه او انت لاتعرفين هذا 000) علميهم اسلوب الحوار
تقبلي اخطاءهم وقوميها بصدر رحب
لالالالاتكبري هفواتهم
حاولي ان تتفهمي مشاعرهم وشاركيهم بعض من افكارهم الصبيانية
استمعي لنكتهم قصصهم عن اصدقاءهم ( فقط استماع دون نقد) ثم بعد ايام او في وقت آخر وجهي نقدك غير المباشر
لا تسمحي لهم بالتمادي في الخطأ لمجرد انها حريتهم الشخصية هذا مرفوض تماما( مثلا لايمكن لأبني في الرابعة عشر ان يقود السيارة مع انه يحاول ذلك ويستدل بأصدقاء له يفعلون ذلك)
حمليهم جزء من المسؤولية ( البنت في اعمال المنزل 000الولد في الاعمال التي تصلح له مثل الشراء وغيره )
استشيريهم في بعض الامور المنزلية وناقشيهم ( استشير البنات في اعداد الولائم للضيوف ـ ملابسي قصة شعري ـ والولد في ترتيب بعض الاثاث في غرفته احسن مكان للشراء او للنزهة 000)
سمعت يا عزيزتي مرة قولا او انني قرأته ولكنني لا ادري اين ( لاعب ابنك سبعا وادبه سبعا واصحبه سبعا ثم اتركه يفعل ما يشاء ) وقد يكون حديث ولكنني غير واثقة منه
ولله الحمد ابنائي يمتازون بالطاعة وحسن السلوك وهذه ليست شهادة ام ولكن هي واقع افخربه مع انني في احيان كثيرة اكون صارمة وشديدة معهم ولكن في الحالات القصوى وهي نادرة
لا تنتظري هذه المرحلة بقلق فبدايتها هي طفولة سعيدة ومحددة المعالم
لا تنسي اهمية مشاركة الاب وفعالية دورة اجذبيه معك للتفاعل ‍‍‍‍‍‍‍‍‍

[همام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
أتوجه بداءة بالشكر الجزيل لمن قام بثبيت هذا الموضوع ،
وأتوجه بالشكر ثانياً لمن شارك بالمداخلة
وأتوجه ثالثاً لكافة الأعضاء بإثراء الموضوع .

لعل ما اتفقت عليه الأخوات في المداخلات ااسابقة ما يلي :
1- ضرورة تفهم هذه المرحلة العمرية .
2- فتح قنوات الحوار والاحترام المتبادل .
3- احترام خصوصية المراهق .

وأقول :
إن مسألة التربية يجب أن تأتي مترابطة متكاملة ، بمعنى أن يستعين الأبوان بالله تعالى في تربية أبنائهم على نهج سليم متكامل يراعي النمو الجسمي والمعرفي والسلوكي ، ويراعي التفاوت بين الأولاد جنساً و نمواً ومعرفة وسلوكاً .
إن من أكبر المشاكل التي تواجهنا أننا نجد أحد الأبوين يتخلى عن دوره في الأسرة ، فالأم لا تحسن تربية أبنائها ولا تحسن التعامل معهم فتكل الأمر إلى أبيهم ( إذا جا أبوكم باقوله ) !!
وفي المقابل قد يتخلى الأب عن دوره القيادي فيترك الأم لوحدها تواجه دفه السفينة !!

وحتى لا أسترسل خارج ما نريد الحديث عنه أقول :
مرحلة المراهقة - كما ذكرت سلفاً وكما بينت الأخوات الفاضلات - مرحلة تحول وتغير ، ينتقل بها الفتى أو الفتاة من مرحلة الطفولة إلى مرحلة التكليف ،
ولذا فالتغيرات الجسمية التي تطرأ عليه تفتح معارفه وذهنه إلى أشياء كان غافلاً عنها سواء في نفسه أو في الجنس الآخر .
إن التعامل مع هذه الفئة العمرية يتطلب ما يلي :
1- معرفة خصوصية مرحلتهم .
2- الدخول إلى عالمهم . كما ذكرت وهايب ، فزماننا ليس كزمانهم .
وإذا ما أدرك المراهق أنك تعرف ما يجول في مخيلته وتعرف ما يترامز به مع أقرانه من رموز معينة ، بل وما يدور في أوساطهم من معارف وسلوكيات ، فإنه سيسلم لك .
3- التقرب منهم وإشعارهم بالحب والعطف والنصح ، وإشعارهم بأنهم قد وصلوا مرحلة ينبغي عليهم فيها أن يكونوا في مستوى مسؤوليتها .
4- لا ينبغي نقدهم أمام إخوانهم أو أقرانهم ، أو تفضيل غيرهم من أخوتهم أو زملائهم عليهم .
5- فتح قنوات الحوار معهم ، وسلوك مسلك الإقناع والسياسة بدل الفرض والجبر.
6- المراقبة الدقيقة لهم من حيث لا يشعرون .

