هي قال فيها صلى الله عليه و سلم ...:<فالزمها فإنّ الجنّة تحت رجليها ...>رواه النسائى و اللفظ له و الطبراني في المعجم الكبير .
و هي قال فيها صلى الله عليه وسلّم :<يا أنجشة رويدك سوقك بالقوارير...>عن أنس ابن أم سليم.
هي الأم , و انت الزوجة .
أنت امراة عاملة , و هي تنتظر طلّة أبنائها .
مررتِ أنت بعام ملىء بالمشاكل , بالضغط ,بالتوتر, بالصبر , جري وراء الدنيا.
اخبار تصلك من هنا و هناك : ألم و بعض فرح (الآن خاصّة ).
تلوح لكِ عطلتك السّنوية , و تريدين قضاءها بعيدا طلبا لصفاء الذهن , و ترتيب النّفس , في مكان أنت ملزمة فيه بأولادك و زوجك فقط(مجبرة لا بطلة ):
تنامين و تستيقظين في أي ساعة شئت :بكرة , ضحى او أصيلا.
تلبسين كما تشائين.
تطبخين أو تشترين الجاهز .
تذهبين للتسوق (فنوووووووووووون )
تتمشين على شط البحر تأملاّ.
تسهرين مع كتاب تناقشيه مع الزوج الفاضل .
تعلّمي اولادك بعد نقاهتك ما شئت من العلم و الدين (كل على حسب ميوله ).
لكن !!؟؟:الزوج المصون يريد أن ترافقه امّه في هذه الإجازة القصيرة ,فهي من كابدت ما تكابديه انت اليوم مع أولادك , سهرت لجمال عينيه تدعو الله ان يحفظهما وكابدت الآلام حتّى تريه أنت رجلا تفخري به و تسعدي بقربه .
فما يكون رأيك يا ترى :
-سكوت و تطبيق .؟
-حرب تشتعل ؟
-فرح و سرور فهي امّك أيضا؟
ف:بالله عليكن حبيباتي لا أريد التجريح في الحموات , لأننا سنكون في المستقبل حموات إن كتب الله في اعمارنا , لكن نناقش الموضوع من جهة ثانية و هي:
-كيف أرضي ربّي من هذه الناحية خاصة ؟
-هل إن وأدت رغبتي في الابتعاد و التمتع بعيدا عن كل الضغوط و ارضيت الكل الا نفسي استطيع الاستمرارطويلا ؟
-هل من حقّي كزوجة و امّ و عااملة طلب عطلة لوحدي كي استطيع مناقشة كل الامور العالقة مع زوجي بدون التحرج من وجود احد .؟
-هل هو حقّها بالتمتع مع ابنها و انا احرمها منه ان رفضت ؟
-هل في اصراري على عطلة لوحدي كعائلة مصغرة يبعد الزوج عن حضن الزوجة ؟
-ان كنت ممن لا يمانعن فهل ممارسة حياتك العادية من تجول و تسوق و برنامج الاولاد يتغير ام لا مع وجود الجدة ؟
-إن كنت صاحبة تجربة أفيدينا بدوووون تجريح في الحماة ارجوكن .
و هي قال فيها صلى الله عليه وسلّم :<يا أنجشة رويدك سوقك بالقوارير...>عن أنس ابن أم سليم.
هي الأم , و انت الزوجة .
أنت امراة عاملة , و هي تنتظر طلّة أبنائها .
مررتِ أنت بعام ملىء بالمشاكل , بالضغط ,بالتوتر, بالصبر , جري وراء الدنيا.
اخبار تصلك من هنا و هناك : ألم و بعض فرح (الآن خاصّة ).
تلوح لكِ عطلتك السّنوية , و تريدين قضاءها بعيدا طلبا لصفاء الذهن , و ترتيب النّفس , في مكان أنت ملزمة فيه بأولادك و زوجك فقط(مجبرة لا بطلة ):
تنامين و تستيقظين في أي ساعة شئت :بكرة , ضحى او أصيلا.
تلبسين كما تشائين.
تطبخين أو تشترين الجاهز .
تذهبين للتسوق (فنوووووووووووون )
تتمشين على شط البحر تأملاّ.
تسهرين مع كتاب تناقشيه مع الزوج الفاضل .
تعلّمي اولادك بعد نقاهتك ما شئت من العلم و الدين (كل على حسب ميوله ).
لكن !!؟؟:الزوج المصون يريد أن ترافقه امّه في هذه الإجازة القصيرة ,فهي من كابدت ما تكابديه انت اليوم مع أولادك , سهرت لجمال عينيه تدعو الله ان يحفظهما وكابدت الآلام حتّى تريه أنت رجلا تفخري به و تسعدي بقربه .
فما يكون رأيك يا ترى :
-سكوت و تطبيق .؟
-حرب تشتعل ؟
-فرح و سرور فهي امّك أيضا؟
ف:بالله عليكن حبيباتي لا أريد التجريح في الحموات , لأننا سنكون في المستقبل حموات إن كتب الله في اعمارنا , لكن نناقش الموضوع من جهة ثانية و هي:
-كيف أرضي ربّي من هذه الناحية خاصة ؟
-هل إن وأدت رغبتي في الابتعاد و التمتع بعيدا عن كل الضغوط و ارضيت الكل الا نفسي استطيع الاستمرارطويلا ؟
-هل من حقّي كزوجة و امّ و عااملة طلب عطلة لوحدي كي استطيع مناقشة كل الامور العالقة مع زوجي بدون التحرج من وجود احد .؟
-هل هو حقّها بالتمتع مع ابنها و انا احرمها منه ان رفضت ؟
-هل في اصراري على عطلة لوحدي كعائلة مصغرة يبعد الزوج عن حضن الزوجة ؟
-ان كنت ممن لا يمانعن فهل ممارسة حياتك العادية من تجول و تسوق و برنامج الاولاد يتغير ام لا مع وجود الجدة ؟
-إن كنت صاحبة تجربة أفيدينا بدوووون تجريح في الحماة ارجوكن .
تعليق