بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تمر بالحياة الزوجية في مراحل كثيرة من الحياة ..كبوات فتنموا مشاعر من الفتور ..و لا مبالاة
و أسباب هذه المشاعر السلبية الضغوط المستمرة التي نواجهها كصعوبات في المعيشة…مشاكل العمل ….و مسؤولية الأبناء …و الكثير.. الكثير من المشكلات ..
و كثير من السيدات تلجأ إلى السفر للخارج أو إلى تغير المنزل آو الأثاث أو ألوان الدهانات و ذلك أملا في البعد عن الروتين اليومي ولإضفاء التجدد على المشاعر الزوجية .
…وصراحة …كل هذه الأشياء مكلفة … وتستدعي الكثير من التفكير والأموال
إلا أن الحل في رأي يتجسد في اللجوء إلى الرومانسية في العلاقة الزوجية ..الرجوع إلى الماضي الجميل ولو بلمسات بسيطة تغير من نمط الحياة و تجدد المشاعر و تقضي على الروتين وآلا مبالاة .. ..و أهم خطوات الرومانسية
هو التعامل برومانسية و حميميه مع غرفة النوم الخاصة بالزوجين
وبالأخص السرير
إن التجديد عزيزتي لا يحتاج إلى كل تلك الثورة من الأثاث والديكور و الدهانات والمنازل ….
يكفي أن تضيفي ستارة رقيقه جميلة انيقه إلى سرير غرفة نومك لتنعمي بتلك الرومانسية المتجددة و الحميميه التي نفقدها مع دوران عجلة الحياة العملية
انظري معي إلى هذه الفكرة البسيطة ..التي بإضافتها لسريك حملت الكثير من الشاعر يه مع الاضاءه الخافتة و الشموع الموقدة
كم هو جميلا أن تجمع هذه المظلة الانيقه -من الشيفون و المتداخل بها القطيفة- ثنايا سرير غرفة النوم فتضفي عليه الكثير من الحميميه مع هذا اللون الأحمر الدال على المحبة الخالصة ..
وهذا التصميم الغني بالألوان لستارة السرير …قرب الستارة من السرير ..و مضاهاتها لألوان مفروشاته ..أعطى للسرير الكثير من الفخامة والذوق …و الحسن
و هناك من السيدات ما تبحث عن الرومانسية الهادئة الرقيقة ..فجاءت هذه الستارة لتعطي لسريرها الرومانسية المطلوبة
وأخرى تحب الرومانسية المشرقة ..المحملة بالشقاوة والحب المبهج ..فاختارت لسريرها هذه الستارة بنقوش الورود الصغيرة الرقيقة ولونها الأبيض المتوافق مع شقاوة البنفسجي
إلا أن المزاج الكتوم …للرومانسيات المحبين للسريه ..والخصوصية ..يفضلون هذه الستارة التي تسترسل وتحيط بالسرير …كالخزانه المغلقة ..فأنت هنا ملكه متوجه
تابعوا معي
الروابط المفضلة