هذه قواعد عامة في التعامل ، وتبقى كل حالة من حالات المراهقين لها شأنها في المتابعة والعلاج .
فالمشاكسة أو عصيان الأوامر أو العادات الجنسية وغيرها ، كلها أمور يشترك فيها كافة المراهقين ، ولكنها تتفاوت من مراهق لآخر ،،،

آمل أن نجد المشاركة من الجميع ،،
وفقكم الله
أخوكم
صوت الأحساء ،،،

[بنت بلدها]

صراحه
الموضوع جدا مهم .............وأنا جدا متخوفه من هذه المرحله

ممكن تكون أفكاركم جدا مفيده .............

لكن الواقع يا أخوات الذي أعيشه مع أهلى وأولاد أخواتي مخيف .........

مثال :
1- أختي عمرها 14 لا تحترم أمي ........(( وهذه نقول لها سبب.........وه الدلال القعده ....وثانيا يتيمه ))
2- أختي الكبرى : أثنان شباب .........لكن كبريت ونار ..........ولا إحترام .مع أنها تقول وأنا أرى تفوقه في المدرسه .........


ممكن أخوات يكون السبب جعل المراهق صديق للوالدين هو سبب المشاكل وعدم الأحترام!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لأن هذا ما أراه صراحة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[الدرر]

بسم الله الرحمن الرحيم

فعلا موضوع حساس ومعقد والنقاط الأساسيه قد ذكرها الأعضاء الأفاضل واضيف ما يجود به قلمي بعض النقاط

سن المراهقه هو من اصعب المراحل التي يمر بها الوالدين مع ابنائهم . ومن هنا اذكر ان الوالدين هما مرآه للأطفال فسلوك الوالدين تراه معظم الأحيان ينعكس سلبيا على اطفالهما...

مثلا الأب الذي يسب على زوجته ويهينها امام الأبناء, يترتب عليه فعل عكسي وهو عدم احترام الأم ,, وكذلك نفس الشئ مع الأم ان لم تحترم زوجها, مما قد يترك اثرا يظهر بوضوح عند البلوغ. وهذا فعلا رأيته مع اهل احدى صديقاتي, حيث كان الأب ديكتاتوري فترتب عليه اكتساب اولاده لهذه الصفه, وسوء معاملتهم لزوجاتهم, واخواتهم ,وفوق كل شئ امهم...

لذا يجب الحذر من نقطة الخلاف بين الوالدين لاسيما بوجود الأبناء...

وانتقل الى نقطه غايه في الأهميه والتي تؤثر على شخصية المراهق


وهي قضيه المشاكل الجنسيه
من خلال دراستي ومن خلال القصص والأحداث التي شاهدتها, ايقنت بضرورة التحدث مع الأبناء عنها لاسيما عند البلوغ . فمن الأفضل معرفتها من الوالدين قبل الأصحاب , فالصورة التي يرسمها الأصحاب تكون مجردة من الوازع ااديني ,والخلقي , وتكون احيانا واسعة الخيال متأثرة بالأفلام وغيرها...

لذا ايتها الأم اجلسي مع ابنتك وحدثيها. دعيها تعلم سبب التغيرات , وكذلك الأب اجلس مع ابنك وحدثه , لابد من ن تكونوا مثل الأصدقاء , واكسرا حاجز الخجل والخوف بينكم وبين ابنائكم..

احرصا على معرفة اصدقاء ابنائكما والتعرف على اهلهم .
فرقوا بين ابنائكم في المضاجع كما امر الرسول الكريم, واياكم من ترك ابنائكم بين اقاربهم دون رقيب او تحذير.. فانا اعلم طفله كان لها خال غير مستقيم, لكن رحمة الله ابعد شره عنها ولجهلها بخطورة الأمر لم تحدث والدتها عن الموضوع مما جعل في نفسها عقدة خوف وصراع داخلي حول كيفية التخلص من المواقف.. لكن رحمة الله كانت فوق كل شئ...

اختي بنت بلدها:

لابد من معاونة والدتك على اختك لنصحها.. اجلسا معها وتحدثا عن مشاكلها وهمومها وسبب سوء معاملتها مع امها..

كوني لها قدوة وصديقه واخت ناصحه. وحاولي جهدك لتغيير سلوكها ومعرفة صديقاتها, وأخبريها عن بعض تجاربك في عمرها حتى ترتاح اليك وتفتح قلبها لك..

اما بالنسبه للشباب فالأخوة دائما يتشاجرون, لكن لابد ايضا من اتوضيح اهم بهدوء وبمرح عن اهمية كل منهما للآخر, والعدل في اتعامل مع الأبناء, وفن ااحوار ..

كما ذكرت الأبناء يرون انفسهم من خلال الوالدين , لذا اجلسي دائما مع زوجك وحدثيه عن ذلك وتذكرا عيوبكما لإصلاحها وتجنب الوقوع فيها امام الأبناء ..

فالطفل يكتسب صفاته من والديه اولا ثم من الأصحاب, لذا احرصا على زرع كل جميل . وشاركوا ابناءكم بالأعمال الخيريه وقرارت الأسرة ومشاريعها , واكثرا من النشاطات الرياضيه والفكريه لهم لتعبئه الفراغ ...

هذا ما لدي واتمنى ان اكون افدتكم..
وفي الختام الدعاء.. الدعاء... " ربنا هب لنا من ازواجنا وذرياتنا قرة اعين واجعلنا للمتقين اماما"